حماس تستهدف الاستقرار الاردني
سوآء أكانت الأسلحة المضبوطة بحوزة المقبوض عليهم بتهم التورط في مخططات" تهدف إلى"المساس بالأمن الوطني وإثارة الفوضى والتخريب. سوآء أكانت المواد معدة للإرسال إلى غزة أو للاستخدام داخل المملكه فهي جريمة كبرى تخالف قوانين الدولة الأردنية مثلما أن هذا الفعل يعد جريمه تعاقب على اقترافها قوانين دول العالم على حد سواء. وهذه حقيقة مستقرة غير قابلة للجدل. والحقيقة الأخرى أن مطالبة حماس الحكومة الأردنية بالإفراج عنهم يقدم دليلا واضحا وضوح النهار على ارتباط الخلية بفصيل حماس ارتباط ممنوع، وان ثمة مراحل معقدة مسبقة من التنسيق مع الخلية المتورطة وصلت إلى هذه الدرجة المتقدمة من الأعداد والتجهيز.
أذى حماس يتمدد خارج غزة. لم تكتف بكل هذا القدر من القتل والدمار والتشريد والتجويع الذي تسببت به لشعب غزه نتيجة هجوم عشوائي لم يسفر عن تحقيق هدف الدفاع عن المسجد الأقصى حسب بيانها الحربي الأول .
استهداف حماس لأمن المملكة يضيف دليل فوق دليل على جهلها السياسي وهي ترتبط وتدافع عن مجموعة حاولت ضرب الاستقرار واتخذت مسار معاكس للمصلحة الوطنية وخلخلة المجتمع الأردني.
حماس ليست أكثر من فصيل مختبيء بين المدنيين، تمارس حركات عشوائية فوضوية وتخشى مواجهة العدو ، وتفتقر لأدنى المقومات السياسية والعسكرية، وما قامت به مجرد حركة بلهاء بالاغارة والهرب للأختباء بين الأطفال والشيوخ وفي المستشفيات وتجمعات المدنيين الابرياء، ما وَفَّر للعدو فرصة وذريعه للقيام بعملية الإباده الجماعية الجارية حاليا . وهو الأمر الذي لم يفعله المسلمون منذ حروبهم الأولى ما يثير أسئلة شرعية واخلاقية خاصة وقد أدانها الكثير من العلماء ورجال الدين.
الخلاصة أن ما قامت به حماس وتقوم به مجرد شغب عابث لم يخدم سوى الصهاينه، وتسبب بقتل وتشريد أكثر من مائة ألف مواطن في غزة، بالإضافة للتدمير والتجويع والتهجير .
فعلت هذا للدفاع عن الأقصى حسب زعمها ودون أي استعداد يتناسب مع قوة العدو، وهو هدف خيالي لم ولن يتحقق بهذا التفكير البدائي والتكوين العسكري الهزيل الذي دخلت به الحرب ضد جيش صهيوني عصري متطور ومدعوم امريكيا وأوروبيا، وأسفر عن هذه النتيجه العكسية. ومَكَّن العدو من تحقيق النصر ودمار لبنان وسوريا واليمن والضفة الغربية ، وجلبت المزيد من الأزمات للشعوب المجاورة ، واربكت المنطقة، بل أدت لارتفاع الأسعار وزيادة نسب الفقر والبطالة، والكثير من الأرهاق المجتمعي نجم عن التداعيات البحرية وما يطلقه الحوثيون من صواريخ كسولة لم تصب هدف إسرائيلي واحد منذ بدء الحرب.
على أي حال يبقى الأردن عصى على مثل هذه الدسائس، ولطالما تخلص من مخططات متشابكة كثيره مُدَبرة، وحافظ على ضبط التوازن الداخلي وإعادته إلى حالته المستقرة الاصيلة، ويقف بالمرصاد لهذا الفصيل التائِه ويحبط محاولاته لزعزعة أمن المملكة .
خبر سار لمتقاعدي الضمان بشأن تأجيل اقتطاع أقساط السلف
56742 سورياً عادوا إلى بلدهم عبر معبر جابر
انقطاع الكهرباء غداً من 8.30 صباحاً وحتى 4 عصراً بهذه المناطق
قانونية النواب تقرّ معدل قانون العقوبات
ارتفاع أسعار الذهب محلياً في آخر تسعيرة
بني مصطفى تترأس اجتماعاً لاعتماد دليل تتبع مشاركة المرأة الأردنية
السجن 20 سنة لـ 4 من 16 متهما بقضايا حيازة مواد متفجرة وأسلحة وذخائر
جيش الاحتلال:إجلاء 3 مواطنين سوريين دروز لتلقي العلاج داخل إسرائيل
بينهم 33 موظفا بالتربية .. إحالة موظفين حكوميين للتقاعد .. أسماء
إرادات ملكية بهذه الأسماء .. تفاصيل
الشيباني يكشف حقيقة ضغوط أمريكا على سوريا للتطبيع مع إسرائيل
الأردن يعرب عن قلقه إزاء توتّر الأوضاع والتصعيد بين الهند وباكستان
جلسة حاسمة قريباً قد تطيح بــ 4 رؤساء جامعات
خبر سار لأصحاب المركبات الكهربائية في الأردن
الأردن .. حالة الطقس من الخميس إلى الأحد
مسلسل تحت سابع أرض يتسبّب بإقالة 3 مسؤولين سوريين .. ما القصة
توضيح مهم بشأن تطبيق العقوبات البديلة للمحكومين
رسائل احتيالية .. تحذير هام للأردنيين من أمانة عمان
الخط الحجازي الأردني يطلق أولى رحلاته السياحية إلى رحاب
تصريح مهم حول إسطوانة الغاز البلاستيكية
مصدر أمني:ما يتم تداوله غير صحيح
أول رد من حماس على الشتائم التي وجهها عباس للحركة
أمطار غزيرة مصحوبة بالبرق والرعد في هذه المناطق .. فيديو
أسعار غرام الذهب في الأردن الخميس
رفع إنتاجية غاز الريشة إلى 418 مليون قدم يوميا