قرصنه اسرائيليه ضد فضائيه الاقصى
بعد القرصنة التي قامت بها إسرائيل على أسطول الحرية قبل عده أسابيع والتي أدت إلى ارتكابها مذبحه بحق المتضامنين فقتل من قتل وجرح من جرح ودون أي اكتراث أو اهتمام من قبلها ولكن وبعد هزيمتها إعلاميا ومهاجمتها من قبل مختلف وسائل الإعلام في العالم باستثناء الإعلام المتصهين والذي يوجد منه في بعض بلادنا العربية لدرجه أن كاتب كويتي ايد صراحة موقف إسرائيل وهاجم تركيا وأسطول الحرية فكان نموذج للكاتب المتصهين الذي يدين بالولاء لإسرائيل لدرجه أن اسمه مخلد في وزاره الخارجية الاسرائيليه لا بل أن هناك بعض الأقلام الاسرائيليه أكثر منه مصداقية ونزاهة , فليذهب هؤلاء وما يكتبون إلى مزابل التاريخ .
بعد هذا كله جاء دور القرصنة الاعلاميه من قبل إسرائيل ضد فضائيه الأقصى تلك الفضائية التي يتابعها الملايين من العرب والمسلمين ومن أصحاب الضمائر الحية من مختلف أنحاء العالم ,هذه الفضائية التي التزمت تجاه المشاهدين المتابعين لها بنقل الخبر الصادق والصورة الواقعية للحدث, والحرص على بث البرامج الهادفة التي تعود بالفائدة على كل من يتواصل معها’ ومنها على سبيل المثال الحوارات التي تتناول مختلف المواضيع التي يحتاجها المشاهد والتي تنفرد بها مع بعض الفضائيات القليلة في بلادنا العربية وخاصة البرامج الدينية والثقافية واهتمامها بشؤون الأسرى والمعتقلين وحرصها على المصداقية في نقل الأخبار دون تحريف أو تمييز وكشفها للجرائم الاسرائيليه المختلفة وفضحها للعملاء والمتآمرين.
وبهذا رأت اسرائيل خطورة ذلك فاستنفرت كل نفوذها في العالم لشن حرب إعلاميه على هذه ألقناه فقبل شهرين وبضغط من اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة الامريكيه صوت مجلس النواب الأمريكي ضد فضائيه الأقصى معتبرا إياها فضائيه إرهابيه, وبالأمس تحرك اللوبي الصهيوني ليطلب من المجلس الإعلامي الفرنسي إغلاق هذه الفضائية بالكامل وبتأييد من الاتحاد الأوروبي فلم تملك فرنسا ألا أن استجابت لذلك وقامت بإغلاق ألقناه.
وفي الوقت التي تسمح باستمرار مئات القنوات التي تؤيد إسرائيل وتستنكر مقتل واحد من جنودها وغيرها من الفضائيات التي تبث الفسق والرذيلة لتساهم في تدمير العقل العربي وتسعى لتخريب الأخلاق العربية التي وصلت إلى مستوى يهدد مجتمعنا ويقوده إلى الهاوية .
نتمنى على أصحاب المال العربي الذي يغطي بنوك العالم أن يستطيع إنشاء قمر عربي قادر على التحكم بوسائل إعلامنا بدل أن يكون رهن بأعدائنا يفرضون علينا ما يريدون ويرسمون لنا ما يرغبون.
البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع عقب موجة قرارات البنوك المركزية
علي علوان يفوز بجائزة هداف بطولة كأس العرب
الملكة تشكر النشامى .. "أداء مميز طوال البطولة"
احتفالات صاخبة في شارع محمد الخامس بالرباط بعد تتويج المغرب بكأس العرب 2025 .. فيديو
الملك يشكر النشامى .. "رفعتوا راسنا"
منتخب النشامى وصيفًا لكأس العرب 2025 بعد فوز المغرب في النهائي المثير بلوسيل
إحالة 16 موظفا في الإدارة المحلية إلى التقاعد
الأردن والمغرب إلى الأشواط الإضافية بعد تعادل مثير 2-2 في نهائي كأس العرب 2025
النشامى يتقدمون على المغرب بهدفين مقابل هدف
الأردن يدرك التعادل ويشعل النهائي .. فيديو
ولي العهد والأميرة رجوة يساندان "النشامى" في ستاد لوسيل
الأردن والمغرب في نهائي كأس العرب 2025 .. (2-3)
وزير التربية: الحكومة انتهت من مسودة قانون وزارة التعليم وتنمية الموارد البشرية
الشوط الأول .. المغرب يتقدم على الأردن بهدف من نهائي كأس العرب 2025
وفاة مشهور التواصل السعودي أبو مرداع بحادث مروع
ارتفاع جنوني في أسعار الذهب محلياً اليوم
وزارة الأوقاف تُسمي ناطقها الإعلامي الجديد
اعلان توظيف صادر عن المحكمة الدستورية
الحكومة تعلن عن وظيفة قيادية شاغرة
اليرموك تُدرج متحفي التراث والتاريخ الطبيعي على منصة تريب آدفيزور
كتلة هوائية شديدة البرودة تضرب المملكة بدءاً من الاثنين
ماسك ينشر قائمة الدول الأكثر توقيفا لمعلقين على الإنترنت
إحالة مدير عام التَّدريب المهني الغرايبة للتقاعد
مدعوون للتعيين وفاقدون لوظائفهم في الحكومة .. أسماء
الضمان: تعديلات تشريعية مرتقبة للمنتسبين الجدد وتعديل سن التقاعد مطلع 2026
مهم بشأن الرسوم المدرسية للطلبة غير الأردنيين
عندما تصبح الشهادة المزورة بوابة للجامعة
صرف 5 ملايين دينار معونة شتوية لأكثر من 248 ألف أسرة
المملكة على موعد مع منخفض جوي جديد .. أمطار وزخات ثلجية وصقيع واسع ليلاً



