مصر .. في دائرة الحراك
يوم الثلاثاء 25/ا/2011 الذي هبت فيه الجماهيرالهائجة التي تجمعت في ميادين القاهرة التي فر منها أفراد عائلة مبارك وعلى {اسهم الوريث المنتظر لحكم الشعب المصري الذي رفض التوريث مراراً...لأن الوعي الشعبي المصري متقدم عن الدول العربية الأخرى وإذا دحلت العجلة المصرية بإتجاه التغيير فلن يردها غير التغيير شيئفالشغب المصري إذا أخذ بالغليان سيفور قدره ويعلن ثورته ...وبعدها لا يسأل عن الثمن المهم النتيجة ونجاح المهمة الجماهيرية التي قادته قوى المعاضة المصريةالتي دعت للاستمرار في التظاهرات وانظمت لها بعض الأحزاب كفاية وناشطون من حركة 6 إبريل وحزب الوفد والجمعية الوطنية للتغيير...ووجهت نداءآت من القوى المعارضة والمساندة من الشعب الذي خطى الشعب خطواته الأولى نحو الحرية المفقودة منذ أن تسلم مبارك زمام الامور قبل ثلاثة عقود تقريبا ً...وهي فترةحكم حسني مبارك الذي هيئ وله ليكون الحاكم المستقبلي عن الحزب الحاكم الذي تمرس جمال الهارب بالثروة على لندن مربط خيولنا يا مبارك الثورة الجماهيرية التي لا تتوقف أبدا إلابتنفيذ رغبات الشعب الذي مل وكل من الذل والهوان بعد أن رأى غزة تدمر أمام جماهيرالشعب المصري المكتومة على أنفاسها والجائعة أفواهها والخاوية أمعائها والقواتالمسلحة المصرية المكبلة أياديها والمفككة مدافعها والصدئة ُبنادقها وامعطلة مجنزراتها والجاثمة طائراتها
بعد أن فقدت مصادر توفير قطع الغيار لها بعد أن تفكك الإتحاد السوفيتي كمنظومة إشتراكية ودولها العلمانية
بتنظيماتها الشيوعية ...المنتهية على أيادي الصهيونية
العالمية ...شريكة مبارك في السلام الذي أخرس العرب عن الكلام وربط الحكام وقيدهم بقيود ورقية وبمواثيق دولية ووعود محلية وعهود ماسونية يا مبارك يا عديم الأنسانية
بع ما تآمرت انت وعباس على حل القضية ...وكل عربك
ما بدها تحلها لأنها إذ إنتهت المشكلة الفلسطينية ...الخلل لا سمح الله في العقيدة الإسلامية...اللي بتحثنا على مقاتلة يهود حتى ينطق الشجر والحجر نابذا ًيهود أبناء القردة والخنازير
مشتتي أبناء البشرية ..على وجه الكرة الأرضية .
مصر جماهيرها هاجت وثورتها الأحزاب قادت...
وبدء التحرير من تجمعات ميدان التحرير التي نحو المجد.. الجماهيرتريد التغير، وستبقى على طريق الهبة الجماهيرية تسيرالى أن يضبب هدومه ويلحق سوزان ويطيرقاصداًلندن غلى متن الطائرة الرئاسية المصرية، بيمن وأمان من الشعب الذي حُكم بالذل والهوان عقود ثلاثة بعد أن تبددت ثرواته الطبيعية ، أفسدها العدو وقضى عليها وراحت خيرات مصر
للأعداء وهم لمبارك أصدقاء زلعائاته وأسرته أوفياء مصر
أم الدنيا ...أبنائها ثاروا على الطغيان وفجروا البركان على حقبة مبارك الجبان المقيد من يهود مذ زمان فاتت أيامه وقضي على أزلامه ..ولى زمن الأحرار وظهروا سفاسف القوم من التجار تجار المخدرات والحبوب ومدمري الوطن ومذلي الشعوب من أجل حفنة مال ...وتهيئته للرئاسة جمال
ولكن الشعب ثار ...ولم يبقى لك شيئ في الداربعد حكم دام عقود عديدة ولم يبقى لك فيها عند الشعب إحترام..يا سيادة الرئيس الهمام ،هذه النهاية لكل من لا يعطي الشعب إهتمام
فأنت الضاحكة من البقر كما وصفك أبناء شعبك الرافض
لك ولحقبة حكمك الذي هادن الأعداء على حساب القضايا القومية والعربية ...وخاصة القضية الفلسطينية القضية
المركزية للعرب والمسملين ...وقد حيدت مصر العروبة عن عروبتها وتنازل مبارك عن الدور المصري المصيري الكبير بحيث أصبح وزن قطر الدولة الخليجية لها وزن دولي أكبر من الدور المصري صاحبة التاريخ العريق والإرث التراثي في جذور التاريخ عميق ناهيك عن عديد نفوسها من عشرات الملايين البالغة في الثمانين...
ألم يكن حرام عليك يا مبارك تهين مصر بهذه الطريق من أجل أن تخضع لحبات من القمح بعد ما منعت من زراعته أنت وحكومتك الرشيدة .
الحساب حان وقته،وأمريكا عنك تخلت فتركتك للشعب للحساب ، وبهمة الشعب والأحزاب ستنال العقاب أذا أمريكا
أرادت أن يكون لحكمك نهاية ...وهي أفضل حكاية أن يتم ذلك عمن قريب يا أبو جمال الحبيب الذي غادر على أمل الرجوع...وما ظنيت أن يكون ذلك المطلب في المخطط الأمريكي موضوع ،لأنك استنفذت الطاقات ولم يبقى للعمر لديك كثير من السنوات فالتغيير آت كما قال باراك أوباما
في إحدى تصريحاته الصحفية مفاده أنه سيجري تغيير على الخارطة الجغرافية والرئاسية في الشرق الأوسط الجديد الذي يضم إسرائيل من ضمن منظومته الدولية وستكون الدولة الأقوى إقتصاديا ً وصناعيا ًوعلميا ًوسياسيا ًوتقنيا ًوإجتماعيا ً
أي بمعنى ستكون إسرائيل الأولى في المنطقة وستحوز على قيادة الشرق الأوسط كمنطقة جغرافية تمتلك الموارد الضخمة والخامات الغني بها دوله العربية المحظور عليها إستخراجها
قبل السلام النهائي مع إسرائيل وهي الدولة المنبوذة شعبيا ًرغم محاولات التطبيع الذي انتهجها مبارك وحكومته ولكن لم تسفر عن نتائج تذكر نتيجة ...الوعي لدى الشعب المصري الذي يميل للتدين
جامعة الأميرة سمية تحصد المركز الأول عالمياً في أولمبياد الإنجليزية
وزارة الاتصال: بناء منظومة رقمية متكاملة لخدمات حكومية متطورة
غزيون بلا مأوى يخشون تهجيراً جديداً شرق الخط الأصفر
رئيس مجلس الأعيان يتسلم تقرير ديوان المحاسبة 2024
بلدية الطيبة تمدد دوامها للاستفادة من إعفاءات المسقفات
الحكومة توقف قرار إنهاء خدمات الموظفين بعد 30 سنة
القبض على حَدَثَيْن مُتّهَمَيْن بسرقة مصوغات ذهبية وأموال
الحكومة توافق على اتفاقيَّة لتسديد مديونية مستشفى الملك المؤسس
إعفاء القماش المستورد لإنتاج الأكياس البيئية من الرسوم
الحكومة تخصص 10 ملايين دينار لدعم رسوم الطلبة الجامعيين
بلدية إربد تباشر إجراءات لتوريد 2000 حاوية نفايات جديدة
رئيس مجلس النواب يتسلم تقرير ديوان المحاسبة
وظائف شاغرة في الضمان الاجتماعي والبحرية الأردنية .. تفاصيل
طريقة لزيادة عمر بطاريات الهواتف الذكية
أبرز مواصفات الهاتف المنتظر من Realme
وظائف شاغرة بدائرة العطاءات الحكومية
تجارة عمان تدعو لإنشاء مجلس أعمال أردني -أذري
الأردن يوقع اتفاقيتي توسعة السمرا وتعزيز مياه وادي الأردن
المملكة على موعد مع منخفض جوي جديد .. أمطار وزخات ثلجية وصقيع واسع ليلاً
الصناعة توافق على استحواذين في قطاعي الطاقة والإسمنت
الأردن يشارك في البازار الدبلوماسي السنوي للأمم المتحدة
جماهير الأرجنتين تنحني للنشامى بعد نهائي كأس العرب
بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية والكهرباء الأردنية





