أردني يقتل طفليه انتقاماً من زوجته في سيل الزرقاء .. تفاصيل
السوسنة - أصدرت محكمة الجنايات الكبرى في عمّان، اليوم الثلاثاء، حكماً يقضي بالأشغال المؤقتة لمدة ثلاثين عاماً بحق رجل أربعيني، بعد إدانته بجريمة قتل طفليه غرقاً في سيل الزرقاء، بدافع الانتقام من زوجته إثر خلافات عائلية.
وبحسب قرار المحكمة، فإن الجريمة وقعت بعد أن غادرت الزوجة منزل الزوجية مطلع العام الجاري، متوجهة إلى بيت أهلها في محافظة الزرقاء، بينما رفض الأب السماح لها بأخذ الطفلين. وقد خطط الأب للجريمة مسبقاً، مستغلاً تعلق الأم الشديد بطفليها، حيث استأجر مركبة ونقلهما إلى سيل الزرقاء وألقاهما في المياه، ثم غادر المكان بعد أن تأكد من وفاتهما.
الجريمة انكشفت بعد بلاغ قدمته الأم إلى مديرية حماية الأسرة، لتبدأ التحقيقات التي انتهت باعتراف الأب بجريمته، قائلاً: "عيالك صاروا بسدّ الملك طلال"، ليتم لاحقاً العثور على جثتي الطفلين مساء اليوم ذاته.
وتأتي هذه الجريمة ضمن سلسلة من الجرائم الأسرية التي رصدتها جمعية تضامن النساء الأردني، والتي سجلت العام الماضي 25 جريمة قتل أسرية نتج عنها 32 ضحية، بزيادة بلغت 18.5% مقارنة بعام 2023، رغم انخفاض عدد الجرائم إلا أن بعضها أسفر عن أكثر من وفاة أو إصابة.
أربعون سيناتورًا يطالبون ترامب برفض ضم الضفة
حماس تؤكد لتركيا التزامها بوقف إطلاق النار
تركيا تمدد مشاركتها في قوات الأمم المتحدة في لبنان
إسرائيل تتسلم جثتين جديدتين من غزة
برشلونة يكتسح أولمبياكوس بسداسية ويعتلي الصدارة الأوروبية
أونروا: إسرائيل تمنع دخول 6000 شاحنة مساعدات
الأردن .. مملكة الصمود وضمير الإغاثة
أردني يقتل طفليه انتقاماً من زوجته في سيل الزرقاء .. تفاصيل
الفاتيكان يندد باعتداءات المستوطنين على المسيحيين في الضفة الغربية
منتدى الاستراتيجيات: تجاهل الأصول يهدد التنمية
نقابة الصحفيين تبحث إحالات التقاعد المبكر الأربعاء
بريطانيا تشطب هيئة تحرير الشام السورية من قائمة الإرهاب
تفسير حلم الامتحان للعزباء في المنام
دلالة رؤية ورق العنب للعزباء في المنام
الأردنية: فصل نهائي بانتظار طلبة شاركوا في المشاجرة الجامعية
وظائف ومدعوون للتعيين .. التفاصيل
إغلاق طريق كتم وتحويل السير إلى الطريق الرئيسي (إربد – عمّان)
إحالة موظف في أمانة عمان للمدعي العام .. تفاصيل
إطلاق حزب مبادرة رسميًا لتعزيز العمل الحزبي وتمكين الشباب
أسعار الذهب محليا تسجل قفزة جديدة
الشارع المغاربي بين العود الأبدي والهدوء المريب