رسائل ملكية غير مقروءة
إضافة إلى العديد من الدروب الهاشمية المباركة على مستوى الوطن والإقليم والعالم. جلالة سيدنا الذي يسير بخطى ثابتة نحو الأمام، والحكومات المتعاقبة تهرول من خلفه عاجزة عن اللحاق، هذه الحكومات العاجزة عن ترجمة مفردات جلالته ورؤاه الثاقبة إلى إجراءات وسياسات تتحسس هموم المواطن وفاقته. ففي الوقت الذي يتنقل فيه جلالة سيدنا من الثغرة إلى الهاشمية إلى دير علا وغير ذلك من جيوب فقر، مازالت الحكومة ممثلة بمعالي الوزراء يتمترسون في الدوار الرابع؛ الدوار الرابع- حماه الله تعالى- مكندش حامي بارد، يخلو من برد ليالي صبحا وصبحية، كما يخلو من حرّ الموقّر ودير علا، الدوار الرابع ياسادة لايحيط به حاويات العلب البلاستيكية والزجاجية وبقايا الأطعمة؛
هذه الحاويات ياأصحاب المعالي مصدر رزق لعديد من العائلات المستورة، فعندما يرخي الليل سدوله يتثب طفل داخل هذه الحاوية وغيرها لالتقاط مايعثر عليه من، أي شيء يباع ويشترى، ليقذفه إلى عربة مكتوب على مقدمتها: ياناظري بعين الحسد أشكيك لواحد أحد. الهاشميون مدرسة ياسادة؛ فتعلموا فيها التواضع، فلا يضيركم لو تجولتم في حسبة خضار وشاهدتم بأم أعينكم ارتفاع الأسعار. ولا عار عليكم-لاسمح الله- لو قمتم بزيارات مفاجئة بعيدا عن طقوس البرستيج، والزيارات التي تشبه فاردة العرس للمسؤول عندما يقوم بزيارة ما؛ فتنظف الشوارع المتسخة، وتصان الدروب المتهالكة، وتطمر حفر الانهدام هنا وهناك، في حين تتقدم ليموزين المسؤول عشر سيارات وتعقبها عشر أُخر.
فينهي المسؤول زيارته الميمونة وهو يعلم علم اليقين أن مارآه ماهو إلا كذب ونفاق ودجل؛ تعلموا ياسادة تعلموا؛ تعلموا من جلالة الملك وهو يجلس على (طُرّاحة) يحيط به من يفتقرون إلى قواميس الزور والبهتان، يحيط به الصادقون من أبنائه؛ فجلالته كبير دون أن يجلس على كراسيكم الوثيرة، كبير دون أن يسمع كلمات التزلّف والمداهنة؛ المسافة بين جلالته وشعبه كالمسافة بين رمش العين وجفنها، أما المسافة بيننا وبينكم أيها السادة، فبعيدة بعيدة.
كلّ لحظة وساعة وعام وأنت بستة ملايين خير مولاي، ستة ملايين أملهم ورجاؤهم بعد الله تعالى بك يامولاي بعد أن فقدنا مصداقية المسؤولين في مساعدتك على إدارة شؤون الوطن؛ فصاروا عبئا على جلالتكم لاعونا. ومن هنا، فهناك رغبة تتنامى بين الشعب في أن تشكّل حكومة إنقاذ وطني تتألف من الأمراء الهاشميين؛ فهم ليسوا محسوبين على أي جهة جغرافية كانت أم حزبية، وهم كذلك سلالة دوحة مباركة ابتداء من جلالة المغفور له بإذن الله تعالى الحسين بن طلال إلى هادي البشرية المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتمّ التسليم، وهم من تسري في دمائهم الطهارة والصفاء والعفو؛ لأن كل حكومة تأتي نجدها متعثرة الخطى، تتخبط في قراراتها ويبقى الأمر على حاله حتى يتدخل جلالته فيعيد الأمور إلى نصابها، وتعود السفينة إلى مسارها التي كادت أن تحيد عنه. أعانك الله مولاي المعظم أعانك الله تعالى
ماجدة الرومي تختتم موازين بدموع الفرح
الأسواق الحرة الاردنية تهنئ ولي العهد بعيد ميلاده
عيد ميلاد ولي العهد .. مجدٌ يتجدّد ورايةٌ لا تُنكّس
البنية التحتية كأداة للسيادة والنفوذ
الهاشميون سيرة ومسيرة حافلة بالبذل والعطاء
الدور الأمريكي والإسرائيلي في إثارة الفتن الطائفية
ايران وإسرائيل ترفع رايه النصر .. فماذا يرفع العرب
إيران من اوهام الهيمنة إلى فرصة المصالحة
3124 مركبة كهربائية أخرجت من قيود المنطقة الحرة
أسرة تجمع الأطباء الأردنيين في ألمانيا تهنئ ولي العهد
نادي الجالية الأردنية بعُمان يهنىء ولي العهد
إحالات للتقاعد وإنهاء خدمات 240 موظفاً في التربية .. أسماء
التربية تحسم الجدل بشأن سؤال بمبحث اللغة العربية للتوجيهي
مقطع مضحك من مسلسل أردني يُثير التفاعل .. فيديو
فضيحة طبية تهز جرش .. فيديو وصور
مطلوبون لتسليم أنفسهم أو وضع أموالهم تحت إدارة الحكومة .. أسماء
مهم من الحكومة بشأن ارتفاع أسعار البنزين والديزل
ضبط سائق شاحنة تسبب بتلف 15 كم من الطريق الصحراوي
أمين عام وزارة التربية يعلق على روقة إمتحان الإنجليزي المزيفة
الحكومة تقر توحيد تعرفة التاكسي ودعم النقل العام
بحضور أبرز الفنانين .. الإعلان عن موعد وفعاليات مهرجان جرش
حرارة تلامس 50 مئوية بسبب قبة حرارية لاهبة .. تفاصيل
هام من الضمان لكافة المؤمن عليهم والمتقاعدين
شركات طيران تستأنف رحلاتها إلى عمّان وأخرى تمدد التعليق