خطة ترامب للسلام في الشرق الاوسط
ابدى الزعماء العرب والمسلمين الذين التقى بهم الرئيس الامريكى دونالند ترامب على هامش اجتماع الجمعية العامة للامم المتحدة المنعقد في نيويورك مؤخرا ردود فعل ايجابية وموافقة اتجاه خطتة المكونة من 20 بندا لانهاء الحرب في غزة وهذة الخطة تم طرحها في المؤتمر الصحفي المشترك مع رئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو وقد حث الرئيس الامريكى حركة حماس على قبول هذة الخطة بعد موافقة اسرائيل عليها دون تأخيروهي تتضمن وقف العمليات العسكرية الدائرة الان في القطاع وتحرير الرهائن المختطفين لدى جركة حماس وافراج اسرائيل عن اكثر من 250 معتقل من ذوى الاحكام العالية (المؤبد) وتسليم المساعدات دون عوائق وبوساطة وكالات اممية للفلسطينين في غزة وانشاء مجلس سلام مؤقت لادارة قطاع غزة م وهذا المجلس الانتقالي لغزة ما بعد الحرب, فيما اعلنت حركة حماس على لسان رئيس الوزراء القطري انها بصدد المراجعه للخطة مع الفصائل الفلسطينية الاخرى بينما سارعت السلطة الفلسطينية فى رام الله الى دعم المبادرة والموافقة عليها .والواقع اننا نرى في هذة الخطة اعادة تحقيق الاستقرار والاعمار والتنمية في قطاع غزة المدمر وانه لامناص من استعادة دور فلسطينى يحكم غزة مستقبلا وهي السلطة الوطنية الفلسطينية بعد ان تقوم بالاصلاحات المطلوبة منها واجراء انتخابات حرة تحت اشراف اممي ,لسوف تصبح الامور اكثر مؤاتية لاقامة الدولة الفلسطينية بالرغم من رفض ائتلاف حزب الليكود الحاكم فى اسرائيل لمشروع حل الدولتين,وقد ابقت الولايات المتحدة الباب مفتوحا ولكن قليلا في خطة ترامب حين اشار بعض المسؤولين انه يمكن لحماس تقديم بعض الملاحظات المحدودة على الخطة ولكن ليست كل الخطة ,ومع ذلك نرى ان بعض بنود الخطة قد تكون معرقلة لها مثل نزع سلاح جماس واقصائها عن المشهد السياسي وخروج افرادها من غزة وهذا في الواقع يزيد المشهد تعقيدا . ومن هنا قد تتحول الخطة الى مجرد وثيقة اثبات حسن النوايا ولهذا ارى انه المطلوب من حركة حماس ان توافق في هذا الظرف الحالي مع تعديلات مثل تسليم السلاح وحصرة في يد السلطة الفلسطينية وتحول حركة حماس الى حزب مدنى سياسيى مستقبلا ولا بد من الاعتراف ان الخطة التى تم اعلانها من قبل الرئيس الامريكى بحاجة لها الفلسطينين في غزة بالدرجة الاولى الذين يواجهون حرب الابادة بالاضافة الى النشريد والدمار والجوع منذ سنتين عجاف , وانني ارى ان هذة الخطة هي بمثابة تمهيد لرسم خارطة طريق جديدة تنهى مأّساة الشعب الفلسطيني في غزة وتمهد الطريق نحو اقامة الدولة الفلسطينيةالمستقبلية رغم ان هذا المشروع سيتأخر الان حتى يتم الانتهاء من اعادة اعمار غزة وتدريب الشرطة الفلسطينية وانتهاء دور مجلس السلام مستقبلا وهذا على الاقل يحتاج الى 4-5 سنوات قادمة تقريبا
زين الأردن .. ثلاثة عقود من ريادة سوق الاتصالات الوطني
مذكرة تفاهم لإنتاج البذور وتعزيز الاستدامة الزراعية
مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى واعتقالات في الضفة الغربية
الحكومة توافق على تسوية 408 قضايا ضريبية
مدير الأمن العام يزور قيادة الأمن الدبلوماسي
إتلاف مواد غذائية غير صالحة للاستهلاك في مادبا
أبل وOpenAI تطلبان رفض دعوى ماسك بشأن المنافسة
الميثاق النيابية تشكل لجنة للتواصل مع الكتل الأخرى
محافظ نابلس يزور الميداني الأردني نابلس/8
ندوة في معرض عمان ترصد تحولات الأدب الأردني خلال 25 عاماً
حماس تريد تعديل بنود الاستسلام بخطة ترامب
بالصور .. العيسوي يلتقي وفداً من عشيرة المشاقبة
التقاعد المبكر .. خسارة قوى العمل
الأحزاب والمالية تشيدان بخطاب الملك بالأمم المتحدة
خدمات الأعيان تتابع تنفيذ إستراتيجية النقل العام
الزراعة النيابية تؤكد أهمية فتح أسواق خارجية وتعزيز الأمن الغذائي
عطية يطالب الحكومة بتجميد قرار رفع الرسوم الجامعية في جامعة مؤتة
تشكيلات أكاديميّة واسعة في الأردنيّة .. أسماء
ارتفاع أسعار الذهب محليًا وعيار 21 يتجاوز 75 دينارًا
يزن النوباني يعتذر عن التعاقد مع التلفزيون الأردني
الشرايري: أقف أمام مسؤوليات جسام ولن أنحاز إلا للكفاءة
نجل فضل شاكر يكشف جديده الفني ويعتز بإرث والده
3 أسباب خفية تتجاوز نظافة الأسنان
بعد الارتفاعات التاريخية .. سعر الذهب عيار 21 محلياً السبت
الحكومة تقر نظام ممارسة مهنة التجميل الصحي
جامعة اليرموك على أعتاب فجر جديد
هيئة الاعتماد تبحث مواءمة التعليم وسوق العمل
صدور الإرادة الملكية السامية بتعيين الشرايري رئيسا لـ جامعة اليرموك