هل حان موعد العودة لمصر ؟!
بدأت بوادر تظهر للأفق في الساحة المصرية ، وهي منذ البداية كانت مُطلقة للعيان ، ولكن ربما حان الوقت لإشهار بعض الأعيرة في الفضاء للتصريح " نحن هنا " !!
ما بين أحزاب وتجمعات وانتمائات تقع المشكلة بين كلمة واحدة تبرر كل الحروب الكروية ، الأهلية ، الدولية العالمية وهي " الإرهاب " والتي توّلد في قلب الجميع نار الحقد ورغبة الإنتقام دون الشعور بان ما يحدث بلا سبب مُنصف !! ، ولكن بعيداً عن الى من تُنسب أو من ابتدئها علماً بأننا على علمٍ تام بمصنعيها ومصدريها الى الشرق الأوسط .
مصر سقطت بقوة ولن تستجمع قواها لتنهض من جديد، كما سوريا، مصر عبرت بمخاض سهل شكلياً ليتضح الوجه الجديد لولادتها بأنه سليم ، ثم تبين بأنها تعاني من تشوهات .
من هنا ستخط مصر عناويناً جديدة بما يخص حالتها الآن، وأولها كما هو واضح اقصاء دور رجال الدين من أي نفوذ أو توجيه للسلوك الإجتماعي أو السياسي بغض النظر عن المسمى الحزبي لهم ، وإن كان الأمر شأن داخلي فهذا لا يمنع سيادة التوتر بين تلك الأحزاب والمنتسبين اليها .
عندما يتم تقسيم العرب الى معسكرات متنازعة تتصارع وتتقاتل الى الأبد، حول عدد من الخلافات السياسية الحزبية أو غيرها دون توقف، هنا يجب النظر بعين المشاهد بأن الإرهاب منذ البداية هو قنبلة الغرب للعرب، وعند يكون المبرر الرئيس من هذه التحركات ينص على أن الهدف من التغيير الوصول الى حكومة عادلة ؟! هنا يقع السؤال مرغماً ، على أي اعتبارات حُسم الأمر ؟
إن كان الإرهاب فقط مُدرج تحت فئة معينة إذن ماذا نطلق على ما يصنعه العربي بشعبه من مجازر ؟
ولماذا الآن اتهم الأخوان المسملون بالإرهاب ؟ الا تعتقد قيادة مصر بأن هذه التحركات ستقودهم فعلاً لحتمية الإرهاب ؟!
نظراً لكل التحليلات السياسية التي كتبها الأساتذة وبعين المشاهد تأخذنا المجريات رغماً عنا لقراءة التاريخ من جديد حيث أننا نعلم بأن من البروتوكولات المتبعة لإخضاع الشرق الأوسط لإمرة الغرب منها ما ينص على .
أن احتراف القانون يجعل الناس يشبون باردين قساة عنيدين ويجردهم كذلك من كل مبادئهم مما يجعلهم ينظرون الى الحياة نظرة غير انسانية بل قانونية محضة ، وهذا ما يسوقنا الى الحروب وسفك الدماء بإستمرار .
والأهم من تلك النصوص ، تحطيم الفردية الإنسانية ونسفها بالأفكار الرمزية لمبدأ الجماعة .
من هنا لا زيادة تُذكر ولكن من المهم أن نكون مدركين بأن الحرب لم تبدأ الا من صناعها وهو من نعلم ونحارب ، ولابد الإفاقة من هذا الغثيان اللاإنساني ، كل تلك المور تقود الى سفك دماء أكثر .......
والله المستعان
الترخيص المتنقل في بلدية شرحبيل بن حسنة .. الخميس
إجراءات وقائية تهم المواطنين من الأمن العام
جامعة مؤتة تحصد المرتبة الأولى كأفضل ابتكار بحثي علمي
فاينانشال تايمز:جهاز أمني فلسطيني جديد ودول عربية تدرس طلب بايدن
الجامعة العربية ترحّب بعقد مؤتمر لحل القضية الفلسطينية
أسعار الذهب في الأردن الأربعاء
مندوب ليبيا لــ مدعي المحكمة الجنائية:ماذا تنتظر
وزير الخارجية الأمريكي يغني بحانة تحت الأرض بأوكرانيا .. فيديو
وظائف ومقابلات ببلديات والسيراني والآثار ومشفى حمزة والاستهلاكية المدنية
انطلاق أولى رحلات الباص السريع من الزرقاء لعمان .. فيديو
طقس لطيف الأربعاء والخميس ودافئ الجمعة
وظائف شاغرة ومدعوون للتعيين .. تفاصيل وأسماء
النائب ينال فريحات يعقّب على إغلاق قناة اليرموك .. فيديو
تطورات الطقس خلال الأيام الثلاثة القادمة
طالبة أردنية تفوز بجائزة أطروحة خريجي جامعة بريدج ووتر الأميركية
اليرموك تفتح باب الابتعاث بشكلٍ غير مسبوق .. تفاصيل
شاهد لحظة اغتيال رجل أعمال إسرائيلي في الإسكندرية .. فيديو
السعودية: بطاقة نسك إلزامية لكل حاج .. تفاصيل
تعميم من وزارتي الداخلية والعمل:الإبعاد خارج الأردن
الضمان يعلن مقدار الزيادة السنوية للمتقاعدين
التربية:تخفيض أيام نسبة الغياب للطالب اعتباراً من العام المقبل
مواطن يجهّز 103 نياق لنحرها ابتهاجا بزيارة الملك للزرقاء .. فيديو
هام لطلبة التاسع بخصوص المسار المهني والأكاديمي