قمة أميركية أردنية، يتحدث عنها العالم، ذلك أنها شكلت مفترقاً سياسياً، يمنح الأطراف مؤشرات النجاح والارتياح، فهي دلالة على قيادة أردنية تحمل رؤية ملكية هاشمية الجذور والانتماء والقوة من
في تطور لافت، تحركت الإدارة الأميركية، وادانت الولايات المتحدة استشهاد الصحفية المغدورة شيرين ابو عاقلة، وقالت في بيان الادانه ان الراحلة، قتلت :"الصحفي الأمريكي خلال غارة
الهجوم الإرهابي الذي استهدف إحدى محطات رفع المياه غرب سيناء في جمهورية مصر العربية ، وأسفر عن استشهاد وإصابة عددٍ من منتسبي القوات المسلحة المصرية، حادث مؤسف، وجبان، لكنه لن يقف أمام بناء
لقد أثبتت التجارب من حولنا أن الانتقال ضمن برامج واضحة، هو الطريق الآمن لتحقيق التحديث المطلوب، حفاظا على المكتسبات وحماية للاستقرار، ونحن عازمون على السير في هذا الاتجاه بمسؤولية ودون
أن يترقب العالم، ومنظمات الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية،.. واي جهة أخرى، نتائج الدمار، الإرهاب، الاستيطان اليهودي الصهيوني، الاقتحامات في الحرم القدسي والمسجد الأقصى، في الوضع
على رغم الاختلاف على مفهوم العالم لإيجابيات أو/و سلبيات الأحداث التي أدت إلى التصعيد والعنف والتدمير والاعتقالات، فإن ما تم من منع والحد من حرية نشاط الجيش الإسرائيلي، والمنظمات الصهيونية
تؤمن وتقدر الإدارة الأميركية الدور الأردني العربي القومي والدولي، من خلال شرعية الوصاية الهاشمية، ذات الدلالات المقدسة، والتي تعد نقطة فاصلة في تاريخ الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الصهيوني،
ثلاث محطات سياسية وأمنية، تضع القدس والحرم القدسي الشريف والمسجد الأقصى المبارك على طاولة المفاوضات، بهدف حسم مستقبل القدس العربية الإسلامية، واشتراطات المملكة الأردنية الهاشمية
ساعيا نحو سلام القدس أولا، واستمرارا للجهد والمتابعات السياسية والاتصالات المتعددة المجهولة، عز وحكم الملك عبدالله الثاني، قراره بقطع حاجته للنقاهة الطبية الحيوية اللازمة لحالة جراحة
لم تكن جريمة إحراق المسجد الأقصى في 21 أغسطس/آب 1969، بمثل مأساة الاقتحامات المتواصلة التي تعرض لها المسجد، الذي تتعمد الحكومة الإسرائيلية الصهيونية المتطرفة، جمع عصابات التطرف
بعد أيام من الترقب والحذر، تكللت لحظات السمو والدعاء، والصبر، لينال الشعب الاردني، وكل شعوب الأمة العربية والإسلامية والمجتمع العالمي والأممي، الفرصة السعيدة، بإعلان الشفاء، بعد جراحة
ظهيرة يوم رمضاني، الحر الصحراوي مدهش، حرارة الطقس، تركت تموجاتها في أفق امتداد زغب من عشب وشيح وقيسوم ينهض وسط فوح عطر، كانت عيون الأمير الحسين تتباهى بأثر وفخر واعتزاز بتلك الروح القيادية
قبل 16 شهرا من اليوم، في تشرين الأول العام 2020، وشح الملك عبدالله الثاني، كتاب التكليف لحكومة د. بشر الخصاونة..
.. وبالمنظور الأردني والعربي والدولى، كانت
عندما وضع كبير المحاورين في السياسة الدولية، الصحفي الأميركي برت باير، مقدمة حواره التاريخي مع الملك عبدالله الثاني في أيلول/سبتمبر عام 2018 لقناة فوكس نيوز،
شكلت الزيارة التاريخية للملك عبدالله الثاني، إلى مدينة رام الله في الضفة الغربية في فلسطين المحتلة، نقطة ارتكاز لها دلالاتها السياسية والقومية، وفيها نجح الملك الهاشمي، بقيادة مباحثات لها
حراك دبلوماسي وسياسي ونيابي شعبي، تشهده الأجواء الأخوية المشتركة في العاصمة عمان، كما في العاصمة القطرية الدوحة.
علامات ومؤشرات متتالية، متوافقة، دالة على
حروب مختلفة أشعلها الرئيس الأميركي جو بايدن، في جولته الاوروبية، وتحديدا في بولندا التي شكلت نقطة في مسار ، يطلق مستقبل العلاقة الملتبسة بين روسيا الاتحادية والولايات المتحدة (من جانب
.. نام ساندا رأسه على ثلاثة كتب، كتاب الوطن، كتاب الناس، كتاب الكشك الحلم الذي هاجر منه اليه.
نجا حسن أبو علي..، يقف برغم الغياب متأملا هذا العالم الذي نجح،
استحقاق دستوري، وطني نجحت الهيئة المستقلة للانتخاب في كل ما يتعلق بإنجاز ومتابعات وإجراءات سير الانتخابات وفق أرقى عمليات الانتخاب، بكل حرية وأمان، وفي أرض الواقع بكل الشفافية
بايدن يتحدث مع شي جين بينغ يوم الجمعة في محاولة لفكفكة التشابك في كرة الصوف العالقة بين الإدارة الأميركية والحكومة الصينية، بما في ذلك قبضة الحزب الشيوعي الصيني المهيمنة، وفي ظلال
يشعر الديمقراطيون والجمهوريون في الكونجرس بقلق عميق بشأن الحرب الروسية المتصاعدة مع أوكرانيا، خوفًا من أن تجر الولايات المتحدة في نهاية المطاف إلى صراع مباشر مع القوات
ازداد التصعيد العسكري في العمق الأوكراني، الجيش الروسي، مع اصرار الرئيس بوتين، يطوق العاصمة كييف، ويخنقها، في ذات الوقت يحاول تكميم الإعلام الروسي والأوكراني، ووسائل الإعلام الدولية
وزير خارجية المملكة المتحدة "ليز تروس" تضع العالم، عبر منصات [المجلس الأطلسي Atlantic Council]، في مقارنات مذهلة، قد تأخذنا إلى حرب عالمية ثالثة فعلا!
اخترقت التحليلات،
كللت الرؤية الملكية الهاشمية، بإرادة سامية أثلجت صدور الأردنيين، آباء وامهات آلاف طلبة الجامعات الأردنية، ممن حققت لهم رؤية الملك عبدالله الثاني حيوية الاستقرار َتكملة رسالتهم في الدراسة
ونحن على مشارف وأهوال اليوم العاشر من حرب بوتين في أوكرانيا، تتجمع قوى الشر من كل البلاد لتأكل التفاحة المحرمة عن شجرة أوكرانيا، وتقطف بالتالي مخزونها النووي، بينما حلف الناتو والولايات
تضاربت المعلومات، وما يرافقها، عادة من تحليلات عسكرية وأمنية، فالحدث الدولي، الحرب الروسية والتوغل داخل العمق الأوكراني، يهيمن على وقائع الحرب التي دخلت أسبوعها الثاني وسط مخاوف عالمية من
في الوقت الحرج، مع دخول الحرب الروسية على أوكرانيا، وفي ظل أزمات تغلبت على حقيقة الواقع السياسي والعسكري والأمني في أنحاء أوكرانيا، ليس أقلها فوضى الشارع، ونشوء حركة واسعة من اللاجئين،