خلق الله المشرك والكافر والمؤمن لغايات في نفسه
نتساءل. لماذا؟ ونقول نحن على الأقل ننطق بالشهادتين ونؤمن بالله حق الإيمان؟. فنقول لهم: الإيمان ليس باللفظ فقط بل هو ما وقر في القلب وصدقه العمل. فهل نطبق عمليا أوامر الله ونواهييه؟ وهل ناخذ بنصائح الله لنا ونجتنب نواهييه؟ وهل نشهد شهادة الحق ولو على أنفسنا ووالدينا والأقربين منا؟. وهل نحق الحق ونزهق الباطل؟، ام نتبع الهوى؟، قال تعالى في كتابه العزيز (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَىٰ أَنفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِن يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَىٰ بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَىٰ أَن تَعْدِلُوا وَإِن تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (النساء: 135)). وهذه الآية منحوته على حائط مدخل كلية القانون في جامعة هارفارد في أمريكا. فهل نحن كمسلمين نقشنا هذه الآية على مداخل كليات القانون والحقوق في جامعاتنا؟، وهل نطبق ما جاء فيها عمليا؟. قال تعالى (وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِى فَإِنَّ لَهُۥ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُۥ يَوْمَ ٱلْقِيَٰمَةِ أَعْمَىٰ (طه: 124)). فمن سيكون أفضل عند الله نحن الذين أعرضنا عن ذكر الله وهضمنا حقوق بعضنا البعض؟ أم من نقول عنهم كفارا؟، وهم يحقون الحق ويزهقون الباطل بين أفراد شعوبهم ومن يقيم في بلادهم من جنسيات اخرى؟. ألم يقل الله في كتابه العزيز (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (التغابن: 2)). فالله سبحانه وتعالى في السماء السابعة على عرشه يرى ويسمع ما يقوم به جميع عباده وهو الحكم بينهم (إِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ اللَّهُ شَهِيدٌ عَلَىٰ مَا يَفْعَلُونَ (يونس:46)). نسأل الله أن نحق الحق ونزهق الباطل بيننا كمسلمين وبين أفراد جميع شعوب العالم. لقد ناشدت دولة رئيس الوزراء في كتاب رسمي أن يأخذ لي حقي من الذي طبق علي أمر الدفاع 35 بغير الحق بعد ان إستنفذت كل الطرق المتاحة بيني وبينه لإقناعه بأني صاحب حق وبالوثائق الرسمية، وأسأل الله أن يتم ذلك في أسرع وقت ممكن بتعاون من قبل من حول دولته من الموظفين المخلصين الأوفياء وفق رؤيا ورسالة رئاسة الوزراء ومنها العدل ليعود لي حقي كاملا غير منقوص وفي أسرع وقت ممكن.
شيرين عبد الوهاب متهمة بالتزوير
ريادة الأعمال .. مهارة الجيل الذهبي
أنشطة متنوعة في عدد من المحافظات
تهنئة لـــ محمد حرب بشير اللصاصمة
تهنئة لــــ للدكتور حسن المومني
حكومة غزة ترفض اتهام حماس بنهب المساعدات
إربد تحتفي بذهبها الأحمر في مهرجان الرمان .. صور وفيديو
تنظيم أمسية القدس في عيون الهاشميين بمعان
انطلاق الجلسات التحضيرية للقمة 13 لصانعي الألعاب الإلكترونية
رسمياً .. افتتاح المتحف المصري الكبير
تكريم طاقم دورية أنقذ أسرة من حريق مركبة
ارتفاع تاريخي لأسعار زيت الزيتون في الأردن .. تفاصيل
أمانة عمان لا "تمون" على سائقي الكابسات .. فيديو
أسباب ظهور بقع حمراء على الجلد مع حكة
وزارة الصحة تفصل 18 موظفاً .. أسماء
التربية: دوام المدارس المعدل الأحد .. والخاصة مستثناة
فوائد مذهلة للقرنفل .. من القلب إلى الهضم والمناعة
عقوبة مرور المركبة دون سداد رسوم الطرق البديلة
محافظة إربد: كنز سياحي مُغيَّب .. صور
إحالات للتقاعد وإنهاء خدمات موظفين حكوميين .. أسماء
مدعوون لإجراء المقابلة الشخصية في وزارة التنمية .. أسماء
مأساة سوبو .. ظلم مُركّب في أميركا
أسرار الحصول على خبز هش وطري في المنزل
الكلية العربية للتكنولوجيا تنظم ورشة عن إدارة العمليات السياحية


