ما حقيقة عقد قِران لجين عمران في المغرب

mainThumb

08-08-2022 08:57 AM

السوسنة - عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أشعلت الإعلامية السعودية لجين عمران التنبؤات، بعد إطلالاتها الأخيرة في المغرب بفستانٍ أبيض، وتاج مرصع بالألماس، وكأنها عروس.

   وظهرت لجين عمران، من مدينة طنجة، متزينة بفستان أبيض كما العرائس.

   ونشرت الصفحات المهتمة بأخبار الفن والفنانين، مقطعاً للجين أثناء جلوسها داخل صحن كبير، وورائها أربعة رجال يلبسون قفاطين حمراء طويلة بملابس بيضاء. وقام الرجال بحمل الصحن، ولجين داخله تُراقص يديها بهدوء، في طقس تقليدي لحفلات الأفراح في المغرب.

   وأثار مقطع الفيديو حيرة المتابعين، ما جعلهم يتسائلون هل تزوجت لجين عمران خلال رحلتها للمغرب؟


   هل تزوجت لجين عمران في المغرب؟

   بعد التثبت، تبين أنّ لجين كانت فقط مدعوة لحفل زفاف، وخلال الحفل شاركت بالطقوس، تلك التي كانت محمولة فيها بالصحن وترقص بيديها.

   وعبر صفحتها في انستغرام، كتبت لجين منشوراً تشكر فيه المغرب شعبه، وقالت "تحية حب وتقدير واحترام لأهل المغرب اللي غمروني بكرمهم وروعة ضيافتهم ورقي تعاملهم".

   وأردفت: (أبدًا ما حسيت نفسي غريبة وفي كل مرة أزور فيها مدينة جديدة أكسب معرفة ناس طيبة وأحب البلد أكثر وأكثر، الله يحفظ لكم هالبلد الجميلة من كل شر ويزيدها عز وعمار وسلام).

   وشاركت لجين المزيد من لحظات سعادتها في المغرب، عبر تقنية "ستوري"، وكتبت: (الطقوس هنا تاخد العقل، أهل المغرب أحبكم)، مشيدة باستقبالها بحفاوة كبيرة على الطريقة المغربية.

   لجين عمران والزواج


   حلت لجين عمران ضيفة في برنامج "مراحل"، في رمضان الماضي، ووضحت أنها خطبت رجل خليجي، وأنّ هذا الزواج سيكون الثالث، كما قالت أنها أنجبت من زوج سابق، ولداً وبنتاً. وتحفظت عن ذكر اسم خطيبها الحالي أو عمله، قائلة أنّ ذلك بدواعي استقرار العلاقة.

   وقالت: "الزواج سيكون سرياً… واعتبره صديقي، وما يجمعنا من صداقة واحترام أهم من الحب، وبعض السيدات عندما يعلمن بزواج أو خطبة سيدة من محيطهن يحاولن جذب انتباهه وتخريب العلاقة بينه وبين خطيبته".

   وبحسب لجين عمران فقد حاولت الانتحار قبل عامها العشرين، إذ كانت تمر بحالة من الحزن والاكتئاب، وأوضحت: "حاولت الانتحار لما كان عمري 17 عاماً، مريت بفترة ضيق شديد واكتئاب، وتناولت جرعة كبيرة من الحبوب، وكنت لا أريد الحديث مع أسري على معاناتي وأقدمت على الانتحار، لكن تم إنقاذي في المستشفى".

   إقرأ أيضاً :



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لا يمكن اضافة تعليق جديد