"رو كيو" شراكة أردنية قطرية لتوفير منتجات التعليم

mainThumb

23-09-2008 12:00 AM

أعلنت مجموعة روبيكون وشركة إي ام إي أيه (EMEA) لحلول المؤسسات عن اتفاق شراكة يؤسس لشركة "رو كيو" Rue Q والتي تهدف لخدمة السوق القطري ومن ثم بقية الأسواق الإقليمية في مجالات التعليم، والترفيه، والوسائط، ومواقع الترويح.

وأكدت الشركتان أن هذه الشراكة تعكس رغبتهما بتعميق التزامهما المشترك بتقديم وتطوير ودعم منتجات وخدمات الاتصال والوسائط والتعليم والترفيه بما يحقق الفائدة والمنفعة على شعوبنا ومجتمعاتنا.

الرئيسة التنفيذية لمجموعة روبيكون السيدة رنده أيوبي أعربت عن سعادتها بهذا الاتفاق ووصفته بأنه تطور هام في تاريخ المجموعة.  وأضافت السيدة أيوبي "أن الشراكة مع EMEA سيثبت رو كيو كالشركة الريادية الأولى في الوسائط والترفيه والموفر الأكبر للمحتوى في دولة قطر."

بدوره عبر مدير العمليات بشركة EMEA جيري سيغر عن سعادته بتوقيع الاتفاق مع شركة روبيكون قائلا "إن رو كيو ستضع خبرتنا ومعرفتنا المحلية جنبا إلى جنب مع الخبرة والإبداع الكبيرين لمجموعة روبيكون في مجالي التعليم وإنتاج الصور المتحركة".

وأضاف السيد سيغر أن اسم "رو كيو" يعكس الإيمان بتوجه دولة قطر نحو الريادة في المنطقة في مجالات التعليم والإبداع التكنولوجي. وقد شدد الطرفان على أهمية شراكتهما والتي قالا إنها ستجلب العديد من المنتجات الترفيهية والتعليمية إلى قطر.

تعتبر مجموعة روبيكون أكبر شركة رائدة في عالم الترفيه في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتقع مكاتبها الرئيسية في العاصمة الأردنية عمان، ولها مكاتب في دبي وواشنطن ولوس انجيلوس. تتخصص روبيكون في إنتاج الصور المتحركة من خلال واحد من أهم استوديوهات التصميم ثنائية وثلاثية الأبعاد في المنطقة، كما تقدم خدمات ومنتجات متنوعة في عدد من المجالات المتعلقة بالوسائط المتعددة التفاعلية، والتعليم الالكتروني. تمتلك مجموعة روبيكون شركة متخصصة في تراخيص وحقوق البث والسلع الاستهلاكية المتعلقة بالمنتجات الفنية، وأخرى متخصصة في الأفكار والتصاميم الترفيهية. وتعتبر EMEA المزود القطري الرئيسي للبنية التحتية في تكنولوجيا المعلومات والحلول الأمنية والتعليمية.

وقد عملت الشركة على تأسيس مركز نقل المعرفة وهو مركز فريد من نوعه يوفر التدريب في مجالات التكنولوجيا والأعمال للقطاعين العام والخاص.



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لا يمكن اضافة تعليق جديد