إليسا .. أغنى و أبخل مطربة عربية !

mainThumb

24-12-2008 12:00 AM

لا تزال بعض وسائل الاعلام العربية مهتمة كثيراً بثروة المطربة اليسا (اليسار خوري سابقا)، ورغم النشر ان ثروتها تقدر بأكثر من ثلاثين مليون دولار، عاد هذا الجانب من النجمة اليسا الى الظهور من جديد في وسائل الاعلام ولكن من زاوية مختلفة.
ورغم أن إليسا وفق هذه المعلومات أصبحت تندرج تحت قائمة أكثر المطربات العربيات ثراءً لكنها رفضت تماماً التعقيب على امتلاكها هذه الثروة المالية الضخمة التي أوردت الأنباء أن معظمها كان مصدره الأساسي الحفلات الخارجية التي تحييها، فضلاً عن الحملات الإعلانية إذ أضحت إليسا أحد الوجوه الإعلانية البارزة خلال السنوات الأربع الأخيرة بعد أن وقعت عقوداً بالجملة مع عدد من الشركات متعددة النشاطات بين الذهب والنظارات والمشروبات الغازية للقيام بالحملات الدعائية لمنتجاتها مقابل ملايين الدولارات.
في محاولة لتقصي تفاصيل عن ثروة اليسا، علمت مصادر اعلامية خليجية انها تملك شقة في الوسط التجاري تطل على البحر، وهي في الطبقة الخامسة من احد مباني الصيفي فيلدج، وشوهدت اكثر مرة تشارك في نشاطات سياسية من على شرفتها، ويبلغ ثمن المتر الواحد للبناء في تلك المنطقة، بين 7 الى عشرة الاف دولار.

اليسا اشترت أيضا شقة لاسرتها في منطقة أدونيس (شرق بيروت) وتملك سيارة "رانج روفر - فوج" فارهة.
وعلاقة إليسا بالثروة معروفة، فهي المدللة في شركة روتانا، ولا تقدم الحفلات الا بأسعار مرتفعة، وكثيرا ما اتهمتها احدى المجلات الفنية بـ"البخل"، وروجت بأنها لا تستقدم خادمة الى بيتها حتى لا تدفع لها المال.
وقال مصدر آخر يتناول اخبار الفنانين ان اليسا لم تدفع يوما حسابا في اي مطعم لأنها عادة تنتظر احدا ان يدعوها ولا تدعو احدا لأي وجبة طعام، وانها خلافا لبقية الفنانات، تجادل كثيرا حول اجرها عند التعاقد على اي حفل غنائي لدرجة انها لا تتنازل عن قرش واحد كتبرع لجمعيات خيرية اعتاد جميع الفنانين على تقديمها كجزء يقتطعوه من اجرهم من كل حفلة.



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لا يمكن اضافة تعليق جديد