يتكرر في كتاباتنا استخدام التعابير والمصطلحات التي لكثرة ما استعمِلَت أصبحت عبئاً على اللغة نفسها. وقد سُمِي هذا النوع من الترداد «الرواسم»، ترجمة لكلمة «كليشيه» الفرنسية. ولقد وجدت في الرواسم تعبيراً عبقرياً عن المقصود، لأن معناها الأصلي، هو الأختام. والختم مكررٌ لا يتغيّر فيه شيء إلى ما شاء الله. من أكثر التعابير التي استهلِكَت في العالم العربي، وإلى حدٍ ما في الحضارات الأخرى، بيت الشعر الذي قاله روديارد كيبلينغ: «آهٍ، الشرق شرقٌ والغرب غربٌ ولن يلتقي هذا المثنى على الإطلاق». لم يحاول أحدٌ على الإطلاق أن يُكمِل قراءة تلك القصيدة، لأن الأبيات التالية تلغي تماماً معاني وأهداف البيت الأول. إذ يُكمِل كيبلينغ قائلا: «لأنه ليس هناك شرقٌ ولا غربٌ ولا حدودٌ ولا تنشئةٌ ولا عرقٌ/ تفصل بين رجلين قويين عندما يقفان في وجه بعضهما البعض/ مع أنهما آتيان من آخر أطراف الأرض».
يتكرر في كتاباتنا استخدام التعابير والمصطلحات التي لكثرة ما استعمِلَت أصبحت عبئاً على اللغة نفسها. وقد سُمِي هذا النوع من الترداد «الرواسم»، ترجمة لكلمة «كليشيه» الفرنسية. ولقد وجدت في الرواسم تعبيراً عبقرياً عن المقصود، لأن معناها الأصلي، هو الأختام. والختم مكررٌ لا يتغيّر فيه شيء إلى ما شاء الله. من أكثر التعابير التي استهلِكَت في العالم العربي، وإلى حدٍ ما في الحضارات الأخرى، بيت الشعر الذي قاله روديارد كيبلينغ: «آهٍ، الشرق شرقٌ والغرب غربٌ ولن يلتقي هذا المثنى على الإطلاق». لم يحاول أحدٌ على الإطلاق أن يُكمِل قراءة تلك القصيدة، لأن الأبيات التالية تلغي تماماً معاني وأهداف البيت الأول. إذ يُكمِل كيبلينغ قائلا: «لأنه ليس هناك شرقٌ ولا غربٌ ولا حدودٌ ولا تنشئةٌ ولا عرقٌ/ تفصل بين رجلين قويين عندما يقفان في وجه بعضهما البعض/ مع أنهما آتيان من آخر أطراف الأرض».
يتكرر في كتاباتنا استخدام التعابير والمصطلحات التي لكثرة ما استعمِلَت أصبحت عبئاً على اللغة نفسها. وقد سُمِي هذا النوع من الترداد «الرواسم»، ترجمة لكلمة «كليشيه» الفرنسية. ولقد وجدت في الرواسم تعبيراً عبقرياً عن المقصود، لأن معناها الأصلي، هو الأختام. والختم مكررٌ لا يتغيّر فيه شيء إلى ما شاء الله. من أكثر التعابير التي استهلِكَت في العالم العربي، وإلى حدٍ ما في الحضارات الأخرى، بيت الشعر الذي قاله روديارد كيبلينغ: «آهٍ، الشرق شرقٌ والغرب غربٌ ولن يلتقي هذا المثنى على الإطلاق». لم يحاول أحدٌ على الإطلاق أن يُكمِل قراءة تلك القصيدة، لأن الأبيات التالية تلغي تماماً معاني وأهداف البيت الأول. إذ يُكمِل كيبلينغ قائلا: «لأنه ليس هناك شرقٌ ولا غربٌ ولا حدودٌ ولا تنشئةٌ ولا عرقٌ/ تفصل بين رجلين قويين عندما يقفان في وجه بعضهما البعض/ مع أنهما آتيان من آخر أطراف الأرض».
التعليقات