لو عَلِمُوا بالآتِي لَنَدِمُوا
دفعة واحدة أظهرت إسرائيل معدنها الخبيث المُحدَث ذاتيا مُخالفا لطبيعة البشر ، النافرة منه حيوانات أدغال موقعٍ للآن غير مُكتَشف يستوطنه الشر ، النائية عنه مخافة عَدْوَى فيروسه أقوام الجن في عمق الأرض لها الموطن العُش الأخطر ، الهاربة من الاحتكاك به الأباليس الظاهرة لبعض المصابين من أجسادهم المستولية عليها بطلاسم الشعوذة و الغُش الأصغر ، إسرائيل بقايا لعنة ربانية دائمة متطورة بالتدرُّج صوب الأسوأ لغاية انفجار ما قبل وصولها لآخر المطاف جهنم و بئس القرار ، على يد شهداء "غزة" تضرُّعهم للباري جَلَّ وعلاَ بين السماء والأرض انتشر محفوفة بالأنوار ، صلَّت من أجل إنصافهم اليابسة والبحار ، وكل قطرة في مياه الأنهار ، و ورقة بعد ورقة مِن أوراق الشجر ، لينتقم الحي القيوم ذو الجلال والإكرام من شر شرِّ ما خلق الصهاينة خزان الأشرار .
... الناس انتفضوا عبرَ أوربا بالملايين ، وفي الطليعة كانت المملكة المتحدة المطرودة من حكومتها مؤخراً حبيبة إسرائيل وزيرة الداخلية ، بما صنعته تأكيداً عن انحيازها المُفرط لكيان الصهاينة ، وتأتي فرنسا / الشعب لتخذل رئيسها عدو الإسلام والمسلمين، الراكض لتقبيل أيادي الرأسمالية البرجوازية ، المُشكَّلَة من عمداء الماسونية أسياد ذاك البلد في الخفاء ، المسيطرين على بعضٍ مِن أقطاب سياسة الحكم المنفذين (لأسباب فقدت سريتها) المخططات الصهيونية الرامية للقضاء على الإسلام والمسلمين ، من خلال توقيت الحرب على "قطاع غزة" بدايته ، لينتقل بجحافل عدَّته وعتاده إلى بلاد الشام ، ملتفتاً للمملكة السعودية إن بقيت على وضعها الحالي القريب من التحالف الأخطر من التطبيع مع بني صهيون ، ليواجه بمعيتها مرحلة الاصطدام مع ارض الفراعنة الهدف الأسمى للتربُّع على رؤوس مسلمي الشرق الأوسط قاطبة . وما المجازر المُرتكبة في حق أبرياء غزة من المدنيين العُزَّل سوى مدخل لتجربة ، القصد منها خلق قناعة جديدة ، أن لا اعتماد بعد اليوم على منظمة الأمم المتحدة بمجلس أمنها أو جمعيتها العامة ، ولا أي منظمات فرعية مهما كان تخصصها المرتبط بالأعمال الإنسانية ، لإنهاء أي عقاب مسلط من إسرائيل ومَن خلفها ، على أي جهة مسلمة آمنة كانت ، ليسيطر الخوف فالانجراف خلف انبطاح لا عنوان لمذلته أبدا.
كسر الرتب زلزل الرواية الإسرائيلية عن هولوكوست غزة
الاستثمار في الأردن: بين جهود الدولة العليا ومعوقات الإدارة الوسطى
السردية الأردنية: استعادة الوطن من فوضى الروايات
أطفال غزة و السودان في يوم الطفل العالمي
مجموعة شنط بيير كاردان الفاخرة: أكثر من 1499 منتجًا بخصم يصل إلى 78% حصريًا على ترنديول!
البوز يطلق كتاباً جديداً حول مرحلة مفصلية من تاريخ الصحافة في المغرب
زيلينسكي: أوكرانيا ستعمل على مقترحات السلام
ترامب يلتقي في البيت الأبيض أسرى إسرائيليين من غزة
جلسة استجواب فضل شاكر الثلاثاء بحضور النيابة
جامعة الحسين تفجع بوفاة الأستاذ الدكتور عبد الرحمن الطواها
ما حقيقة طلاق عمرو أديب ولميس الحديدي
تصاعد الجدل حول تصريحات غير مؤكدة لزياد المناصير .. التفاصيل
أطباء يتوقعون موسماً قاسياً بسبب سلالة خطيرة من الإنفلونزا
توضيح آلية اختيار المكلَّفين لأداء خدمة العلم
الأرصاد: استقرار الأجواء وارتفاع طفيف بدرجات الحرارة الاثنين
الأمطار الغزيرة تعيد الحياة لسد الوالة بعد جفافه .. صور
متى يتحول كوب القهوة اليومي إلى خطر صحي
التمديد في الوظيفة العامة .. يعزّز نمو الطحالب
تسوية 719 قضية بين مكلفين ودائرة الضريبة
وظائف شاغرة في الحكومة .. التفاصيل
زيت الزيتون المستورد يطرق أبواب السوق الأردنية قريباً .. تفاصيل


