في الأزمات يظهر المعنى - هيفاء صفوق
< عندما تصدر الأحداث ضجيجاً، ويبدأ الكل في السؤال والرغبة في معرفة ما ستؤول إليه الظروف، يفترض أن يتحدث من هو واعٍ بتلك المرحلة ليطمئن الأفراد ليشعروا بقيمتهم ودورهم المساند، لا «لومهم» وإسقاط الظروف وصوت الضجيج عليهم. هذا يعتبر «ضعفاً» و«تبريراً» غير مقبول. في الأزمات يتخذ الواعون دائماً محورين أساسيين؛ الاعتراف بـ«مكمن» الخطأ من دون اتهام، وإسقاط هذا الضعف على الآخرين، وهنا يبدأ «تحمل المسؤولية». التطمين والهدوء، مع إيضاح السبب والمسبب ومحاولة البحث عن حلول واقعية منطقية، والبحث عن نقاط القوة للخروج من هذه الأزمة. من عيوب عدم الوقوف على الأسباب الحقيقية خلف أي انهيار أو فشل هو تمادي هذه الأسباب حتى تصل إلى واقع مرير لا علاج منه إلا في الاعتراف بالمسبب، الاعتراف بالقصور باب يفتح المعالجة وقطع المسبب من جذوره. لا مجاملة لتقصير بعد ذلك.
هل سيتراجع تأثير الموجة الحارة غداً .. تطورات الطقس
الدفاع البريطانية تعلن إسقاط صاروخ حوثي
اكتشافات أثرية تحت المياه بالسعودية
الملك والرئيس الفرنسي يبحثان هاتفيًا التطورات الراهنة
القسام: استهدفنا موقعًا إسرائيليًا للمراقبة
اختتام أعمال القمة الإسلامية للطفولة من أجل القدس
فيتو روسي يسقط مشروعًا أمريكيًا بمجلس الأمن
هل يرحل تشابي عن برشلونة نهاية الموسم؟
الاحتجاجات تصل الجامعات الفرنسية .. محتجون أمام السوربون
العفو الدولية تدين قمع الطلبة في الجامعات الأميركيّة
بشرى سارة من الحكومة لمستخدمي المركبات الكهربائية
احتجاجات أمام شركة أوبر الأردن .. تفاصيل
الحكومة تعلن عن بيع أراضٍ سكنية بالأقساط .. تفاصيل وفيديو
الحكومة تبدأ بصرف رواتب موظفي القطاع العام
هجوم سعودي على الحكم الأردني المخادمة:تاريخه أسود
وزارة الزراعة تعلن عن نحو 50 وظيفة .. تفاصيل
أردني يسمي مولوده السنوار وبلبلة على مواقع التواصل
الجنايات تسند تهمة هتك عرض لممرض .. تفاصيل
احتراق سيارة كهربائية ID3 على طريق المطار .. فيديو
فقدان الطفل عزالدين سريه في الزرقاء الجديدة
شركة حكومية تطلب وظائف .. تفاصيل
البلقاء التطبيقية تعلن عن وظائف شاغرة .. تفاصيل
#امنعوه_لا_ترخصوه عاصفة إلكترونية تجتاح مواقع التواصل بالأردن