القوة هي لغة التفاهم في العالم لغة الغاب هذه الأيام
لقد عرفنا السياسة سابقًا بكلمتين: "مصالح متبادلة " بين شخصين أو أكثر (ذكرانا أو إناثا أو ذكر أو أنثى) أو بين قيادات دولتين أو أكثر، بمعنى ما دام كل طرف يراعي مصلحة الآخر ويتبادلون المصالح فالطرفين أحباب وأصحاب وعلى ما يرام … الخ. وفي حال أحد الأطراف هدد أو يهدد أو سيهدد في المستقبل مصالح الطرف الآخر، فالطرف الذي هددت مصالحه لا يرحم الآخر نهائيا وربما يلحق الضرر في أهم مكامن قوته عسكريا وإقتصاديا وماليا … الخ لأنهم على علم بما عند كل منهما من كل شيء تقريبا (نضرب أمثلة: حزب الله و دولة الكيان، إيران و دولة الكيان، سوريا و دولة الكيان، مصر و دولة الكيان روسيا واوكرانيا … الخ). كما عرفنا الدبلوماسية سابقا بكلمتين أيضًا: "مصالح مشتركة" بين شخصين أو أكثر (ذكرانا أو إناثا أو ذكر أو أنثى) أو بين قيادات دولتين أو أكثر، بمعني ما دام المصالح المشتركة فيما تم الإتفاق عليه مراعاة من كل طرف من الأطراف فجميع الأطراف أحباب وأصحاب وعلى ما يرام … الخ. وفي حال أحد الأطراف هدد أو يهدد أو سيهدد في المستقبل مصالحهم المشتركة، فيدب الخلاف حيث لا يرحم الطرف أو أكثر نهائيا الذي أو الذين هددوا المصالح المشتركة فيما بينهم وربما يتم عقابه أوعقابهم في أهم مكامن قوته أو قوتهم لأنهم على علم بما عند كل منهما من كل شيء تقريبا (أمثلة على ذلك: إتحاد الدول الأوروبية المشتركة، دول حلف الناتو، مجلس التعاون لدول الخليج وما حصل مع دولة قطر … الخ). أما حقوق الإنسان والديموقراطية وحرية الرأي وإحترام الرأي الآخر وإحترام الإنسان والشجر والحيوان والحجر والبنى التحتية … الخ هذه كلها أمور نظرية تطبق فقط وفق الرغبات والأمزجة لقادة الدول العظمى ومن يديرهم (ويتحكم فيهم ماليا واقتصاديا وجنسيا … الخ من زخارف الدنيا الزائلة) وليس وفق أوامر ونواهي الله في كتبه السماوية غير المحرفة للرسالتين السابقتين والقرآن الكريم نهائيا. وكأننا نعيش هذه الأيام حياة إبني آدم قابيل وهابيل وذراري بني آدم وزوجه عليهما السلام قبل نزول الرسل والأنبياء لبني آدم عليه السلام وكأن نهاية العالم قد قربت والله أعلم، لأن رسول العالمين محمد بن عبد الله ﷺ قال: لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق هم شر من أهل الجاهلية، لا يدعون الله بشيء إلا رده عليهم.
بيان صادر عن مجلس النواب حول خطاب الملك بالقمة
ابوزيد: القمة ابتعدت عن عسكرة الحالة العربية
إعادة انتخاب نصار بمجلس الاتحاد العربي لكرة القدم
37 غارة إسرائيلية خلال 20 دقيقة على مدينة غزة
انفجارات عنيفة في دمشق وأنباء عن غارات للاحتلال
البرلمان العربي يرحب بمخرجات قمة الدوحة
ترامب يزعم نية حماس استخدام الأسرى دروعاً بشرية
ما سر المكالمة بين نتنياهو وترامب قبل هجوم الدوحة
اقتصادُنا أَحدُ أَسرارِ قُوّتنا
ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية
تعديل ساعات عمل جسر الملك حسين الشهر الحالي والقادم
أسرار حجز تذاكر طيران بأسعار مخفضة
عمل إربد تعلن عن وظائف وإجراء مقابلات بشركة اتصال
ارتفاع جديد في أسعار الذهب محلياً اليوم
سعر الذهب عيار 21 في الأردن اليوم
الصفدي يلتقي وزير خارجية كرواتيا في عمّان اليوم
نصائح لقبول تأشيرة شنغن بدون عقبات
دراسة تكشف ديناميكيات الانقلابات العسكرية في إفريقيا
قيادات حماس التي استهدفتها إسرائيل في الدوحة .. أسماء
الصحة النيابية تطلع على الخدمات بمستشفيي الإيمان
العياصرة: التوسع الاستيطاني يعبر عن حالة التوحش في إسرائيل
مرحلة جديدة تدشّنها إسرائيل… عنوانها العربدة
جامعة اليرموك تحصد المركز الأول في مسابقة أكاديمية حكيم