الزعيم حمد آل ثاني يدخل التاريخ من أوسع الأبواب
في خطوة غير مسبوقة على المستوى العربي والإسلامي، وربما العالمي، يقوم أمير دولة قطر سمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني يحفظه الله ويرعاه، بتسليم مقاليد الحكم إلى نجله الشاب سمو الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني، يحفظه الله ويرعاه. الشيخ الحكيم حمد بن خليفة آل ثاني حمل الأمانة قبل ثمانية عشر عاما، فأداها وتحمل المسؤولية الكبيرة الجسيمة، فقام بواجباتها خير قيام، فالشعب القطري الشقيق والعالم العربي والإسلامي، بل والإنسانية على المستوى العالمي، تدرك تمام الإدراك ما فعله الشيخ حمد على كافة الصعد والمستويات والميادين من تنمية وتطوير.
فأمير دولة قطر الشيخ الشاب حمد بن خليفة آل ثاني أمسك بيد دولة قطر وقادها إلى مصاف الدول المتقدمة، فلقد ازدهرت دولة قطر في عهده في كل المجالات، ولقد سعى لراحة ورفعة شأن الشعب القطري، بل ولتنمية بلاده ورفعتها وعلو شأنها وازدهارها في المجالات الاقتصادية والسياسية والرياضية والاجتماعية والصحية والعلمية والإعلامية، وفي كل المجالات الإنسانية الأخرى.
أمير دولة قطرالشيخ حمد أعلن اليوم الخامس والعشرون من يونيو/حزيران 2013 عن تسليمه الأمانة والمسؤولية الجسيمة لنجله الشاب الشيح تميم، وهو يعي تماما أن نجله على قدر الأمانة وعلى قدر تحمل المسؤولية ومواصلة المشوار الذي كان بدأه الشيخ حمد في السابع والعشرين من يونيو/حزيران 1995.
أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني يتحول بخطوته هذه إلى زعيم كبير محبوب على المستوى القطري والخليجي والعربي والعالمي، فهو يستحق هذا اللقب بجدراة واقتدار وافتخار، فلقد أثبت الشيخ الإنسان أنه نصير بني البشر والإنسان، دون تمييز في العرق أو الجنس أو اللون أو الدين أو المذهب.
فهو من ناصر الفقراء على مدار سنين، وهو من ناصر الشعوب الجائعة والتائهة والمقهورة، وذلك من أجل نيلها الحرية قبل نيلها لقمة العيش، وهو من ناصر الشعبين الفلسطيني واللبناني عند تعرضهما لهجمات الأعداء. كما ناصر الشيخ يحفظه الله ويرعاه الشعوب في نيل الحرية وفي التحرر من نير القمع والعبودية والاستبداد.
الشعوب العربية والإسلامية لن تنسى أن الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني قارع أزماتها وحاول حل مشاكلها في فلسطين ولبنان والسودان وفي الصومال، وفي مواقع أخرى غيرها. والشعوب العربية والإسلامية والعالمية لن تنسى أن الشيخ حمد نقل بلاده إلى مصاف الدول المتقدمة.
الشعوب العربية والإسلامية عندما تمنح أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني لقب حبيب الشعوب وزعيمها وزعيم الإنسانية قاطبة، فإنها تمنحه هذا اللقب طواعية وعن رضا وقناعة، تماما كما أعلن هو عن تسليم مقاليد الحكم طواعية وعن رضا وقناعة، وذلك كي يسن بذلك سنة حميدة غير مسبوقة.
فاهنأ بالصحة والعافية أيها الزعيم الإنساني، واهنأ بالسمو والرفعة والمجد والسؤدد يا قائد القادة ويا زعيم الزعماء. فأنت دخلت التاريخ المشرّف من أوسع الأبواب.
أطعمة مفيدة قبل وبعد جلسة اليوغا
الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خالٍ من أية إصابات بالملاريا
نادين نجيم تطلق علامة المكياج الخاصة بها
وزير الصحة يرعى حفل حصول مركز خريبة السوق على شهادة الامتياز
كيف تستخدمين واقي الشمس دون إزالة المكياج
استشهاد عامل إغاثة بلجيكي في رفح
عقار مونجارو يعالج انقطاع التنفس أثناء النوم
تيك توك يواجه تهمة جديدة بشأن الأطفال
3 شركات تدخل مجال السياحة الفضائية
بسمة تتحدث عن مشاركتها بمسار إجباري
انتهاء تصوير لعبة حب والجمهور يتفاعل
جلسة تشاورية لبحث الفرص الاستثمارية بقطاع الصناعات الكيماوية
بشرى سارة من الحكومة لمستخدمي المركبات الكهربائية
احتجاجات أمام شركة أوبر الأردن .. تفاصيل
الحكومة تعلن عن بيع أراضٍ سكنية بالأقساط .. تفاصيل وفيديو
الحكومة تبدأ بصرف رواتب موظفي القطاع العام
هجوم سعودي على الحكم الأردني المخادمة:تاريخه أسود
أردني يسمي مولوده السنوار وبلبلة على مواقع التواصل
وزارة الزراعة تعلن عن نحو 50 وظيفة .. تفاصيل
احتراق سيارة كهربائية ID3 على طريق المطار .. فيديو
الجنايات تسند تهمة هتك عرض لممرض .. تفاصيل
شركة حكومية تطلب وظائف .. تفاصيل
فقدان الطفل عزالدين سريه في الزرقاء الجديدة
البلقاء التطبيقية تعلن عن وظائف شاغرة .. تفاصيل
#امنعوه_لا_ترخصوه عاصفة إلكترونية تجتاح مواقع التواصل بالأردن