مصرع 14 جنديا اميركيا بتحطم مروحية بالعراق
واكد ان "التقارير الاولية تؤكد ان سبب سقوط المروحية كان لمشاكل فنية ولا توجد اي مؤشرات تفيد انها سقطت اثر اطلاق نار عدائي".ولم يشر البيان الى مكان حصول الحادث بالتحديد.وتحطمت اكثر من عشر مروحيات اميركية في العراق خلال العام الحالي. واسقطت معظم هذه المروحيات بنيران مسلحين ما اثار تكهنات حول استخدام المتمردين لاسلحة او تكتيكات عسكرية جديدة.
وبذلك يرتفع الى 3719 عدد العسكريين الاميركيين الذين قتلوا منذ اجتياح العراق في اذار/مارس 2003 وفقا لحصيلة اعدتها وكالة فرانس برس استنادا الى ارقام وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون).
وحذر كروكر من ان الدعم الاميركي لحكومة رئيس الوزراء الشيعي نوري المالكي ليس "شيكا على بياض"، موجها انتقادات حادة لا سابق لها لهذه الحكومة. وتأتي تصريحات السفير الاميركي بينما يقوم المالكي بزيارة الى سوريا العدوة اللدودة لواشنطن لكسب دعم الدول المجاورة للعراق لانهاء اعمال العنف.وقال كروكر لصحافيين غربيين ان "التقدم على مستوى القضايا الوطنية مخيب جدا للامال ويثير قلقنا وقلق العراقيين والقيادة العراقية نفسها".
واضاف "اود ان اقترح (...) لتحقيق مصالحة مهمة ان تصل الى ابناء المجتمع العادي وان لا تقتصر على القادة السياسيين وهذا يحتاج الى وقت".ويفترض ان يرفع قائد القوات الاميركية في العراق الجنرال والسفير كروكر تقريرا
الى الكونغرس بحلول منتصف ايلول/سبتمبر حول مدى نجاح جهود وقف العنف الطائفي وارساء العملية السياسية في العراق.وقال كروكر "لا نستطيع خلال الاسابيع القليلة ان نتغلب على ما حدث خلال العامين الماضيين من اعمال عنف وقتل وتهجير الاف من العراقيين".واكد ان "القتل الطائفي انخفض على كل المستويات"، معترفا في الوقت نفسه بان "الهجمات بالسيارات المفخخة لا تزال مستمرة ومتوقعة".وتابع ان "المسألة لا تخص رئيس الوزراء فقط انما هي مسؤولية الحكومة بكاملها التي يجب ان تقوم بعملها في هذه المرحلة. دعمنا ليس شيكا على بياض".وكان الرئيس الاميركي جورج بوش امتنع الثلاثاء عن الاعراب عن تأييده للمالكي مؤكدا ان الناخبين العراقيين يمكن ان يقرروا استبداله. وقال بوش "هناك خيبة امل من القيادة (العراقية) بشكل عام".
وردا على سؤال حول ما اذا كان المالكي قد خسر مصداقيته بسبب عدم قدرته على تحقيق الوحدة والمصالحة في العراق، قال بوش ان الشعب العراقي وليس الحكومة العراقية هو الذي يستحق الثناء على جهود المصالحة "الحقيقية". واضاف "لكن السؤال الاساسي هو: هل ستستجيب الحكومة لمطالب الشعب؟ واذا لم تستجب الحكومة لمطالب الشعب، فان الشعب سيغير الحكومة. واتخاذ هذا القرار يعود للعراقيين وليس للسياسيين الاميركيين".ودعا المالكي الى اجتماع للقادة السياسيين العراقيين في محاولة لانقاذ التحالف الحكومي الذي يواجه تحديات اهمها انسحاب جبهة التوافق السنية من حكومة الوحدة الوطنية.وقال كروكر في تقليل منه للقضايا المهمة التي يصر الكونغرس الاميركي على تحقيقها "سواء التقى القادة السياسيون او لم يلتقوا، لن يعكس ذلك بشكل مناسب الواقع على الارض".واضاف "برأيي الفشل في لقاء اي واحد منهم لا يعني بالضرورة فشل مؤكد للدولة او المجتمع. واذا التقوا فان ذلك لايعني ايضا انهم تخطو المنعطف (...) ويتحقق الوئام والسلام. انها مسالة معقدة جدا".وتحدث كروكر على "غياب الحماس الواضح في اجراء انتخابات مجالس محافظات والفساد المستشري في صفوف الشرطة وتسلل الميلشيات الشيعية اليها"، مؤكدا ان "ذلك يحتاج الى سنين قبل ان يتوقف السنة عن اعتبار ذلك تهديدا لهم".وقال ان "هناك فسادا مستشريا يعرف الكثير من القيادات بامره وهناك الكثير من
الامور التي تحتاج الى اصلاحات".وعبر السفير الاميركي ايضا عن قلقه لمستوى العنف السياسي في جنوب العراق الشيعي، حيث قتل محافظان خلال اسبوعين وسط تزايد التنافس المسلح بين الاحزاب
الشيعية.وقال "هناك عنف سياسي وهناك عمليات تشبه اساليب عصابات المافيا تجري هناك (...) قتل محافظين في اقل من اسبوعين مسالة تثير القلق بشكل كبير".وينتمي المحافظان الى المجلس الاعلى الاسلامي بزعامة عبد العزيز الحكيم احد اهم اركان التحالف الحكومي الذي يقود المالكي.وتبدو انتقادات كروكر اخر اشكال الضغوط التي تمارسها الولايات المتحدة على المالكي الذي يقوم حاليا بزيارته الاولى الى سوريا بعد حوالى اسبوعين من زيارته الى ايران العدو اللدود للولايات المتحدة.وقال المالكي بعد لقاء بالرئيس السوري بشار الاسد الذي يعارض الوجود العسكري الاميركي في العراق انه ضمن الدعم دمشق للعملية السياسدية في العراق وجهود سوريا
في استقرار الوضع في البلاد.وقالت الولايات المتحدة التي انتقدت زيارة المالكي الى ايران انها تامل ان ينقل المالكي رسالة قوية الى القيادة السورية حول دور دمشق في العراق.
إنتر ميلان يُسقط برشلونة بمباراة ملحمية
بدء الرد الباكستاني براً وجواً على الضربات الهندية
ترامب يصف الضربات الهندية على باكستان بـ"الأمر المخزي"
الأردن يرحب بوقف إطلاق النار بين أمريكا والسلطات المعنية باليمن
أنشطة شبابية متنوعة في المحافظات
هجوم صاروخي هندي على باكستان وإسلام آباد تتوعد .. فيديو
الملك يختتم لقاءاته في الكونغرس الأميركي .. ويحذر
الجامعة الأردنيّة تستحدث قسماً لإعداد المعلّمين
تطورات جديدة على موجة الحرّ المرتقبة .. تفاصيل
22 شهيداً في ضربة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة
إجراءات حكومية مهمة بعد عيد الأضحى
قرار أمريكي بإغلاق المكتب المنفصل بالقدس للشؤون الفلسطينية
الملك يلتقي لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأميركي
رصد أسماء الأشخاص الذين تقدموا لوظائف خلال اليوم الوطني للتشغيل
نجاح بني حمد .. ورواية لينا عن سنوات المعاناة
إغلاق "خمارة" بعد احتفال افتتاحها بزفة وأهازيج
بينهم 33 موظفا بالتربية .. إحالة موظفين حكوميين للتقاعد .. أسماء
استقبال هستيري لراغب علامة في الأردن .. فيديو
المستحقون لقرض الإسكان العسكري .. أسماء
معدل الرواتب الشهري للعاملين في الأردن
شجرة الزنزلخت قد ترفع أساس منزلك .. شاهد الفيديو
انقطاع الكهرباء غداً من 8.30 صباحاً وحتى 4 عصراً بهذه المناطق
تطورات الوضع الصحي للفنان ربيع شهاب
بيان من عشيرة الشماسين بعد كشف جريمة قتل ابنها
خبر سار لمتقاعدي الضمان بشأن تأجيل اقتطاع أقساط السلف
الحكومة تخفض بنزين 90 - 95 15 فلساً .. و10 دول تتمتع بأرخص أسعار البنزين