تسيبي ليفني مجرمة فوق القانون
ان ما يحصل من هذه الخزعبلات التي تقوم بها دول النفاق والضلالة في اوروبا لهي اثبات وتأكيد بان مايقوم به الجيش الاسرائيلي في الاراضي المحتلة لم يحصل لولا مباركتها لها وبمقارنة التعنت الغربي والامريكي تجاه الزعماء العرب وخاصة ما حصل في احتلال العراق بحجة الاسلحة الكيمياوية المزعومة وما لحق بهذه الدولة العراقية ولايزال لهي مقارنة تستحق من المواطن العربي ولو وقفة بسيطة بان هذه الدول لاتعرف الا لغة القوة والتهديد الحقيقي وسرعة الاعتذار البريطاني لهذه المرأة المجرمة ودعوتها لزيارة بريطانيا لهي ضربة كبيرة وجهتها الحكومة البريطانية للقضاء البريطاني ولم تكن الاولى فقد سبقتها دول اوروربية بعدم قبول أي قضية ترفع ضد قادة الجيش الاسرائيلي باعتبارهم مجرمي حرب و محاولة الالتفاف على تقرير غولدستون وما صاحبه من مفارقات فهل بقي للعرب أي رهان على اوروبا وشقيقتها امريكا اوباما اوغيره والني انتهت بمجرد مكالمة قد تكون ( مس كول ) من اسرائيل حتى لم يدفعوا ثمن تلك المكالمة مع وزارة الخارجية البريطانية ؟؟؟
ان مايحصل في العالم المنافق مع القضايا العربية لهو رسالة موجهة منهم بان الصوت العربي غير مسموع في ظل هذا الضعف القابع فينا والتي لاتظهر قوته الا على بعضنا وما حصل في مباراة كرة القدم المشؤومة بين مصر الكنانة وجزائر المليون شهيد واصرار الدولتين على عدم قبول المصالحات لهي دلالة صريحة بان الدول العربية لاتظهر قوتها الا على بعضها والغريب ان فئة من الشعوب العربية تنجر وراء هذه التفاهات وتسير في طريق الظلام .
ليس متشائما بهذه الكلمات ولكنه يكفينا دروسا من الغرب المنافق الذي لا يعرف الا لغة القوة والتهديد وسفاراتهم اللعينة تعمل بكل وقاحة في دولنا العربية فلا تقيم وزنا لعربي بينما السفارة البريطانية في دولة المسخ لم تستطع مزاولة عملها كالمعتاد بعد تصريحات القاضي البريطاني بضرورة القاء القبض على هذه المجرمة واي قائد اسرائيلي اخر لان التهديدات التي تلقتها من الصهاينة موجهة لكل العالم الذي لوفكر ولو للحظة بان يتجرأ على هذه الدولة او أي مواطن فيها ستكون نهايته قريبة ومدمرة ولا اعرف لماذا صبرت اسرائيل مدة 48 ساعة على اعتذار وزارة الخارجية االبريطانية ولكن يبدو ان رد الجميل وعد بلفور القديم الذي يتجدد كل وقت وحين!!!!!!
ان كل الصهاينة ومهما استعملو لغات منمقة ومزخرفة هم من سليلة القردة والخنازير الذي ورد ذكرهم في القرآن الكريم ومن اعلى سبع سموات ولم ولن يكونوا الا صهاينة مجرمين غير آمنين وغير صادقين ولايريدون سلاما وهذه الاوصاف تنطبق على امريكا والغرب المنافق اراذل الشعوب اوروبا الظل والظلام ولكن طالما ان الشعب العربي يركض ويلهث وراء فيزا حقيرة وهجرة واقامة ذليلة في تلك الدول وغير جادين بسحب ارصدتهم من خزانات البنوك ولا بقطع النفط ولا بمقاطعات دبلوماسية سيبقى الغرب يتمرد ويتمرجل علينا ويحتل فكم كنت اتمنى ان تقوم الدول العربية بطرد السفير البريطاني كردة فعل او بالتلويح بها على الاقل على هذا القرار البريطاني الحقير حتى يقيموا وزنا لعروبتنا واسلامنا ومن هنا اناشد مصانع الاحذية العربية صناعة عدد كبير من نمرة 44 ليتلقاها قادة الغرب في كل مؤتمر وندوة طالما ان لغة القوة قد اسكتت الى الابد .
Rabeh_baker@yahoo.com
أمانة عمّان تعلن إيقاف خدماتها الإلكترونية حتى السبت المقبل
الملك يحذر من إيطاليا الهجوم على رفح .. تفاصيل
حداد:بناء الرصيف الأمريكي بغزة من ركام المنازل المقصوفة
خبير عسكري أردني يرجّح اقتحام رفح الاثنين أو الثلاثاء
نعي بوفاة الدكتور نبيل الكباريتي في رومانيا
الشرطة الأميركية تقتحم جامعة كاليفورنيا
سباق للسيارات الشمسية بمدينة البترا
منتدى دولي استثماري للطاقة المتجددة في عمان
ترامب:من الممتع مشاهدة مداهمة اعتصام متعاطف مع حماس
اليوم الـ 209: 110 آلاف بين شهيد ومصاب بغزة
فهد الخيطان بمنصب إعلامي مهم قريبا
منصة إلكترونية لعرض نتائج فرز الصناديق أولاً بأول
الأرصاد:زخات مطرية مصحوبة بالرعد
متى ينتهي عدم الاستقرار الجوي الذي يؤثر على المملكة
قرار المحكمة بحق شخص زوّر أوراق نقل ملكية أرض
عشرات المدعوين للتعيين في وزارة الصحة .. أسماء
مواطن:ظُلمت بسبب دفاعي عن السلام الملكي .. فيديو
فصل الكهرباء عن هذه المناطق من 9 صباحاً إلى 3:30 الأحد
توقيف محكوم غسل أموالا اختلسها بقيمة مليون دينار
الأردن .. تحذير من الرياح والغبار والسيول خلال الساعات المقبلة
اليرموك تطلب أعضاء هيئة تدريس .. رابط
مطلوبون لدفع مستحقات مالية .. أسماء
الأردن .. تفاصيل قتل أب ابنته حرقا وهو يشاهدها ويسمع صرخاتها