موسى وفرعون مصر وبني إسرائيل وبوتين
وغضب فرعون على سحرته (قَالَ آمَنتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ لأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُم مِّنْ خِلافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ، قَالُوا لا ضَيْرَ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنقَلِبُونَ، إِنَّا نَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَن كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ، وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ، فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ، إِنَّ هَؤُلاء لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ، وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَ، وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ، فَأَخْرَجْنَاهُم مِّن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ، وَكُنُوزٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ، كَذَلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا بَنِي إِسْرَائِيلَ،
فَأَتْبَعُوهُم مُّشْرِقِينَ، فَلَمَّا تَرَاءى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ، قَالَ كَلاَّ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ، فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ، وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الآخَرِينَ، وَأَنجَيْنَا مُوسَى وَمَن مَّعَهُ أَجْمَعِينَ، ثُمَّ أَغْرَقْنَا الآخَرِينَ، إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ، إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ، وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (القصص: 49-68)). وبالنهاية نجى سيدنا موسى عليه السلام وأخاه هارون وبنو إسرائيل من العذاب المهين وخرجوا من مصر. وحصل ما حصل مع بني إسرائيل من التيه في صحراء سيناء ورفضهم دخول فلسطين وتشردوا في جميع بقاع الأرض، وعاثوا في كل البلاد التي حلوا فيها فسادا وخرابا وإستغلالا. واخذوا يتجمعون في كيانهم في فلسطين منذ عام 1948 بشكل جاد وبمساعدة معظم دول العالم ومنظماتهم اليهودية في العالم. فنتساءل: هل إستفاد قادة بني إسرائيل وشعبهم بما حل بهم من احداث خلال مئات السنين الماضية ام لا؟! وهل ستكون نهايتهم هذه المرة على يد فرعون العصر الجديد فلاديمير بوتين وجنوده بوقوع حرب عالمية ثالثة بدأت بوكرهم ومن يدعمهم من دول حلف الناتو في أوكرانيا وستنتهي في فلسطين؟!.
السلطات المصرية تصدر تصريحا ناريا بخصوص عادل إمام
صدور تعليمات التدقيق والرقابة على صندوق الاستثمار الخاص
عمان الاهلية تحصد تصنيف التايمز الاول لتأثير الجامعات
(الأقصى العسكرية) تُصدر عددها 1212 موشّحا بصورة الحسين
عملات رقمية تهيمن على السوق العالمي
أحلام تتجه لحفظ القرآن فهل اعتزلت الفن؟
الرئيس الأمريكي للأميران الحسين ورجوة: أتمنى لكما مستقبلا زاهرا
رولا يموت ترتكب فعلا فاضحا مع معجب ركع تحت أقدامها
أرواح خفية تكشف كيف حقق منذر رياحنة الثراء الفاحش
أميرة ووزراء حضروا حفل الفنان محمد عبده .. أسماء
تفاصيل طرد أحمد سعد من النقابة بسبب ميوله الجنسية
الديوان الملكي ينشر صورا من حفل عشاء عرس ولي العهد
عقوبات مشددة على مخالفات السير .. تفاصيل
ولي العهد يعزي بوفاة الإعلامي غالب الحديدي
غدا .. صواعق رعدية وأمطار وسيول في هذه المناطق
150 ألف مواطن يتقاضون 260 دينارا
مدعوون لحضور الامتحان التنافسي .. أسماء
مياهنا:إيقاف ضخ المياه عن مناطق بعمان والزرقاء ومادبا
خبير: هذا ما سيحدث لأسعار المشتقات النفطية في الأردن