"إل جي" تضع معاييرا جديدة عبر تلفزيونات سكارليت الفريدة

mainThumb

14-05-2009 12:00 AM

 طرحت شركة إل جي الكترونيكس، الرائدة حول العالم في إنتاج شاشات العرض المسطحة، النسخة الثانية من سلسلة تلفزيونات "سكارليت" الفريدة، من طراز (LH70). وتتميز أجهزة التلفاز الجديدة بأنها تجمع بين تصاميمها رفيعة المستوى، وتقنياتها المتطورة والمزودة بالشاشات البلورية بدرجات وضوح ليس لها نظير.

جاء الإعلان عن النسخة الجديدة من تلفزيونات سكارليت في حفل خاص أقامته إل جي الكترونيكس في الثاني عشر من أيار 2009، في فندق غراند حياة عمان، وتخلله عرض خاص للأزياء وعرض لرقصات السالسا على أنغام موسيقى أمريكا اللاتينية.

إن أكثر ما يميز تلفزيون سكارليت الجديد من إل جي تقنياته الفريدة التي أخفيت بعناية فائقة بين جنبات الجهاز الأنيق، مما يضفي جمالية على انحناءاته الدائرية المطعمة باللون القرمزي، ويوفر صورة تلفزيونية شديدة الوضوح، وصوتا نقيا، والفضل في ذلك كله يعود لتقنية (TruMotion 120Hz) من إل جي.

وقد عززت إل جي موقعها الريادي في صناعة التلفزيونات الأقل سماكة في العالم، عبر إنتاجها دوائر كهربائية ووحدات تغذية صغيرة الحجم. هذا بالإضافة إلى أنها عملت على نقل بعض وحدات الجهاز الداخلية من إطاره الخلفي إلى قاعدته التي يبلغ سمكها (39.7) ملليمتر، ما يجعل تلفزيون سكارليت (LH70) الأقل سمكا من كافة جوانبه.

تم صنع إطار تلفزيون سكارليت الجديد، والمطعم بحوافه المتموجة، بصورة أنيقة يبدو من خلالها وكأنه يرتدي حلة ناعمة وأنيقة. وضمن هذا الإطار، يتمتع التلفزيون بشكله اللامع، وظلاله القرمزية الفريدة.


ويبرز زر التشغيل الدائري والشفاف بموقعه في منتصف قاعدة الجهاز، على عكس تقنية التشغيل الضوئية في الطراز القديم من تلفزيونات سكارليت. ويبدأ شعاع أحمر بالدوران حول زر التشغيل، مظهرا ضوءا أبيض عند تشغيل الجهاز. الميزات اللونية الجديدة لا تأتي مكملة للتصميم فحسب، ولكنها تمنحه أيضا بعدا عاطفيا كبيرا.

المدير العام لشركة إل جي الكترونيكس في المشرق العربي، السيد كيفن تشا، قال "لقد صممت إل جي الكترونيكس منتجا فريدا يتمثل في تلفزيونات سكارليت الجديدة التي تقدم صفات فنية وجمالية جذابة، تفوق مثيلاتها من من التلفزيونات التي تحمل ميزات تقنية قريبة من سكارليت. ويوفر التصميم الجريء لتلفزيونات سكارليت الجديدة حضورا مؤثرا في المنزل، بفضل الميزات المتكاملة لشاشته الكريستالية عالية الوضوح، والمؤثرات الصوتية التي تتمتع بها مكبرات الصوت، موفرة جمالا طبيعيا يحاكي التطور التقني الأصيل الذي تمتاز به إل جي وتعمل على تعزيزه باستمرار".

من جهته، قال رئيس مجلس الإدارة في شركة مجمع الشرق الأوسط للصناعات، السيد أسامة الخليلي، "باعتبارنا إحدى شركاء إل جي الكترونيكس في الأردن، نرى في إطلاق تلفزيونات سكارليت الجديدة امتيازا للسوق الأردني. وإننا واثقون من أن زبائننا تواقون للحصول على آخر ابتكارات إل جي، خاصة في ظل الخيارات المتعددة وغير التقليدية التي توفرها مثل أمكانية ربط التلفاز باستخدام تقنية البلوتوث".

لا تقف ميزة تلفزيون سكارليت (LH70) من إل جي عند متعة النظر إليه، بل تتعداها لتجسد مفهوم إل جي في تعزيز جمالية التقنيات المتطورة غير المرئية. ويبرز التلفزيون بميزاته الفريدة، مثل أزرار التحكم بالصوت والصورة، وتقنية العرض الحقيقي للأفلام السينمائية، مما يوفر لمستخدمه الاستمتاع بتجربة المسرح المنزلي إلى أقصى حد. بتقنية زر التحكم بالصورة، يتمكن المشاهدون من التحكم بالصورة بسهولة وسرعة فائقة بالطريقة التي يفضلونها. إن برمجة زر التحكم بالصورة والصوت معا أوتوماتيكيا، ينقل لمستخدم الجهاز أفلاما ورياضات، وألعابا وعروضا سينمائية حقيقية بأفضل صورة من الوضوح تقترب من الحقيقية، وتخلق أجواء سينمائية مسرحية منزلية، ولا يبقى للمشاهد إلا القليل من الفوشار!

كما يوفر التلفزيون محتوى غير محدود عند ربطه بجهاز الحاسوب عبر تقنيات "بلوتوث"، و(USB 2.0)، و(HD DivX) المتطورة. ومن الممكن ربط التلفزيون مع الهواتف الخلوية بواسطة تقنية بلوتوث لعرض الصور والأفلام الموجودة بالهاتف. وتساعد تقنيتا (USB 2.0) و(HD DivX) في تقديم أفلام فيديو عالية الوضوح محفوظة على الأقراص الصلبة، أو بطاقات الذاكرة، أو وحدات نقل المعلومات (USB). ومن جهة أخرى، توفر واجهات البيانات الأربع العالية الوضوح في التلفاز مصادر شاملة يمكن ربطها معا، لضمان أعلى مستوى من المشاهدة الواضحة والمتناسقة.



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لا يمكن اضافة تعليق جديد