أقوى 10 أفلام رعب لم تشاهدها في التسعينيات

mainThumb

06-12-2022 07:34 PM

السوسنةـ فترة السبعينيات والثمانينيات هي العصر الذهبي لأفلام الرعب، بفضل أفلام مخيفة مثل Hush وHappy Death Day وHalloween 2018، حيث انتعش هذا النوع من الأفلام في السنوات الأخيرة، ليرعب جيلًا جديدًا بالكامل، لكن خلال تسعينيات القرن الماضي شهدت أفلام الرعب انخفاضًا ملحوظًا في أعدادها، حيث ركزت أفلام الرعب مثل Se7en وMisery وSilence of the Lambs على المرضى النفسيين الأكثر واقعية، باستثناء فيلم Scream، من الصعب التفكير في فيلم واحد خلال هذا العقد يدور حول قاتل متسلسل مقنع.

إذا كنت مدمنا لأفلام الرعب وتشعر كأنك رأيت كل رعب تحت الشمس، فلا تقلق، ستكون سعيدًا بمعرفة أن التسعينيات لديها كنز كامل من الأفلام الدامية والبشعة التي قد تتوق لاكتشافها:

Basket Case 3

تتبع فيلم Basket Case 3 رجلًا يُدعى دوان، يحمل باستمرار سلة تحتوي على الجسد المشوه لتوأمه السابق الملتصق بيليال، غاضبًا من انفصالهما ضد إرادتهما، ويخطط الأخوان لقتل الجراحين الذين أجروا العملية عليهما.

Body Bags
تم تصوير Body Bags في الأصل على أنها سلسلة رعب مختصرة، على نفس المنوال مثل Tales from the Cryptتمت إعادة صياغة المشروع إلى فيلم تلفزيوني، يتكون من ثلاثة أجزاء.

القصة الأولى عبارة عن سارق تقليدي، يتبع قاتلًا متسلسلًا يطارد عاملًا تم تعيينه حديثًا في محطة وقود، ويركز الجزء الثاني على تغيير شخصية ستايسي كيتش جسديًا وعقليًا بعد إجراء عملية زراعة شعر تجريبية، وفي القصة الأخيرة تجد شخصية مارك هاميل نفسها تعاني من دوافع قاتلة بعد أن تم زرع عين قاتل جراحيًا.

اقرأ أيضا: الكشف عن تفاصيل فيلم رعب مصري بمواصفات عالمية

Campfire Tales
يبدأ الفيلم بمجموعة من المراهقين يصطدمون بسيارتهم في الغابة، وأثناء انتظار الإنقاذ، أشعلت المجموعة حريقًا وشاركوا قصصًا مخيفة، وأثناء سرد هذه الحكايات المؤرقة، تتجاهل المجموعة أن قاتلًا متسلسلًا يقترب منهم.

Popcorn
في هذا الفيلم تقرر طالبة جامعية تدعى ماجي، وزملاؤها حضور ماراثون فيلم رعب في مسرح مهجور، وخلال الرعب الذي استمر طوال الليل، تكتشف ماجي أن هناك قاتلًا مشوهًا في المبنى، وتعتقد أنه لانيارد جيتس، صانع أفلام مختل قتل عائلته.

Maniac Cop 2
يحكي فيلم Maniac Cop عن ضابط شرطة مقتول يدعى مات كورديل، ينهض من الموت ليذبح الأبرياء في نيويورك، وفي الجزء الثاني يتعاون كورديل مع قاتل متسلسل آخر، مما يجعل هجماته أكثر فتكا، وبدون إفساد للأحداث، يقوم Maniac Cop 2 بشيء ما في أول 15 دقيقة، وهو أمر مروع للغاية، ولا أحد يتوقعه.

The Guard From Underground
تدور قصة الفيلم حول حارس أمن يُدعى أكيكو يشتبه في أن زميلها في العمل، وهو مصارع سومو سابق يُدعى فوجيمارو، قاتل، وبدلًا من التركيز على التخوفات الدامية والصريحة، فإن كل مشهد في The Guard from Underground محفور في جو متوتر بشكل وحشي، على الرغم من أن هوية القاتل يتم تحديدها بسرعة، إلا أن وجهه يظل دائمًا في الظل، ما يجعله يظهر كقوة من قوى الطبيعة وليس كإنسان، نظرًا لأن العديد من المشاهد تجعل Akiko يركض من الوحش الضخم في بيئة مظلمة وغير مألوفة، غالبًا ما يظهر The Guard from Underground كمخلوق.

اقرأ أيضا: أفلام هوليوود تفشل في تحقيق 11 مليون دولار هذا الأسبوع..ونقاد:«Freaky» رعب كوميدي

Candyman
من المحتمل أنك رأيت أجزاء من هذا الفيلم، لكنك لم تشاهد Candyman مطلقًا من البداية إلى النهاية، حيث لا يقتصر الأداء الكلاسيكي على العروض الرائعة والتقاليد الرائعة والقتل الوحشي، فقد ساعد أداء توني تود الشاهق في نشر الأشرار المتعاطفين معهم، نظرًا لأن شخصية دانيال روبيتايل، مات موتًا مؤلمًا وظلمًا، ويمكنك أن تفهم سبب عودته كروح انتقامية، بدلاً من وجود دافع عام مثل الانتقام، يقتل Candyman لتجنب نسيان وفاته في سجلات الزمن.

في المشهد الافتتاحي للفيلم يقود جورج وآني وابنهما جورجي إلى مقصورة اللعب، وفجأة تتحول الموسيقى الهادئة فجأة إلى صراخ وعويل، لتنبيه المشاهدين إلى أنهم في جحيم.

بعد وقت قصير من وصول الأسرة يدخل شابان، هما بول وبيتر، المقصورة وبدأوا في تعذيبهم، وعلى الرغم من أن Funny Games ممتاز، لكن القليل من الناس سيقولون إنهم استمتعوا به، لأنه سيترك المشاهدين يشعرون بعدم ارتياح طوال وقت المشاهدة.

Star Time
أول ظهور للمخرج ألكسندر كاسيني كان في هذا الفيلم «ستار تايم» والذي يحكي عن شخص منبوذ عقليا يدعى هنري بينكل، مهووس بمسلسل هزلي هو عائلة روبرتسون، وعندما يتم إلغاء العرض فجأة، يظل هنري محطمًا، ولا يرى أي سبب آخر للعيش، وبينما هو يستعد لإنهاء حياته يظهر وكيل غامض أمام هنري، واعدًا إياه بجعله نجم مسلسله الخاص، إذا قتل نيابة عنه بالوكالة، وبالفعل يبدأ Henry فورا بالقتل معتقدًا أن ذلك سيمهد له الطريق إلى الشهرة والثروة.

Mute Witness
يحكي هذا الفيلم عن فنانة مكياج تدعى بيلي تعتقد أنها تعمل على آلة تقطيع، عندما يتم حبسها في الاستديو بعد ساعات، لاحظت أن الممثلين يصورون مشهدًا إباحيًا، وهو غير موجود في النص، وعندما يقتل فناني الأداء الممثلة، تدرك بيلي الحقيقة، أنها تعمل على فيلم سري، وإدراكًا للخطر الذي تواجهه، تحتاج بيلي إلى الهروب من الاستديو والعثور على الشرطة وتنبيههم إلى الجريمة التي شاهدتها، لكن هناك مشكلة واحدة فقط، هي أن بيلي لا تستطيع الكلام.



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لا يمكن اضافة تعليق جديد