مايكل جارت: رسول الإسلام محمد أعظم شخصية في التاريخ

mainThumb

24-10-2020 09:17 AM

الدين الإسلامي الذي جاء به رسول الإسلام محمد بن عبد الله هو دين الحق والقرآن الكريم هو كلام الله وليس كلام اي احد من البشر ولا كلام شاعر ولآ كلام مجنون كما يدعون أعداء الإسلام والمسلمين.

والإسلام هو خاتم الرسالات والديانات السماوية والقرآن هو خاتم الكتب السماوية أبى من أبى ورضي من رضي، قال تعالى (وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ، فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ۖ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ (البقرة:23 و 24)). دين الإسلآم، إستمر الف وأربعمائة وأربعون سنة ومازال ينتشر في العالم كل يوم وبشكل كبير من المستحيل أن يكون كذبة او من وضع البشر.

وكل يوم يعتنق الإسلام أفراد وعائلات عديدة في دول العالم أجمع بمحض إرادتهم، وكلها ادلة دامغة على صحة هذا الدين وصدق رسوله الأمين.

قضى مايكل جارت ثمانية وعشرون عاما وهو يقرأ ويبحث ويحلل ويحقق ليؤلف بعد ذلك كتاب أسماه " العظماء المئة".

وبعد أن نشر كتابه أعلن في حفل إشهاره لكتابه في لندن عن أعظم شخصية في العالم. وحاول الحاضرون مقاطعته بالتصفير وبالصياح إلا أنه قال: إن أعظم رجل وشخصية في العالم هو الذي وقف في قرية صغيره في هذا العالم وهي مكة المكرمة وقال أمام الناس (المشركين في ذلك الزمان وعبدة الأصنام): أنا رسول الله إليكم، جئت لأتمم لكم مكارم الأخلاق وآمن معه أربعة هم زوجته وصاحبه وطفلان.

وبعد مرور اكثر من الف وأربعمائة سنة تجاوز عدد المسلمين المليار ونصف فمن المستحيل أن يكون كاذبا وليس هناك كذبة تعيش لأكثر من 1400 سنة وايضا من المستحيل اي إنسان مهما بلغ من الذكاء والدهاء ان يخدع الناس طيلة هذه السنوات كلها، وما زال عدد المسلمين كل يوم في العالم في إزدياد.

فأعلن مايكل جارت في قلب العاصمة البريطانية ان محمدا بن عبد الله عليه الصلاة والسلام أعظم شخصية في العالم وهو رقم 1 من بين المئة الذين ذكرهم في كتابه.

وهذا ما نشاهده هذه الأيام من دخول أعداد كبيره من الذكور والإناث في دول أوروبا مثل فرنسا وبلجيكا والمانيا وأمريكا وغيرها من دول العالم في دين الإسلام.

وقد توقع عدد كبير من رجالات الدين اليهودي والمسيح في لقاءاتهم على قنوات فضائية رسمية وخاصة في دول مختلفة في العالم عن توقعاتهم الأكيده بأنه ستصبح العديد من دول أوروبا والعالم إسلاميه خلال بضع سنين قادمة رضي من رضي وأبى من ابى



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لا يمكن اضافة تعليق جديد