إسرائيل تكره الكوفية الفلسطينية
كل ما له علاقة بفلسطين التي يحلم جنود الاحتلال بالاستيلاء عليها لتنفيذ مشروع نتنياهو (إسرائيل الكبرى) يستفز الإسرائيليين، لذا فإن ذلك المنطاد الجميل الأصفر الذي حلق في سماء تركيا وقد تدلت منه الكوفية الفلسطينية، الرمز لفلسطين المحتلة، استفز إسرائيل ولم يكن بوسعها إطلاق النار عليه؛ لأنه لم يحلق في غزة أو جنوب لبنان أو أي أرض عربية ألفت إطلاق نيرانها فيها.
العلم الفلسطيني سيظل يحلق دائماً وبالذات في المباريات (الرياضية!) التي تشترك فيها إسرائيل، والحل المؤقت هو اعتراف العالم بدولة فلسطين ما دامت الكوفية الفلسطينية كما العلم الفلسطيني، يرمزان للحرية.
قتلها ضرباً فضربوه!
يستفزني دائماً الاعتداء بالضرب على مسجون مسلم من (الزملاء) السجن باستثناء حوادث نادرة. ففي سجن في لندن، تعرض لذلك مسجون باكستاني قتل ابنته (10 سنوات) ضرباً حتى الموت.
ما الذي فعلته تلك الطفلة؟ لم تفعل شيئاً بل كانت المفعول بها، ويبدو أن لعمها فيصل مالك، صلة بذلك. هل كان قد اعتدى عليها جنسياً: فقد حكم عليه بالسجن أيضاً لمدة (16) عاماً بتهمة التسبب في جريمة قتل الطفلة الإنكليزية الباكستانية الأصل، سارة شريف. من النادر أن يسرني ضرب أب في السجن من بقية المساجين، لكنه هذه المرة يستحق ذلك كما السجن المؤبد له ولزوجته بيناش بتول (30عاماً). وأتساءل: لماذا يرى البعض أن إنجابهم لطفلة ذنب يجب معاقبه الطفلة عليه بالقتل ضرباً؟
الذكريات لا تباع
قرأت في مجلة فرنسية أن المعطف القصير الجلدي الذي كانت ترتديه الممثلة «أوليفيا نيوتن جون» في فيلم «غريس» الشهير عام 1978 قد بيع بمبلغ 381000 دولار لصالح مؤسسة خيرية، وهذا جيد.
وقرأت في صحيفة عربية أثق بأخبارها أن حذاء «جودي غارلند» الذي ارتدته في فيلم «ساهر أوز»، تخطى سعره في المزاد العلني 30 مليون دولار!
ما الذي يشتريه أولئك الهواة؟ إنهم يشترون الذكريات مع أفلام اجتذبتهم. ولكن الذكريات لا تباع، ومن الأفضل أن يذهب ثمن معطف أوليفيا نيوتن جون، وحذاء جودي غارلاند، إلى الأعمال الخيرية، ووقتها تستحق الذكريات مع عمل فني ما أن تباع بأثمان مرتفعة.
حذار من الكحول!
أتفق بلا تحفظ مع كبير الجراحين الأمريكيين الذي طالب بوضع تحذيرات من مرض السرطان على زجاجات المشروبات الكحولية. وفي التلفزيون الفرنسي في برنامج «ناغي»، لا يذكر كلمة الكحول إلا ويضيف: باعتدال.
ولا ينسى أحد في فرنسا أن الممثل الفكاهي الذي كان محبوباً، بيار بالماد، حدث له اصطدام مع سيارة فيها أبرياء، تقودها امرأة حامل فقدت طفلها وأصيب شقيق زوجها وابنه (7 سنوات) بجروح، وكلهم الآن في المستشفى. وفي مواسم الأعياد (الاحتفال بالميلاد وليلة رأس السنة الجديدة) يزيد استهلاك الناس للكحول في أوروبا عامة وفرنسا بالذات. وأعتقد أن طباعة تحذيرات من مرض السرطان الذي ينشطه تناول الكحول، فكرة جيدة بطباعتها على زجاجة الكحول لكل من يشتريها، ليعرف ما قد تسببه بهجتها العابرة من أذى.
سمكة تقتل امرأة!
نحن نقتل الأسماك باستمرار، ونتفنن في طرق طبخها قبل التهامها.
فهل قررت الأسماك الانتقام من البشر؟ فقد قرأت أن «سمكة قرش» عضت امرأة أمريكية (44 سنة) وهي تمارس رياضة التجديف في أحد المنتجعات في (الباهاماس) الشهيرة، التي يعتمد اقتصادها على المجمعات الفندقية على شاطئ البحر. ترى، هل جاء عصر انتقام الأسماك من البشر الذين يصطادونها ويأكلونها؟
وهل سنقرأ المزيد عن أسماك تقتل بشراً؟ وتذكرت قول الصحافي المصري الكبير مصطفى أمين، الذي قال «عض كلب رجلاً، ليس خبراً. الخبر هو عض رجل كلباً». فهل جاء دور الأسماك لتعضنا وتقتلنا كما حدث لتلك المرأة في جزر الباهاماس؟
جسد مخدر للإيجار!
حكاية فرنسية مروعة تحدثت عنها وسائل الإعلام، وتابعتها.
سيدة فرنسية مطلقة تدعى جيزيل بيليكو، خدرها زوجها واغتصبها، ولم يكتف بذلك بل أتاح ذلك لخمسين رجلاً، كانوا يدفعون له النقود كأي تاجر جنسي، غير مبال بأولادهما وأحفادهما. حين وعت جيزيل ما يحدث لها وهي مخدرة، أقامت عليه الدعوى وعلى جميع الذين تعاقبوا عليها طوال عشرة أعوام وهي مخدرة، وهكذا حكم بالسجن 20 سنة على الزوج، و(3) سنوات على الذين اغتصبوها وهي مخدرة. وبكل شجاعة، قبلت جيزيل أن تكون المحاكمة علنية، ولم تندم يوماً على قرارها هذا. المجلات والصحف الفرنسية كلها تابعت ما دار في المحاكمة، وصار وجه جيزيل (حازان) معروفاً، ودعمتها المؤسسات النسائية وأشادت بشجاعتها. وتلك حكاية مروعة لا يمكن أن تحدث في عالمنا العربي.
3 شهداء في غارة لمسيّرة إسرائيلية على البقاع اللبناني
الاستثمارات الأجنبية ببورصة عمان ترتفع 32٪ سنوياً
إيران تؤكد استعدادها لحل نووي عادل ومتوازن
البابا: أعرب عن قربي من الشعب الفلسطيني في غزة
ارتفاع ترتيب الأردن في الكتاب السنوي للتنافسية العالمية
دوري المحترفات لموسم 2025 ينطلق الخميس
الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على إسرائيل
فوز وتعادل بدوري الدرجة الأولى لكرة القدم
القسام تقصف حشود الاحتلال قرب مفترق مرتجى بخان يونس
جرثومة شيغيلا .. عدوى معوية خطيرة تنتقل عبر التلوث
وزير العدل: قيود على التوقيع الإلكتروني في قانون المعاملات
مدير الإعلام العسكري: خدمة العلم لإعداد جيل يحمي الوطن
7500 إسرائيلي يوقعون عريضة للاعتراف بفلسطين
تجارة عمان والمكاتب العقارية تبحثان التعاون
الاحتلال يهدم 40 منزلاً في النقب ويواصل حملات الاعتقال بالضفة
تعديل ساعات عمل جسر الملك حسين الشهر الحالي والقادم
نصائح لقبول تأشيرة شنغن بدون عقبات
مرحلة جديدة تدشّنها إسرائيل… عنوانها العربدة
صورة من مدرسة حكومية تكشف واقعاً مؤلماً .. شاهد
العياصرة: التوسع الاستيطاني يعبر عن حالة التوحش في إسرائيل
مشتركة في الأعيان تبحث تعزيز التنمية الثقافية
اختتام جلسة حوارية بشأن قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
اليرموك تعلن الدفعة الأولى لطلبة الدراسات العليا .. رابط
أنشطة وفعاليات متنوعة في الجامعات
رئاسة الاتحاد الرياضي الجامعي تنتقل للشرق الأوسط
تعزيز التعاون بين هيئة الإعلام ونقابة الصحفيين
استحداث تخصص التكنولوجيا المالية بالجامعة الهاشمية
الحكومة تعلن شاغر أمين عام الأشغال العامة