فعاليات غزيّة تثني على دعم الأردن للقطاع
السوسنة - ثمن ممثلو قطاعات واسعة وفعاليات شعبية في قطاع غزة، الخميس، جهود الأردن في إسناد ودعم صمود أهالي القطاع في مواجهة العدوان الإسرائيلي، مؤكدين رفضهم لحملات التشكيك الممنهجة ضد دور الأردن في مساندة غزة وتخفيف معاناتها الإنسانية.
وأكد المشاركون أن الأردن كان دائمًا إلى جانب الشعب الفلسطيني في مختلف المراحل، معبّرين عن تقديرهم لإرسال قوافل المساعدات، وإقامة المستشفيات الميدانية، ودعم المصابين والمرضى في غزة.
وقال رئيس بلدية غزة، الدكتور يحيى السراج، إن "الدور الأردني بارز ومهم في دعم أبناء الشعب الفلسطيني، من خلال المساعدات الطبية والغذائية والتأييد الشعبي والرسمي للثوابت الفلسطينية"، معربًا عن شكره للأردن ملكًا وحكومةً وشعبًا.
كما أعربت الغرف التجارية في غزة، في بيان، عن استنكارها لحملات التحريض ضد الأردن، مؤكدة أن الاتهامات التي تستهدف الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية لا تستند إلى أي دليل، وتهدف إلى تقويض الدور الأردني المحوري في دعم القضية الفلسطينية.
وثمنت الغرف التجارية الجهود التي يبذلها الأردن بقيادة الملك عبد الله الثاني لإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة رغم التحديات، مؤكدة رفضها القاطع لأي محاولات للإساءة إلى دور الأردن الإنساني النبيل.
من جهته، أشاد نائب رئيس مجلس إدارة مركز التجارة الفلسطيني، فيصل الشوا، بمواقف جلالة الملك والحكومة الأردنية في تعزيز صمود الفلسطينيين في غزة، مشيرًا إلى الدعم المتواصل منذ بدء العدوان، بما في ذلك إرسال المساعدات الطبية وإقامة المستشفيات الميدانية.
كما أكد مدير جمعية فارس العرب، زهير ماضي، أن الأردن لم يتوانَ عن تقديم الدعم الإنساني والسياسي منذ اللحظات الأولى للعدوان، مشيدًا بدور الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية والقوات المسلحة الأردنية في إغاثة القطاع وتقديم المساعدات الطبية العاجلة.
وأشار الكاتب الصحفي مصطفى إبراهيم إلى أن الأردن كان مبادرًا في إرسال قوافل المساعدات منذ بداية الحرب، مشيدًا بالجهود السياسية والدبلوماسية التي يبذلها الأردن لوقف العدوان ومواجهة خطط التهجير التي تستهدف الفلسطينيين.
وأكد المشاركون في الفعاليات أن صوت الأردن سيبقى عاليًا في ساحات الحق والإنسانية، وأن حملات التحريض لن تنال من دوره الإنساني المشرف تجاه أبناء الشعب الفلسطيني.
عبء الدين العام في الاقتصادات العربية
تنظيم أنشطة وبرامج متنوعة في المحافظات
مقولة «وحدة الساحات»: هل آن الأوان لسحبها من التداول
أبو مرزوق وقناة «الغد» .. الاسم «روابي» والطعم بلدي
رواية فرنسية تروي حكاية جزائرية
هندسة الوعي الجمعي وأُطُر التقدُّم
متى نتحرر من عقدة الأكثرية والأقليات في سوريا
من وعي الهوية إلى سيادة الاقتصاد
ترامب يمهل حماس 48 ساعة لإعادة الجثث المتبقية
بورنيات يزور القوة البحرية والزوارق الملكية
اتحاد المزارعين يعلن الحد الأعلى لسعر تنكة الزيت
إحالة موظف في أمانة عمان للمدعي العام .. تفاصيل
انخفاض أسعار الذهب في السوق المحلية
الحكومة تعلن عن وظيفة قيادية شاغرة
وظائف شاغرة في الضمان الاجتماعي .. تفاصيل
تذبذب أسعار زيت الزيتون رغم التحديد .. تفاصيل
فتح باب التجنيد في الأمن العام .. تفاصيل
وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات .. أسماء
هذا ما سيحدث بقطاع السيارات بعد 1-11-2025
بعد وفاته المفاجئة .. من هو نصير العمري
مدعوون للامتحان التنافسي والمقابلات الشخصية .. أسماء
دمج العمل والسفر: نصائح للإنتاجية والاكتشاف
ما هي الألوان التي تناسب بشرتي