ملك بحجم شعب بوجه المؤامرة العالمية
ولااعرف اي سلام يقصده هذا المجرم هل هو السلام على جثث اطفال فلسطين ولبنان وها هو يكمل سلامه بدم اطفال غزة ونساءها وشيوخها وشبابها التي اصبحت الشغل الشاغل للقنوات الاخبارية العالمية . هذه الصور التي تعبر عن نفسها في كل دقيقة فالمستجدات في هذه الحرب الهمجية سريعة ولم يبق انسان الا وادانها ولم تقف قيادتنا الهاشمية وقفة المتفرج على هذه المجازر بل بدأت بنفسها قبل غيرها بدعم اهالي غزة بالمساعدات الانسانية التي يعتبرها جلالة الملك عبد الله الثاني واجب يتحتم عليه القيام به والام العظيمة الملكة رانيا العبدالله شعرت بان اطفالا لها واخوانها في غزة يموتون بلا ذنب فصرخت باعلى صوتها لمحاكاة الضمير العالمي ولم يكتف قائدنا العظيم بل ابى الا وان يسير دمه بعروق جرحى اهالي غزة الصامدين الابطال فكان اول المتبرعين وهكذا استطاعت القيادة الهاشمية اثبات ان الدم الاردني والفلسطيني دم واحد لايفرق بينهما احد واستطاع وبوقفة القائد العظيم على الرغم من كثير الاعتبارات ان يوقظ الهمم وحماس الشباب في الاردنيين كافة من اجل التعبير وبكل يقظة ضمير للاستنكار والشجب والادانة والوقوف بحزم ضد هذه الالة الصهيوينية التي لاتعير اهمية لاي اتفاقيات وقرارات ونداءات عالمية من اجل وقف هذه المجازر ولم يعد احدا يمكنه السكوت عليها او يحاول دفن راسه في الرمال . لقد سطرت القيادة الهاشمية اجمل معاني الوحدة والعروبة بوقفتها العظيمة التي لم ترضي كثيرا من دول العالم لانه كشف حقيقتها ومخططاتها اللعينة بتصريحه لقناة الجزيرة وبمصداقية الانسان العربي بان هناك مؤامرة عالمية تحاك ضد الشعب الفلسطيني في مرحلة ما بعد غزة . لان كل المؤامرات تراهن على هزم المقاومة العربية وبالتالي ستخلو لهم الساحة لتنفيذ مؤامراتهم.
وبالتالي فان اسرائيل تستطيع ان تصدر مشاكلها الى دول مجاورة وتنفيذ مؤامرة مايسمى بالوطن البديل التي ابت الحكومة الامريكية حتى وهي تغادر البيت الابيض الا وتشارك بها .
و لم يكن سكوتها على تمرير القرار الاممي الا دليل حي على ضعف ذلك القرار الذي لايدين اسرائيل وجرائمها ويساوى وللاسف مابين اطفال رضع ونساء وحتى البهائم والصواريخ المحلي الصنع التي كانت تنطلق ولاتترك الا اضرار بسيطة وبين الة وقوة العنجهية الصهيونية والته العسكرية التي تهدى يوميا من حكومات امريكا المتعاقبة وقادة الكيان الغاصب المجرم الذين ارادوا ان يصلوا الى كراسي الحكم بمن يستطيع ان يقتل اكبر عدد من الفلسطينيين . فاصبح الدم الفلسطيني الذي يسال وسيلة دعاية انتخابية ومكافاءة امريكية لاسرائيل .
نحن في الاردن نعتز بقيادتنا الهاشمية التي سنفاخر بها الامم على مر التاريخ لما تقدمه لقضايانا العربية المصيرية وسنقولها بوجه الملايين ان عروبتنا واحدة ودمنا العربي لانفرط به حتى وان تكالبت علينا امم العالم كافة معتمدين على الله سبحانه وتعالى وعلى قيادتنا الحكيمة التي ابت الا وان تكون بصف الشعب قكانت بحجم ذلك الشعب العظيم بوجهة المؤامرة العالمية ضد كل ماهو عربي .
أوبك بلس يرفع إنتاجه النفطي وسط مؤشرات إيجابية
الاتصال الحكومي تنظم ورشة حول الذكاء الاصطناعي
ملحم زين يعود بـ حلفتلك مع خوري
وزارة الاقتصاد الرقمي تعلن فتح باب التوظيف في تخصصات متعددة .. رابط
ارتفاع ملحوظ في حركة الحاويات بميناء العقبة
نواب يطالبون بإلغاء رفع معدلات الطب
تحقيقات وغرامات تهدد شركات التكنولوجيا
اللواء المعايطة يلتقي السّفير البولندي
الدفاع المدني يتعامل مع 1587 حالة طارئة
القوات المسلحة تشارك بإخماد حرائق سوريا بطائرات عسكرية
إغلاق حدائق الحسين استعداداً لصيف عمّان
أندية المحترفين تستعد وسط تحديات جديدة
مشاريع بلدية إربد معلقة بانتظار الموافقات الرسمية
حبس وغرامة تصل لـ 500 دينار لمرتكب هذه المخالفة
مهم للأردنيين الراغبين بالسفر براً عبر السعودية
مطالبون بتسديد أموال مترتبة عليهم لخزينة الدولة .. أسماء
مرشحون للتقدم للإختبار التنافسي لإشغال وظيفة معلم
تعيين أول سيدة برتبة متصرف في الداخلية .. من هي
محاميان: منع الطلبة من الامتحانات تجاوز أكاديمي خطير
الأشغال تدعو مرشحين للإمتحان التنافسي .. تفاصيل
الحكومة ترفع أسعار المحروقات بنوعيه البنزين والديزل .. تفاصيل
المفرق: بوابة الأردن الشرقية ومطار المستقبل
انسحاب منتخب الأردن يثير غضب الإعلام العبري .. تفاصيل
توحيد فتحة عداد التكسي في الأردن .. تفاصيل
غدًا .. تشغيل خطي نقل عمّان إربد وجرش رسمياً
1039 قطعة أرض للمعلمين في سبع محافظات