مشروع لتصنيع جهاز تنفس اردني
السوسنة - كشف فريق أكاديمي أردني من ثلاث جامعات عن مشروع اختراع لتصنيع جهاز تنفس اصطناعي للحالات الطارئة الحرجة يمكن استخدامه من قبل المرضى المصابين بصعوبات التنفس، إضافة الى إمكانية استخدامه من قبل الكوادر الطبية المختصة في المستشفيات الثابتة والميدانية وفق بيان صحفي صادر عن صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية اليوم الخميس.
العضايلة يتحدث عن شكل التعليم في المدارس ونتائج التوجيهي
وبحسب البيان فإن صندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية قدم من خلال مشروع دعم الأبحاث العلمية التطبيقية، الدعم اللازم للمشروع الذي يقوم على بناء وتصميم وتنفيذ نموذج اولي لجهاز تنفس اصطناعي قادر على مساعدة مرضى صعوبات التنفس الطارئة للحصول على نسب الهواء المناسبة لحالة المريض الطبية.
ويعمل على المشروع الذي يمكن تسويقه بعد اخذ الموافقات الطبية اللازمة فريق من أساتذة جامعيين هم: الدكتور يحيى مقابلة من الجامعة الاردنية، الدكتور أحمد الشرمان من جامعة العلوم والتكنولوجيا، والدكتور عثمان الصمادي من الجامعة الهاشمية.
ظهور نتائج عينات مركز الحسين للسرطان
وقال الدكتور الشرمان ان تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد التي اثرت على العالم ومن ضمنها المملكة خصوصا الصحية منها دفعت الى التفكير في مثل هذا المشروع بعد التخوف من النقص في أجهزة التنفس الاصطناعي في المستشفيات الأردنية، فضلا عن ارتفاع أسعارها عالميا وصعوبة الحصول عليها في الظروف الاستثنائية.
واضاف، ان صندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية كان له دور كبير في دعم الفكرة ضمن الإمكانيات المتاحة والبدء في عملية التصنيع التي نسعى الى أن تكون لها خصائص جديدة في أجهزة التنفس الاصطناعي مثل تحمل نوع من الذكاء الاصطناعي في التعامل مع المريض.
وتقوم أجهزة التنفس الاصطناعي حسب الخلفية العلمية للمشروع على تزويد المريض المصاب بصعوبات التنفس بالهواء اللازم بضغط معين، في حين ان بعض الحالات تكون الحالة المرضية بحاجة لتزويدها بالأكسجين ومساعدة المريض بعملية الشهيق والزفير. وفي الحالات التي لا يكون للمريض القدرة على القيام بعمليات الشهيق والزفير يتطلب أن يقوم الجهاز بتزويد المريض بالأكسجين بعملية الشهيق ومساعدة المريض لسحب الهواء مجددا في عملية الزفير، وتحتاج في هذه العمليات الحيوية الى دقة عالية جدا للتحكم بضغط الهواء الداخل والخارج من الرئتين كي لا يتسبب الجهاز نفسه بتلف بالرئة وقد يؤدي للوفاة.
العضايلة يوضح التعامل مع الذين لا يحملون هواتف ذكية عند مراجعة المؤسسات
ويستهدف مشروع دعم الأبحاث العلمية التطبيقية الذي ينفذ بالشراكة مع مركز الملك عبدالله الثاني للتصميم والتطوير الباحثين المبدعين والمتميزين وأصحاب الأفكار الريادية ممن لديهم أبحاث علمية تطبيقية أو الذين أوجدوا حلولاً تطبيقية لمشاكل مجتمعاتهم المحلية، وذلك من خلال مساعدتهم بتوفير الأدوات اللازمة لهم لتنفيذ أبحاثهم، وإمكانية تشبيك أفكارهم مع الجهات ذات العلاقة حسب الإمكانيات المتاحة.
ويأتي المشروع ليبني على ما حققه مشروع دعم البحث والإبداع لطلبة الجامعات الذي أطلقه الصندوق عام 2004 ويسعى إلى دعم الريادة والإبداع والابتكار، حيث يأتي هذا الامتداد لتوسيع شريحة المستفيدين عبر الوصول إلى شريحة جديدة من الباحثين.
3 شهداء في غارتين إسرائيليتين على جنوب لبنان
مراقبون: الدورة الثانية فرصة لتفعيل دور النواب الرقابي والتشريعي
البيت الأبيض: ترامب يلتقي أمير قطر قبل زيارته لماليزيا
الجيش يضبط متسللاً على الحدود الشمالية
الجيش يحبط تهريب مخدرات عبر بالونات
الكواري: تأهل النشامى يضع الكرة الأردنية بين النخبة
الأونروا تجدد دعوتها لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة
لولا ينتقد الأمم المتحدة لعجزها عن حماية ضحايا حرب غزة
مايكروسوفت تطلق Copilot Mode في متصفح إيدج
وزير الطاقة يتفقد غرفة المراقبة والتحكم بشركة توزيع الكهرباء
مشروع لإلغاء الليل يثير رعب العلماء والفلكيين
الأردن الثالث عربيا في مؤشر الفجوة بين الجنسين بنسبة 65.5%
إصابة 3 فلسطينيين من قاطفي الزيتون باعتداءات إسرائيلية جنوب نابلس
اتحاد المزارعين يعلن الحد الأعلى لسعر تنكة الزيت
إحالة موظف في أمانة عمان للمدعي العام .. تفاصيل
انخفاض أسعار الذهب في السوق المحلية
الحكومة تعلن عن وظيفة قيادية شاغرة
فتح باب التجنيد في الأمن العام .. تفاصيل
وظائف شاغرة في الضمان الاجتماعي .. تفاصيل
وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات .. أسماء
تذبذب أسعار زيت الزيتون رغم التحديد .. تفاصيل
هذا ما سيحدث بقطاع السيارات بعد 1-11-2025
دمج العمل والسفر: نصائح للإنتاجية والاكتشاف
بعد وفاته المفاجئة .. من هو نصير العمري
مدعوون للامتحان التنافسي والمقابلات الشخصية .. أسماء
ما هي الألوان التي تناسب بشرتي