لا يكرم المرء في منزله
من خلال المتابعة على ما كتب عن الاحتفال الذي جرى بالامس في جامعة اليرموك بمناسبة اطلاق الاحتفالات (اربد عاصمة للثقافة العربية) ،وكانت الانتقادات لاذعة وموثقة بالمواقف والصور والاحداث المخجلة ،والتي تتمثل في سوء التنظيم وتطفل العديد من الذين نراهم في كل المناسبات حتى لو كان الاحتفال بافتتاح عريشة بطيخ ،فمثل هولاء يجب ان يمنعوا من الحضور لانهم علامة على التخلف والنفاق وسببا لاحراج المنظمين ومعظمهم يتواجد بدون دعوة ويجلس في الاماكن المخصصة للضيوف والمدعوين ،ومن خلال تصفحي لبعض المواقع رايت البعض من الحضور ممن لا يجيدون القراءة والكتابة في يوم الثقافة العربية ،ويجلسون في الصفوف الاولى رغم المناشدات من المنظمين باتاحة الفرصة للضيوف من السفارات العربية للجلوس ولكن لا حياة لمن تنادي ،وبعضهم تجرأ وازال بكل وقاحة ما كتب على المقاعد المخصصة للضيوف وجلس في غير مكانه ومنهم من لا يعرف المناسبة وسبب الحضور وماذا تعني كلمة الثقافة بمفهومها البسيط
ومع هذا بكل برود ووقاحة يتقدمون الصفوف وهذه مسوؤلية مشتركة على كل المعنيين ان يضعوا حدا لمثل هولاء الذين يطالعون المواقع الاجتماعية والصحف صباحا ويزحفون مبكرا للحضور دون دعوة من احد وبعضهم لا يخجل ولا تعنيه انتقادات او نظرات الناس او ملاحظاتهم ،ولذلك على المنظمين مستقبلا طردهم ومنعهم من الحضور واعادة النظر في القوائم التي تحتوى على ما يسمى بالوجهاء وما الى ذلك من مسميات علما ان بعض القوائم لا زالت زاخرة بالاموات ولا ادري من الذي اطلق عليهم بالوجهاء وبعضهم لا يستطيع الجلوس على مقعد في ديوان عشيرته بل يقف على الباب بانتظار الاوامر من سادتهم ،وهم سبب معظم المشكلات التي يواجهها منظمي الفعاليات الوطنية والفنية والاجتماعية والدينية وغيرها . والذي يدقق في الفيديوهات والصور يجد انها اسماء ووجوه مكررة متفرغة لمثل هذه المناسبات ،والذي حدث بالامس اساء للجميع امام الضيوف والمراقبين واخيرا هل يعيب الشخص المكان الذي يجلس فيه وهل يضيف له شانا، فالقامة والشخصية المحترمة والواثق من نفسه لا يهمه المكان فاينما يجلس فهو قامة وقيمة اذا كان كذلك , وقيل في الامثال انه ؛لا يكرم المرء في منزله؛ خاصة اذا كان هناك ضيوف من خارج الديرة فعلى الجميع اخلاء الاماكن لهم وهذه عادة الشيوخ والوجهاء الحقيقين ،والله المستعان على المتطفلين والمنافقين ووجهاء آخر الزمان المزيفين ؟؟؟
العراق يقر مشاريع تنموية مهمة للقمة العربية المقبلة
العبداللات: الشباب عمود الفقري للدولة الحديثة وحقوق الإنسان
الأعيان يقر 3 مشاريع قوانين كما وردت من النواب
هل يجوز ذبح الأضاحي خارج الأردن وتوزيع لحومها
قائمة 34 لاعباً للنشامى استعداداً لمواجهتي عُمان والعراق
50 مليون يورو قرض إيطالي لمشروع الناقل الوطني
اتفاقية جديدة لتعزيز الأمن الغذائي والنمو الاقتصادي في الأردن
الموافقة على اتفاقية مشروع صرف صحي شمال شرق البلقاء
تمديد إعفاءات العبدلي وتحفيز المستثمرين لعامين إضافيين
الحكومة تمضي بنظام جديد لتنظيم شركات خدمة تنظيف المنازل
تفاصيل أول لقاء بين ترامب والشرع في الرياض .. صور
السوسنة تكشف تحرك نواب الزرقاء بثلاث ملفات .. وثائق
كم بلغ سعر الذهب في السوق المحلي الأربعاء
اختتام فعاليات اختبارات جائزة الملك عبدالله الثاني للياقة البدنية
إنجاز كبير .. بلدية أردنية بلا مديونية
بيان من النقابة بخصوص الحالة الصحية للفنان ربيع الشهاب
مهم من التربية للطلبة في الصفين الثالث والثامن
تحويلات مرورية بتقاطع حيوي في عمّان اعتباراً من الجمعة
تحذيرات من موجة حر غير معتادة .. آخر مستجدات الطقس
متى تنتهي الموجة الحارة وتبدأ الأجواء اللطيفة
هام بخصوص تأجيل السلف والقروض لمنتسبي الجيش
الأردنيون على موعد مع انخفاض ملموس في درجات الحرارة
اكتشاف نيزك قمري نادر في وادي رم .. صور
اعتماد رخص القيادة الأردنية والإماراتية قيد البحث
تراجع كبير بمبيعات السيارات الكهربائية محلياً .. لماذا
الهيئة الخيرية الهاشمية ترفض أكاذيب موقع إلكتروني بلندن .. تفاصيل
حب ميرا وأحمد يُشعل سوريا .. خطف أم هروب