لم يفعلها الطفايلة .. !!
-2- في الطفيلة يرى الطفايلة ، كل السياسيين دون الاردن ، الا العرش الهاشمي الذي هو مرجع الخطاب السياسي في " الوثيقة الطفيلية الخالدة!" ، ما بين الشبيلات الخارج بسيارة المغفور له باذن الله الملك الحسين من مؤامرة ما سمي يومها ، بالنفير او اي اسم صيغ لذلك ، لذبح النائب الطفيلي القادم باعلى اصوات دائرة الحيتان في عاصمة الحيتان، فكيف للمهندس الذي يترأس اكبر النقابات الاردنية ويترشح لعضوية مجلس النواب ، ان يسعى لقلب نظام الحكم الذي يؤيده حتى في خطاباته الشعبوية التي تحدد بوصلة الانتخابات وهو " يكاسر !" كل الحكومات الا حكومة الشريف لانها حكومة الشريف..!! ما بين تغيّب مدينة المائة الف مواطن التي تستوعبها بضع مشاريع تناسب مدينة بحجم مدينة " الحمامات " والمحميات والقلاع و الاضرحة ، لو كانت الحكومات المتعاقبة تنوي ذلك ، وما بين ما يعتقده ابناء الطفيلة حال معان و مدن الجنوب انهم يدفعون فاتورة السقوط الكارثي لحكومة الرفاعي قبل اكثر من عشرين سنة ، وفاتورة التحول السياسي والديمقراطي الذي جنى الاردنيون كلهم غنائمه فيما ، عوقب الجنوب الى اليوم بذات الجريرة..!!
-3- التخيط بمسلة الاعتداء على موكب جلالة الملك ، كذبة كبيرة لم يفعلها الطفاية ولن يفعلوها ، وهم على اهبة الاستعداد لإسقاط اي مؤامرة تتربص بهم حال الذين يزعمون انهم ملكيون اكثر من الملك ، ولا مزاودات مع الطفايلة في الولاء والانتماء ، الموقف السياسي للطفايلة من العرش الهاشمي ليس خطا احمرَ ، لكنه فكر مجبول بقناعات ابناء مدينة تأبى ان تغادر ويصر " المارون " على مغادرتها ، تأبى الطفيلة ان تنزلق بمنزلق العداء للوطن ، ويصر المارون على توليفة جديدة يبنون الجدار العازل بينها وبين قيادة عليا ، لم يكونا يوما الا في خدمتها حتى عندما قرر الطفايلة والمعانيون والكركيون ذات نيسان ان حكومات الفساد والافساد لا تصلح للاردن..!!!
-4- للطفيلة كالطفايلة حب يتجذر في الصدور ، تغرورق العين بصفاء النفوس كلما صادفك شاب " شهم " مذيل اسمه بعائلة من عوائل الطفيلة ، اصدقائي من العوران والثوابية والمحيسن والشباطات وعيال عواد والحوامدة والعكايلة والرفوع والكلالدة ، معتذرا بدمع الاردن الذي لا يمتلك الا الارتقاء بكم كما ارتقيتم عمن يريد ان يدفع بمسلته " البادحة " المعقوفة " الى حياكة ثوب غير ثياب الطفايلة التي نعرف وتعرفون..!!
-5- لا تحملوا المدينة واهلها اكثر ما احتملت ، الطفيلة عصية على الثني ، عصية على الزمان والحكومات " الرديئة!!" لكنها لا ترفع الا العلم الاردني ، في وسط المثلث الاحمر ، التاج الهاشمي الابيض ، لا يقبل الطفايلة بغير ذلك ، ولا يمكن للمارون ان يقنعونا بما تداولوه الا في مؤامرة لا اقل ان يقال انها تستهدف الطفيلة ، بمواقفها ومواقف رجالها ، ،، الرجال الرجال..!! ولا ازيد على ذلك..!!
تشويه دور الأردن والاعتداء على بعثاته .. لمصلحة من ؟
تحذير للأردنيين من الأرصاد الجوية .. تفاصيل
ادعُ للموضوعية ثمَّ افعل ما تشاء
تعالوا نرمم البشر قبل الحجر في سوريا الجديدة
حماس تدين جرائم القتل التي يرتكبها المستوطنون بالضفة
عمّان في مؤشر المدن العالمي: مكامن القوة والتحديات التنموية
أسرة شركة الأسواق الحرة تنعى الزميل إياد العدوان
معجبة تحتضن تامر حسني في الساحل الشمالي .. صور
أنشطة وفعاليات بمراكز شبابية وتطوعية بمختلف المناطق السبت
شيرين تُغلق ملف روتانا قضائيًا وتنتصر للنهاية
الموعد النهائي لتسويات المستحقات المالية على المواقع الإلكترونية
بدء المرحلة السادسة لتحفيظ القرآن في الرصيفة
مهم للأردنيين المتقاعدين مبكراً والراغبين بالعودة الى العمل
إنهاء خدمات 39 موظفاً للتقاعد المبكر .. أسماء
كم بلغ سعر كيلو الدجاج في الأردن .. تفاصيل
مئات المدعوين للامتحان التنافسي .. أسماء
السفارة الأردنية تحذر الأردنيين المقيمين في ولايات أميركية
حدائق الحسين تمنع الأراجيل وتبدأ تفتيش المركبات
التربية تحدد موعد إعلان نتائج التوجيهي 2025
البلقاء التطبيقية تخرج طلبة كلية إربد .. صور
نظام جديد يضبط تطبيقات النقل الذكية في الأردن قريبًا .. تفاصيل
التربية تعلن أسماء 348 مرشحًا لقروض إسكان المعلمين
مهم بشأن تصنيف طلبة التوجيهي لغايات التقديم للجامعات الرسمية
الأردن يدرس تزويد سوريا بأسطوانات الغاز المنزلي عبر النعيمة