نعم لخدمة العلم والوطن
بعد تصريح الصهيوني نتنياهو باحتلال الاردن ومصر وسوريا ،و التي من أجل قراراته اليوم أصبح في اسرائيل مظاهرات ضده ،وضد حكومته ،لكن ما يثير التعجب بعد كل ردة فعل التي حركت الشارع الشعبي الاردني والمصري ،بالغضب ،بالاستهانة ،،وايضا الشعور بخطورة ما عبر عن نواياه ، هذا الشيء موجود على الواقع ومنذ زمن ،لكن هناك شيء يشعرنا بخطورة ما يحدث في الاردن في الداخل ، وهذا مقلق أكثر من نوايا نتنياهو ،هو اضعاف الرواية الشعبية التي المفروض أن تكون مسانده لقوة الدولة ومحل الثقة ،وهذا مؤشر خطير .
هل نحن هكذا ؟ حينما يخرج علينا مسؤول أو متحدث باسم الاردن أو حتى خبير عسكري يتحدث عن رد الاردن سياسياً بتصريح اعلامي ، تخرج علينا ثلة من المستهتزئين ، بل كلمات جارحة بحق هذا الوطن من البعض ومن خارج السرب الذين يحاولون إسقاط الرواية والشجاعة الاردنية بل التنقيص من هيبته ، ونحن في حالة حرب متوقعه ، وهذا ما يتطلب منا توحيد الخطاب ونحن نعلم أن هناك من يقرأنا عن بعد وعن ردة فعل الشعب الاردني ،بل توصل رسالة واضحة للأعداء "بعدم ثقتنا في هذا البلد ومؤسساته ، سيقال هل رأيتم قمة الاستهزاء بتصريحات مسؤولينهم ؟ بل يتصعد الأمر بتوجيه كتيبة ٨٢٠٠ والذباب الالكتروني وبعض المجلات والصحف والقنوات التي تنشر الفتنه والتفرقة ليزيد ضخ الإعلامي المسموم ،بل البعض يتعمد أن يخرج علينا بملفات القديمة، التي لم يتحدث عنها في السابق ،و في يوم إلا عندما خرج تهديد نتنياهو ،،عادوا ليذكرونا بالبطالة والفساد وغلاء الاسعار وكأنها اكتشاف جديد على الاردن، ومع هذا يجب أن ندرك قيمة كل كلمة تكتب ،بل هذا الأسلوب المتبع سيصبح قوة للعدو باستغلاله ، ومن ناحية أخرى البعض يريد أن يظهر صورة الجيش بنظرته فقط حسب اعتقادة ،هل هناك عاقل في الدنيا يقلل من هيبة بلده وقوته؟؟ ، وينسى أن أفراد الجيش هم من ابنائه وأبناء عشيرته.
مراراً وتكراراً قيل إن الأردن صاحب سياسة مدروسة اتجاه كل حرب ،لست انت من تضع الاردن على مخطط حرب بل هناك مختصين يدركون كل ظرف يجب دراسة تبعاته،حفاظاً على أرضه لأن هناك من يريد أن تنجر في الحروب وتكون فرصة ثمينة بايقاع البلد قصدا ً،وان البعض من يريد البلد كما تريد عاطفته ، واليوم نضع تصور واحد ما يحدث في الاردن ،هل الشعور بالأمان الذي عشناه على مدار الإعوام السابقة جعلت منا لا ندرك معنى فزعة للأردن بل تصعيد الخطاب الشعبي والعشائري الذي يقوي من إرادة الشعب والدولة ،لأن الاردن تحت النظر ،بل يُدرس الشارع الأردني بكل بمزاجه وتركيبته وغضبه وفرحه بالنسبة للكيان كما يدرس الكتاب ويستغلون ذلك .
اليوم بخبر أثلج صدرونا بما قاله ولي العهد اطال الله في عمره بإعادة خدمة العلم ،لتصويب المسار ،وتجديد الانتماء ورد قاسي لكل المشككين ،ولتحصين الوطن ،و تدريب الشباب على خدمة الوطن ورسالة لرد كل التكهنات بان الاردن مصنع للرجولة،للقوة والهمة ،واعادة الفوتيك والبوريه والسلاح مكانهم الصح في حياة شبابنا ،ورسالة للجميع داخل الاردن وخارجها أن الأردن ليس بسهل .
الدولار يتجه لتسجيل أكبر خسائر في عدة أسابيع
تنفيذ آلاف الجولات التفتيشية على منشآت غذائية بأيلول
عباس يؤكد حرصه على نبذ العنف والتحريض
قيمة قروض بطاقات الائتمان حتى آب
الاحتلال يحبط كل محاولات خرق الحصار البحري على غزة
الأغذية العالمي يخفض المساعدات الطارئة للصومال
تباين الأسهم الأوروبية عند الإغلاق الجمعة
تركيب 129 ألف وحدة إنارة موفرة للطاقة بإربد
تعادل الأهلي والجزيرة في بطولة الدرع
ندوة بمعرض الكتاب تتناول تقاطعات أدب السيرة والرواية
تعليمات جديدة بشأن المركبات المراد إدخالها إلى الأردن
وظائف حكومية شاغرة ضمن عقود محددة المدة .. تفاصيل
بعد الارتفاعات التاريخية .. سعر الذهب عيار 21 محلياً السبت
الممر الإغاثي الأردني: رمز الصمود
إيرادات مزاد أرقام السيارات المميزة 3.970 مليون دينار
إطلاق هوية جديدة لمنصة ادرس في الأردن
الحكومة تقر نظام ممارسة مهنة التجميل الصحي
فرصة للباحثين عن عمل .. وظائف ومدعوون للتعيين
العيسوي يزور الوزير الأسبق الصرايرة بالمستشفى
زواج رانيا يوسف يثير الجدل وهوية العريس صادمة
الذهب يقفز في التسعيرة المسائية .. أرقام
تطورات جديدة على مقتل حلاق الزرقاء
أتمتة 22 خدمة إلكترونية بهيئة الاعتماد لضمان الجودة
إعلان نتائج القبول الموحد للدبلوم في كليتي نسيبة ورفيدة
دانييلا رحمة تحتفل بعيد ناصيف زيتون وتختار هذه الدولة .. صور