حقائق مذهلة عن فيتامين د
السوسنة
يعاني كثير من الناس من نقص فيتامين د ، حيث هناك أعراض عديدة لنقصه في الجسم ، وبالرغم من أنه مسؤول عن العديد من العمليات ، إلا أن مصادره قليلة .
تقدم الدكتورة لوبوف ستانكيفيتش معلومات ، وحقائق عن فيتامين د ، يجب على الجميع معرفتها .
وتشير الطبيبة في مقابلة مع صحيفة "إزفيستيا" إلى أنه تدور حول هذا الفيتامين أساطيرعديدة ، وأن هناك بعض الحقائق غير معروفة عنه.
ووفقا لما هو معروف بين الناس فإن فيتامبن د يؤخذ من أشعة الشمس ، فترد الدكتورة ستانكيفيتش وتقول: "بالطبع الجلد قادر فعلا على إنتاج فيتامين د ، وذلك بتعريض الجلد بالكامل لأشعة الشمس يوميا ، دون حتى وضع كريمات واقيات الشمس ، بهذه الطريقة يصبح هناك أمل بالحصول على الفيتامين من الشمس .
وتشير إلى أن هذا، أولا، ضار بالجلد، وثانيا، من الصعب إيجاد الوقت الكافي كل يوم من أجل ذلك، وبالإضافة إلى ذلك يجب الاهتمام بزاوية سقوط أشعة الشمس على الجلد، واستنادا إلى ذلك فإن الرأي الشائع القائل أنه بمساعدة اسمرار البشرة يمكن الحصول على فيتامين د ليس أكثر من مجرد أسطورة.
وتقول: " والاسطورة الثانية هي الأطعمة التي يمكن تناولها للحصول على فيتامين د، فللحصول على الفيتامين من الأطعمة يجب تناول 100-200 غرام من الزبدة وست بيضات و2 كلغم من الأسماك البحرية البرية التي يجب اصطيادها في بيئتها الطبيعية يوميا، ومثل هذا النظام الغذائي اليومي سيؤدي إلى السمنة، وتصلب الشرايين، وأمراض غيرها".
وتشير الطبيبة إلى أنه خلال العقد الماضي اكتشف العلماء أن فيتامين د هو في الواقع هرمون، لأن له نشاطا هرمونيا ومسؤولا عن 600 تفاعل كيميائي حيوي في الجسم. والمستقبلات الحساسة له موجودة في جميع أنظمة وأجهزة الجسم.
وتقول: "إنه منشط مناعي قوي جدا ، فتتكون منظومة المناعة من خلايا مختلفة، ويمكن تنشيط بعض الخلايا بفيتامين د، وحينها تعمل الحماية المضادة للفيروسات، والأهم من ذلك، تعمل الحماية من الأورام، أي الحماية من أمراض الأورام، ومقابل هذا تثبط خلايا أخرى في منظومة المناعة، ويقمع نشاطها، وهذا يؤثر في علاج المرضى الذين يعانون من نشاط مفرط لمنظومة المناعة".
ووفقا لها، تعتمد الحماية ضد العدوى الفيروسية على فيتامين د وليس ، بالإضافة إلى ذلك، هو مؤشر لأمراض القلب والأوعية الدموية، ما يقلل من مخاطر تطورها.
بالإضافة إلى ذلك، يحدد عمل الدماغ ،أي أن العلاقة بين النشاط العقلي ومستوى فيتامين د تحدث حتى أثناء نمو الطفل داخل رحم الأم ، ولقد ثبت أن النساء الحوامل اللواتي كن في أثناء الحمل يعانين من نقص فيتامين د، يكون أطفالهن في مرحلة البلوغ أكثر عرضة للإصابة بالفصام.
وتقول: "فيتامين د مرتبط بالجهاز التناسلي ليس فقط للنساء، بل والرجال أيضا، لأن القدرة الإنجابية للذكور تعتمد أيضا على الكمية المناسبة منه".
ووفقا لها، يجب عدم تناول فيتامين د مع الكالسيوم، بل مع فيتامين K2 الذي يساعد على امتصاص الكالسيوم، الذي عند وصوله للدورة الدموية، يجب أن يذهب إلى أنسجة العظام، ولكن من دون فيتامين K2 لا يحدث هذا، ما يؤدي إلى زيادة خطر ترسبه في الأوعية الدموية والأعضاء الداخلية والأنسجة الرخوة.
الأمن العام: وفاة جديدة لشاب جرّاء الاختناق بسبب مدفأة الشموسة
براءة الذمة المالية تصبح إلكترونية في عدد من البلديات
تنظيم منتدى الرياضيين الأردنيين بدعم من اللجنة الأولمبية
دورة متخصصة بمجال الصحة النفسية في الطفيلة
طلقني يحقق قرابة مليون مشاهدة بأقل من ساعة
4 شهداء بينهم قيادي في القسام بقصف إسرائيلي غرب غزة
نقابة الصحفيين تبحث مقترحات صندوق الإسكان
هل حذف أحمد السقا فيديو محمد صلاح
خطة لإنشاء مواقف سيارات طابقية وسط مدينة السلط
أوقاف عجلون تعقد امتحان مستويات تلاوة القرآن الكريم
4 شهداء جراء قصف الاحتلال غرب مدينة غزة
الشركس: الدينار حافظ على استقراره منذ عام 1995
الشوبكي: كيف دخلت صوبة الشموسة الأسواق الأردنية
ميسي يعلّق على مواجهة الجزائر والأردن في مونديال 2026
سوريا وفلسطين إلى ربع النهائي كأس العرب .. خروج تونس وقطر
بلدية أم الجمال تعلن عن وظائف في شركة تغذية
وظائف في الصحة وجهات أخرى .. الشروط والتفاصيل
وظائف شاغرة في وزارة العمل والأحوال المدنية .. تفاصيل
توضيح حكومي حول أسعار البنزين والديزل
اكتمال ملامح ربع نهائي كأس العرب 2025 .. جدول المباريات إلى النهائي
فصل نهائي ومؤقت بحق 26 طالباً في اليرموك .. التفاصيل
تعيين الدكتور رياض الشياب أمينًا عامًا لوزارة الصحة
إطلاق أطول رحلة طيران تجارية في العالم
إعادة 6000 شخص إلى مناطقهم بعد ضبط الجلوة العشائرية
باراماونت تقدم عرضًا نقديًا مضادًا للاستحواذ على وارنر براذرز