الدم السوري .. الغالي
لنقل لها انت الحاقده اما نحن فمحبون –نعشق الارض والانسان_ نحن الشاميون والخليجيون والعرب ...... شاميون عمونيون ومؤابيون حورانيون عاشقوا الحريه نحن "عشاق الوطن" والدم المهراق السوري –يلوعنا _ يده تدق باب الحريه...وسوريه عزها دام - واجمل صوره رسام _ الشام بعد غربة دهر انهر سبع وحور عين ....، الشام - شامة الدنيا .... أ نطيق جرحها ؟؟؟؟؟ وقد شربنا لبنها وتفيئنا ظلالها وتعرفنا على الحرف الذهبي والقراءه فيها واصغينا بإجلال لاساتذتها .... كيف اراك يا حبيبتي باكيه والدمع يزيدك جمالا ... كنت أمي بحضنك تدفئنا لممتنا وضممتنا ، ماذا ياشامه التاريخ والعلياء ياشام الياسمين .... عشتك ريعانا وياسمينا وحسانا ربيعا ... عيونا ... وغدائر ....
كم احبك يا سيدتي اود لك نثار الياسمين .... سا ئليني يا شام ....سائليني حين عطرت الشذا والخزام ...يا نهر العطر .... لا اريد لك جرحا ولا نسيما _ ان كان يجرح خدك _ ....لا اريد زغروده تزعجك ... فنحن نحب الارض والزيتون والرمان والزعتر ....نحب بلودان ومضايا وبقين .. لتنثروا على الشام الفرح ، ولتطفئوا غضبكم فأمي - الشام _ لا تستحق غير الورد ....ليتوقف كل اشكال الحقد والضغائن وليتوسع الحوار - نحو المواطنه والحقوق للافراد والجماعات وتغليب منطق العقل المميز للشام وحكمتها وصبرها ... وغير ذلك لن يكون الا كسرا لجدار الممانعه وارضاءا للصهيوني – المسترخي _ المتفرج المبتسم ونحن نقدم له الهديه تلو الهديه ....
ولنتذكر انها المخفر المتقدم للصهيونيه المنتشيه فرحا بالتناحر طائفيا ومناطقيا تملؤها عين الرضا ، ليكون اليمن اكثر من ثلاث دول ولتعد ليبيا ثلاث وتستمتع _ المفسده بعودة العرب الى اواخر العهد الاندلسي ممالك صغيره متحاربه متصارعه فيها من الدسائس والفتن ....وهي الراضيه عن الاقتتال الطوائفي بين 17 طائفه لبنانيه تتزوج هذه وتطلق تلك وتخيف هذه من اختها ...تغتال بالريموت ...فيصطرع الشارع ... ان التحول الديمقراطي والاصلاح شأن نتعلمه من العقول السوريه الفذه القارئه العارفه ولكن دون دم يوقظ الاحتراب الطوائفي بين سنه وعلويين واسماعليين ودروز وكلدان واكراد ....مواطنه وحقوق نعم ولكن دون تفخيخ وانتقاميه وحرق للمخافر والمدارس وتدنيس ....
قد لا ينتهي وهو مخطط له الا ينتهي الا بنفاذ النفط شريان الصناعه الامبرياليه الذي لا تطيق توقفه او نفاذه .... والناظر للفسيفسائيه السوريه الطوائفيه والتنوع في السلم الاقتصادي والتنوع الاجتماعي يجد ان امكانيه الحسم المفترضه - غير مرئيه - عواقبها كارثيه ، ومن سيدفع الثمن هو السوري والذي يستحق تنميه وعيشا كريما يليق بطاقته الانتاجيه وبعقله المفكر ...فالسوري عقل مصنع ،مدبر حكيم ظلمته السياسه والاقليم كما ظلمته الشعاراتيه والتجيش واغفال لغه الحوار ...ومحاوله السيطره على الذهن واستيداعه وتجميده ... وصبرالسوري ولكنه و-من الحكمه ان لا يريق دما زكيا ..... كان قد اراقه دفاعا عن وطنه ممانعة ..
بلدية الرصيفة تبدأ مشروع إعادة إحياء المتنزه الوطني
الأمن العام يهنئ أبناء الطوائف المسيحية بالأعياد المجيدة
عطية الميت في المنام خير أم شر
الوحدات يودع دوري أبطال آسيا 2 بعد خسارته أمام الوصل الإماراتي
كأس إفريقيا .. خطأ فادح بمباراة مصر وزيمبابوي يثير السخرية
إحالة 16 شخصا أثاروا النعرات الدينية والطائفية لمحافظ العاصمة
الجيش يدمر أوكارا لتجار أسلحة ومخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية
الجيش يُحّيد تجار أسلحة ومخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة
خبر وفاة عايدة رياض يهز مواقع التواصل والنقابة تعلق
واقعة الفجر تثير الجدل .. خلاف بسبب ارتفاع صوت القرآن بالمسجد
غضب في المغرب بسبب مشاركة محمد رمضان بأغنية بطولة إفريقيا
ولي العهد يهنئ بعيد الميلاد المجيد
وظائف شاغرة بدائرة العطاءات الحكومية
جماهير الأرجنتين تنحني للنشامى بعد نهائي كأس العرب
يوتيوب يعود للعمل بعد تعطله لآلاف المستخدمين
القضاء على داعش .. مسؤولية جماعية
بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية والكهرباء الأردنية
الطب الشرعي يكشف سبب وفاة شاب مفقود في الكرك
حوارية في اليرموك بعنوان المدارس اللسانية المعاصرة
بدء الامتحانات النهائية للفصل الأول لطلبة المدارس الحكومية
اعلان توظيف صادر عن صندوق المعونة الوطنية .. تفاصيل
اعلان مقابلات صادر عن وزارة التنمية الاجتماعية - أسماء
توصيات اللجنة المالية في الأعيان بشأن الموازنة العامة
انطلاق فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025


