بين الجندي والمعلم
ليس انتقاصا من الجيش ودورهم العظيم، لكن استهجانا ممن يقحمون الجيش في كل شيء! وكأننا في معركة تاريخية فاصلة لا يُذكر فيها الا الجيش، الذي يتصدى لجحافل الغزاة الواقفين على الثغور!! فاذا طالب الأطباء أو الممرضون أو المعلمون الحكومة بحق من حقوقهم خرجت ذات الجوقة السادية، لتقاوم أصحاب الحقوق وتتكئ في خطابها على الجيش الذي أصبح في خطاب البعض بمثابة تلويح بالقوة لكي يقصروا الناس على ما تفرضة الحكومة من قرارات جائرة بحق المواطن، وكأن المواطن أسير في وطنه ليس له أي حق! وهذا أكبر إساءة ممكن أن تقترف بحق جيش وطني، الأصل أن يكون هو ملاذ الشعب للحفاظ على وطنه ونفسه ومقدراته.
تراجع حاد بأسعار الخضراوات يدفع مزارعين للتوقف
شبح البطالة .. مستقبل مجهول يطارد الشباب
غارات إسرائيلية دموية تحصد سبعين شهيدًا بغزة
رسائل احتيالية تستهدف مستخدمي يوتيوب على آيفون
أخلاقيات جيش المدينة الإنسانية
غارات إسرائيلية تستهدف مواقع بسوريا فجر الأربعاء
فرصة أخيرة لإيران قبل إعادة العقوبات الدولية
نموذج صوتي يكشف فوضى الانقلاب المغناطيسي
أكثر من 21 ألف مهاجر أعيدوا من ليبيا
تهنئة لــ د. فراس عفانة بتخرج ابنته
واشنطن تطلب من إسرائيل وقف ضربات سوريا
استدعاء 350 مالك شاليه بجرش لهذا السبب
مهم من الحكومة بشأن انخفاض أسعار البنزين وارتفاع الديزل والكاز
ترفيع وانهاء خدمات معلمين واداريين في التربية .. أسماء
تحذيرات رسمية للمواطنين عند شراء الذهب محلياً
ما حقيقة فرض عمولات على تحويلات كليك للافراد
مدعوون للامتحان التنافسي في التربية .. أسماء
أردني يفوز بجائزة مليون دولار أميركي بدبي
فصل الكهرباء عن هذه المناطق الاثنين .. أسماء
إجراءات جديدة عقب انهيار عمارة سكنية في إربد
أسماء المرشحين لامتحان الكفاية للغة العربية .. صور
نتائج فرز الوظائف بدائرة الأراضي الأردنية .. روابط
الأردن يسلّم مفاتيح تشفير جواز السفر الإلكتروني للإيكاو
موعد إنحسار الكتلة الحارة على المملكة