خطة لنشر قوة أممية في غزة
السوسنة
عقب توقيع اتفاق شامل في شرم الشيخ لإنهاء الحرب في قطاع غزة، قال الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، الاثنين، انفرنسا ستعمل على نشر قوة أممية في قطاع غزة، وستساعد في تدريب قوات أمن فلسطينية لحفظ الأمن الداخلي.
وأكد الرئيس الفرنسي، ان شخص واحد فقط كان بإمكانه وقف نتنياهو وهو ترامب، مضيفا ان زيارة الرئيس الأميركي للكنيست كانت مهمة جدا.
وبين ان الخطة الأميركية تنص على نشر قوة تتألف من 500 عنصر في غزة ولكن قد نحتاج إلى ألف.
وأشار ان قطاع غزة يحتاج إلى ألف شاحنة مساعدات يوميا لا مجرد 500.
وفي وقت سابق، أكّد ماكرون، أن فرنسا سيكون لها "دور خاص جدا" في حكم غزة في المستقبل إلى جانب السلطة الفلسطينية.
وقال ماكرون لدى وصوله إلى شرم الشيخ في مصر الاثنين للمشاركة في قمة برئاسة الرئيسين المصري والأميركي "سوف نضطلع بدور خاص جدا إلى جانب السلطة الفلسطينية وسوف نحرص على أن يكون لها دورها ولكن أيضا على أن تقوم بالإصلاحات (المطلوبة) لليوم التالي" لانتهاء الحرب في غزة.
غوغل وآبل تحذران مستخدميهما من تهديد سيبراني عالمي
تراجع معاملات تملك العقارات لغير الأردنيين 13% خلال عشرة أشهر
اكتمال ملامح ربع نهائي كأس العرب 2025 .. جدول المباريات إلى النهائي
104 اجتماعًات للموازنة: جهد برلماني استثنائي .. فهل يكفي لتغيير المسار؟!
الهلال الأحمر الفلسطيني: شهيد ومصاب برصاص الاحتلال في قلقيلية
تحسن مطري في البادية رغم بقاء المعدلات دون المستوى الموسمي
ميسي يعلّق على مواجهة الجزائر والأردن في مونديال 2026
إصابة طفل بشظايا رصاص الاحتلال الإسرائيلي في برقين غرب جنين
أمطار الخير تنعش التفاؤل الزراعي وترفع تخزين السدود
اللجنة الوطنية لشؤون المرأة توصي برفع تمثيل النساء وتجريم العنف
السفير عاهد سويدات يقدم أوراق اعتماده إلى الرئيس الجزائري
اللجنة المالية 104 اجتماعات لمناقشة موازنة 2026
مجدلاني: بقاء إسرائيل في الخط الأصفر يعني فصل غزة
وزارة البيئة تعلن عن حاجتها لتعيين موظفين .. التفاصيل
وظائف حكومية شاغرة ودعوة آخرين للمقابلات الشخصية .. أسماء
وظائف حكومية ومدعوون للمقابلة .. الأسماء والتفاصيل
أوبن إيه آي تعتزم إدخال تحسينات على تشات جي بي تي
الإنفلونزا تهديد صامت في الأردن بلا بيانات دقيقة
الأردنيون على موعد مع عطلة رسمية
مديرية الأمن العام تطلق خدمة التدقيق الأمني للمركبات
قفزة كبيرة بأسعار الذهب في الأردن
شيرين تحسم الجدل حول اعتزالها وإفلاسها