.. لِك?Zيْلا ت?Zأْس?Zوْا ع?Zل?Zى م?Zا ف?Zات?Zكُمْ و?Zلا ت?Zفْر?Zحُوا بِم?Zا آت?Zاكُمْ
واخيرا فاز باراك اوباما في رئاسة اكبر دوله في العالم، واثبت ان الديمقراطية الامريكية وهنا لا اتغنى بها، قد اثبتت ان كل شيء في امريكا ممكن، وكأنهم لا يكادوا يفرقون بين اسود و ابيض واصفر وازرق، وامريكي من أي اصل كان ، المهم قيمتك انت بما قدمت لوطنك ، وذهب الجمهوريون بكل ما فعلوه من جرائم حرب في افغانستان والعراق وفلسطين عبر ذراعها في المنطقه (اسرائيل) وافتعال الاحداث مثل احداث سبتمبر، واحداث الازمة المالية الاخيره.
والتي تركوها عبئا على الديمقراطيين حكومات المنطقه ستحسب حسابات كثيرة او ستعيد حساباتها على الارجح، ذهب من يؤيدهم ويؤيدونه، يحبهم ويحبونه، بعضهم تعاونوا مع الادارة الامريكية السابقة في تدمير وقتل وتشريد وتجويع، والان ذهب السيد، وبقي العبد، الذي لا يعرف كيف سيتصرف، فقد تقام خيم العزاء بمغادره بوش وجمهورييه، وقد يفرح اخرون بان اوباما هو المنقذ لهم، وهو الافضل لنا كعرب ومسلمين، والله يستر ما يخيب ظنهم، فانا اعتقد ان كل رئيس امريكي سواء اسود او ابيض ديمقراطي او جمهوري، يكون همه الوطن والشعب، ولا يعتبر قضايا العالم الاخرى اساسية بالنسبة له، وانما محاولة لكسب مزيدا من مؤيديه الذي تؤيدين هذه القضية او تلك.
فعزاؤنا لمن فقدوا سيدهم، ولا نبارك لمن وضع الامل في اوباما، فكلاهما وجهان لعملة واحدة.
اتركوا امريكا وشأنها وازرعوا الثقه بين شعوبكم، لكي تبني نفسها، فلدينا بفضل الله، الكفاءات الكبيرة ماليا فنحن نتصدر قوائم الاغنياء في العالم، وعلميا، فلدينا العلماء في جميع المجالات تركناهم يتخبطون حتى غادروا منطقتنا، يجب ان نعود نحضنهم مرة اخرى الى بلادهم، ولدينا الكفاءات التعليمية والمدربة ، ولا ينقصنا سوى الارادة، والتنفيذ، دعونا نسمع الآراء من الجميع، ولماذا يجب ان تكون خطط الحكومة مرهونة باشخاص يخططون لها، ويعتمدها اشخاص اخرون، لماذا خطط التنمية لاي دولة لا تعرض على فئات الشعب المختلفة لاخذ رأيهم، ولا تحقرن صغيرا... نحن قياديون، ونحن متعلمون، ونحن مدربون، واموال النفط لدينا كثيرة، حتى طمع فيها الغرب وجاء جورج بروان يدور المنطقة لسلبها ووضعها في خزينة البنك الدولي ليرفع رأسماله من250 مليار الى تريلون دولار، ليس لانقاذ اهل غزه او المناطق الريفية او التعليم في الوطن العربي او التنمية او البيئة او او او او، وانما من اجل دعم رأسماليتهم المتهاوية. ان من وجهة نظري لا ارى ان نعير الاهتمام الكبير لفوز فلان او هزيمة فلان، فنحن كيان مستقل ، ونقول لهم لكم دينكم ولنا ديننا، وان ننظر الى ما حولنا ولا نعلق امالنا على غيرنا، وما تنزل على اشرف الخلق محمد صلى الله عليه وسلم في كتاب لا يأتيه الباطل من امامه ولا من خلفه، وكل في كتاب مبين، ان ايات الله تصلح لكل زمان ومكان، وكل يوم نرى ان كثيرا من الايات في كتاب الله تطابق حاضرنا، وكأن الكتاب نزل في عصرنا.
قال الله تعالى : ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم الا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير لكيلا تأسو ا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور (سورة الحديد), صدق الله العظيم
افتتاح أول محطة غاز طبيعي مضغوط في الأردن
وفاة 3 أشقاء في عمان .. تفاصيل
الانتخابات والأحزاب وصراع البقاء
سقوط صاروخ بالخطأ من مقاتلة حربية إسرائيلية على مستوطنة بغلاف غزة
حصيلة ضحايا غزة في اليوم الـ223 للعدوان الإسرائيلي
برنامج لتنشيط السياحة والرحلات المدرسية بعشرة دنانير .. تفاصيل
126 فنانا بريطانيا يقاطعون مهرجاناً منحازا لإسرائيل
لماذا لم يُلقِ الأسد كلمة في قمة المنامة
النواب الأميركي يصوّت بإلزام بايدن بإرسال أسلحة لإسرائيل
تصويت لحجب الثقة عن رئيسة جامعة كولومبيا
وزراء خارجية 13 دولة يحذرون إسرائيل من الهجوم على رفح
إيران تدين وترحب ببنود في بيان قمة البحرين
أنباء عن محاولة انقلاب ثانية فاشلة في تركيا
13 حافلة نقل عمومي تعمل بدون ترخيص في جرش
سفن المساعدات تصل لغزة عبر الميناء الأمريكي العائم خلال يومين
الفئات المعفية من أجرة الباص السريع عمان - الزرقاء
انطلاق أولى رحلات الباص السريع من الزرقاء لعمان .. فيديو
تعميم من وزارتي الداخلية والعمل:الإبعاد خارج الأردن
تطورات الطقس خلال الأيام الثلاثة القادمة
اليرموك تفتح باب الابتعاث بشكلٍ غير مسبوق .. تفاصيل
حديث وزير الداخلية عن الخمّارات للنائب العرموطي
مواطن يجهّز 103 نياق لنحرها ابتهاجا بزيارة الملك للزرقاء .. فيديو
تفاصيل الحالة الجوية من الأحد حتى الثلاثاء
تعبئة خزان الوقود صيفا مضرّ أم مفيد .. جواب المعهد المروري
حقيقة تأجيل أقساط سلف متقاعدي الضمان قبل عيد الأضحى
الأردن: فتاة تقع ضحية مواقع التعارف .. تفاصيل مؤلمة
وظائف ومقابلات ببلديات والسيبراني والآثار ومشفى حمزة والاستهلاكية المدنية