اهمية اللعب والرياضية والفن للمعوقين عقلياً
1- تصحيح التشوهات القوامية حيث يتاح لاجهزة الجسم الحيوية اداء وظائفها كاملة عند قيام المعوق بأي نشاط حركي.
2- اكتساب اللياقة الجسمية وذلك عن طريق تحسين الشدة العضلية وتنمية الإتزان العاطفي الوظيفي، بين اجهزة الجسم بعضها مع البعض الآخر مع العناية بالقوام.
3- اصلاح عيوب الجسم وازالة التوترات النفسية.
4- تنمية الاتجاهات السليمة نحو الصحة الشخصية والنشاط الجسمي وتكوين عادات خاصة بذلك.
5- تعتبر ممارسة الالعاب الرياضية للمعوقين وسيلة علاجية.
6- تعتبر ممارسة الالعاب الرياضية بمثابة التعبير عن الذات.
7- للالعاب الرياضية تأثير كبيرعلى الجهاز الحركي لدى المعوقين.
8- تساعد الالعاب الرياضية المعوقين على تنمية العضلات بشكل اسرع.
9- تعتبر الالعاب الرياضية بمثابة اعداد مسلكي وتربوي واجتماعي.
10-تعتبر الالعاب الرياضية وسيلة لتنمية المواهب الخاصة.
11-تعتبر الالعاب الرياضية وسيلة لتحمل المسؤولية والاعتماد على الذات في قضاء
الاحتياجات المختلفة مما يؤدي الى الارتفاع بالمستوى الاجتماعي وعدم الاعتماد
على الاخرين.
12-تعتبر الالعاب الرياضية وسيلة لإحساس المعوق بأن له مكانة في المجتمع وغير
معزول عن العالم.
13-تعتبر الألعاب الرياضية طريقة لتعويد المعوق الابتعاد عن العزلة والكآبة
المصاحبة للاعاقة.
14-رفع المستوى التعليمي عن طريق تعليمهم الحركات الاساسية المختلفة مما يؤدي
الى تجديد النشاط لديهم لزيادة وحسن التفكير.
15-توجه التربية الجسمية النمو المتسق للجسم، وهي مهمة بالنسبة للمعوقين عقلياً
لتنمية جسماً ملائماً عن طريق التدريب الجسمي.
16-حركة الجسم تعد عاملاً هاماً في نمو العقل .
17-التربية الجسمية تساعد في تنمية التناسق الحركي او القدرة الحركية.
18-التربية الجسمية تساعد على تنمية الاخلاق، اذ انها تنمي القدرة على (الحكم
والارادة) وكذلك القدرة على التحمل والاتصال بالآخرين والتفاعل الاجتماعي
والثقة بالنفس.
19-تعمل على تنمية الثقة بالنفس، اذ يأتي الطفل الى المدرسة وهو مشحون بمخاوف
متعددة متصلة بالصعود على السلالم، او الجري، او غير ذلك من انواع النشاط
الجسمي، وتكون مهمة برامج التربية الرياضية تخفيف حدة هذه المخاوف او
القضاء عليها.
20-تعود الطفل كيف يعتمد على نفسه في مزاولة نشاطه اليومي المعتاد، كالاكل،
واللبس وغير ذلك.
21-تساعد الطفل في اعماله المدرسية، طالما ان بعض هذه الاعمال يتضمن العمل
اليدوي، والرسم، والكتابة.
اللعب والمعوقين عقلياً :-
كما ذكرنا سابقاً فإن للعب قيمة علاجية بالنسبة للمعوقين عقلياً وخصوصاً في تغيير السلوك غير الاجتماعي (العدواني) لذلك لا بد من العمل على توفير غرفة خاصة تحتوي على انواع واشكال مختلفة من الالعاب غير القابلة للكسر، والخالية من الزوايا الحادة حفاظاً على سلامتهم، ويمكن ممارسة اللعب للمعوقين عقلياً بشكل فردي او جماعي تبعاً لدرجة الاعاقة، ومما يؤدي إلى نجاح التعليم عن طريق الأنشطة الرياضية وجود المعوقين في الملاعب والميادين المفتوحة بعيداً عن محيط الجدران التي تحيط بهم في أغلب أوقاتهم في الأنشطة الأخرى، واستخدام المثيرات المختلفة أثناء الأداء الحركي في هذه الأنشطة، ويجب اختيار نوع النشاط وفقاً للحالة الصحية للأفراد وكذلك وفقاً لحالة الإعاقة.
كما يعد اللعب نشاطاً له جاذبيته الخاصة للمعوقين عقلياً لما يمنحه لهم من شعور بالمشاركة والفاعلية والمنافسة والتشجيع والرضا والسعادة ، ومن ثم يمكن ان يكون وسطاً ممتازاً لتعليمهم كثير من المفاهيم والمعلومات والعادات والأنماط السلوكية المرغوبة اجتماعياً في جو ممتع ومحبب الى النفس.
هذا ويتعلم الاطفال عن طريق اللعب الكثير حول العالم والحياة والناس ، فيكتسبون المهارات ويمارسون الاعمال، واللعب بالنسبة للاطفال له فعالية، حيث ان جميع الاطفال يحبون اللعب، فهم يحبون الالعاب البسيطة التي يتسلون بها في معظم اوقاتهم، كالاشياء المستعملة التي يستخدمونها في وجوه شتى ، فيحولونها بحياتهم الى اشياء رائعة.
عند بناء البرامج والانشطة للطلاب المعوقين عقلياً على اساس اللعب لا بد من مراعاة ما يلي :-
1- اشباع ميل الاطفال الى الحركة والنشاط ، مع الانتباه الى الحالة الصحية العامة.
2- تدريب حواسهم واكسابهم القدرة على استخدامها، والنمو المتزن لجميع اجهزة الجسم.
3- تنمية الاهتمام والميل للعمل اليدوي لديهم.
4- تدريبهم على التركيز وتذوق الجمال.
5- تعريفهم على المواد الخام في البيئة والتي يصنع منها الالعاب.
6- استثمار وقت فراغهم في انشطة تعود عليهم بالفائدة مع تعويدهم على الحياة الاجتماعية.
7- تعليمهم كيفية صنع نماذج واشكال ولعب هادفة.
8- امتصاص انفعالاتهم وتخفيف التوتر النفسي لديهم.
9- تحقيق اهداف متصلة باكتساب المفاهيم.
10-تحقيق الذات.
11-تدريب عضلاتهم الكبيرة والدقيقة.
12-إغناء حصيلتهم اللفظية.
13-تنمية سلوك التعاون والصفات الاخلاقية الاخرى وحب الانتماء للجماعة.
14-تبادل الرأي والمشاركة الجماعية وكيفية التعامل مع الآخرين والاحترام المتبادل.
15-إكسابهم الثقة بالنفس، وبمن حولهم من افراد وادوات ومعدات واجهزة.
16-معالجة بعض حالات اضطرابات السلوك لديهم.
17-تفريغ الطاقة باستثمار حسن.
18-بناء صداقات والتعرف على أصدقاء.
19-إتاحة الفرص للضحك والاستمتاع.
التربية الفنية للمعوقين عقلياً:
من الأنشطة التي تساعد على تنمية قدرة الطفل المعوق عقلياً على الترتيب والتنظيم والتوافق الحسي الحركي، والإدراك والتمييز البصري، تلك التدريبات العملية على إنتاج الخطوط مختلفة السمك والطول والاتجاه والتمييز بينها، والأشكال المختلفة كالدوائر والمربعات والمستطيلات، ومزج الألوان، وتلوين بعض التصميمات والأشكال، الأشكال الهندسية والحروف والأرقام بعجينة الورق ثم تلوينها، مما ينمي إحساس الطفل المعوق ومعرفته بها ويساعده على التمييز البصري واللمسي بينها.
كذلك التدريب على المهارات التي تمكن الطفل من الاعتماد على النفس بالقدر الذي يجعله يشارك بشكل فعال في الانشطة التي تدور في المحيط الاسري، وكذلك التعرف على مظاهر المجتمع الذي يعيش به ومن ثم تصبح الرحلات والزيارات الميدانية مظهراً جوهرياً لعملية التعلم في هذا المجال. ومن الامثلة على ذلك :-
تدريب الطفل على استخدام وسائل النقل العام، كذلك القيام ببعض العمليات البسيطة للشراء والتعامل بالنقود، وتعتبر الأنشطة الرياضية بمختلف أشكالها كالسباحة والمشاركة في إقامة المعسكرات والأنشطة الفنية كالرسوم وغيرها من الامور التي تؤدي الى استغلال الطفل لوقت الفراغ، اكثر الطرق فعالية وفائدة.
ومن مهارات هذا الجانب :-
1- الرسم.
2- الأشغال الفنية.
3- الأناشيد.
4- الموسيقى.
5- العاب خارجية- ملاعب – ساحات.
6- العاب داخلية.
7- جولات ورحلات خارجية.
أهم الفوائد التي يجنيها المعوق عقلياً من ممارسة الأنشطة الفنية ما يلي :-
1- تكفل الأنشطة الفنية فرصاً للمعوق عقلياً لتحقيق ذاته والتقليل من شعوره بالدونية والقصور، وتنمية ثقته بنفسه وتقديره لذاته وشعوره بالإنجاز، ويتحقق ذلك عن طريق نشاطات واسعة على أن تتناسب مع استعدادات الطفل.
2- تيسر النشاطات الفنية للمعوق عقلياً منافذ للتعبير والاتصال تساعده على ترجمة فكره ومشاعره دون الحاجة إلى الإفصاح عنها بالكلمات، مما يخفف من الضغوط والتوتر لدى الطفل المعوق، ومن ثم تحقيق الاتزان الانفعالي.
3- تسهم النشاطات الفنية في تنمية الاستعدادات والمهارات الجسمية اليدوية والوظائف الحركية، وتطوير التآزر البصري الحركي، كما تسهم في انتباه الطفل وملاحظته، والتمييز بين المثيرات الحسية اللمسية والبصرية من حيث الشكل واللون والحجم والتركيب .
4- يعبر المعوق عقلياً عن ذاته من خلال إنتاج بعض الأشياء والأعمال مما يزيد شعوره بالنجاح.
5- تعطي الأنشطة الفنية فرصاً للمعوقين عقلياً لتدريب الوظائف العقلية كالإدراك والحفظ والتذكر والاستدعاء والابداع.
تحطم مروحية أفريقية في مقديشو يودي بثلاثة
171 مليون دينار فائض تجاري لصالح الأردن مع أمريكا
بلدية إربد تُثبت اسم ميدان فضل الدلقموني
كيف تختار اللابتوب المناسب لاحتياجاتك؟
فيضانات باكستان تودي بحياة 64 شخصًا
مواعيد ربع نهائي كأس العالم للأندية 2025
الأمن يحبط تهريب مخدرات ويضبط 17 مروجًا
صابر الرباعي يدعم عودة شيرين وفضل
غوغل تواجه غرامة بـ314 مليون دولار
الأمن يحذر من مخالفات المواكب ويشدد الرقابة
خمسة أنواع شاي تعزز شباب البشرة
غوف تودّع ويمبلدون وتحمّل الملاعب العشبية المسؤولية
إسرائيل تواصل تهجير سكان غزة قسرًا
فضيحة طبية تهز جرش .. فيديو وصور
ضبط سائق شاحنة تسبب بتلف 15 كم من الطريق الصحراوي
مدعوون للامتحان التنافسي في مؤسسات حكومية .. أسماء
حرارة تلامس 50 مئوية بسبب قبة حرارية لاهبة .. تفاصيل
توجه حكومي لخفض جمارك السيارات المستوردة
مهم للأردنيين الراغبين بالسفر براً عبر السعودية
تعيين أول سيدة برتبة متصرف في الداخلية .. من هي
محاميان: منع الطلبة من الامتحانات تجاوز أكاديمي خطير
انخفاض جديد على أسعار الذهب محلياً السبت
استئناف النقل البري بين أوروبا والأردن بعد انقطاع دام 14 عامًا
الحكومة ترفع أسعار المحروقات بنوعيه البنزين والديزل .. تفاصيل
مرشحون للتقدم للإختبار التنافسي لإشغال وظيفة معلم
بلدية إربد تدعو لتسديد المسقفات قبل نهاية الشهر الحالي
انسحاب منتخب الأردن يثير غضب الإعلام العبري .. تفاصيل
أستاذ مخضرم ينتقد امتحان الرياضيات: لم يراعِ الفروق الفردية .. فيديو