نفتقد العراق!!!
ومنذ عشرين عاما كان القرار العربي قد اتخذ لاجتثاث (ثالوث) عربي من الجسم القومي كان اسمه العراق ، أيدت ذلك دول اعلان دمشق الكبرى الثلاث ووافق بقية الخليجين ، فيما كانت دول الضد العربية تقدم العراق فداء لإعادة عمالتها المطرودة لدول الخليج ، ونجحت اموال بنك البتراء في استقطاب جمهرة من المرتزقة المعارضين للنفخ في الكير الدولي الذي كان ولم يزل يزكم الانوف ، تم اعدام العراق منذ ذلك الحين ولم نعد تسمع اليوم اذ سلم رفات البلد لبقايا رجال ، عن اسلحة الدمار ، وعن (اسرانا..!)
ولا تنسوا اسرانا ولم نعد نسمع ان العراق هي عمقنا القومي، لم نعد نسمع الا عن هذا الموات في الجسم الموات..! اراد احمد الجلبي ان يبيع العراق لامريكا فاكتشف المشترون ان البائع لا يملك قوشان البيع ، فبحثوا عن صاحب اللحية الكثة ، فكان ابراهيم الجعفري يتعض بالجلبي ، فقرر ان يبيع البلد لايران التي وجدت ان هوامير السوق اختلفت ، فخرج (نوري!!) منذ ايام يؤلب الشعب على ما اسماه بالقائمة السنية (!!) لخطف فوز علاوي ، والاخير لا يجد من يييع ويشتري منه ، و هذا ما تبقى من العراق,,,!
اليوم حضر الرئيس العراقي او لم يحضر قمة عربية لا احد يسأل ، سيان حضوره او غيابه بل سيان موته او بقائه، ماذا بقى من العراق اليوم ، منذ ان شنقت امريكا صبيحة الحج الاكبر رئيس دولة مسلمة يقف على عرفاتها ثلاثة ملايين حاج ، ونجحت ثارات كليب العربية في خروج العراق من الهم والوجدان العربي ، حتى صار ذبح ستين فرخة باقفاصها بفيروس الانفلونزا تحرك من ضمير العرب والعالم ما لا تحركه ستون نفسا نسلمها كل يوم على مقصلة صنعها العرب بثارات كليب وتجار البلد المفلسون من كل شيئا لا من ( السعار!!)..!
حزين هذا القادم من حاضرة الخلافة بعد غزو المغول..! حزين اكثر هذا الجيش العراقي الهزيل اليوم و الذي خرج ضحى النكبة الى جبل المكبر فأعادته القيادة العربية الموحدة لان الحرب وضعت اوزارها قبل ان تبدأ..! حزين ان تصبح دول عربية لا تتعدى نصف محافظة عراقية رائدة القرار العربي ، فيما يكتفى القرار العراقي بصراع سادته ما بين (الصدر ) و ( العجز!) للفوز بأكبر حجم من عطاءات بيع العراق ..!
كأننا نسينا اليوم في غضون سنوات قليلة من كانت (العراق),,! في زحمة هذا الواقع الردئ ، والسفح العربي مرتعا للبغاث ، انا افتقد شيئا عظيما ، ضاربا في عمق بابل ، في هذا (السبي العربي الجديد!) ،هذا المسيب على جسر( المسيب ) والذي اذكر بعض اسمه ( العراق!)..!
بدء تعبيد طرق حيوية بمناطق بلدية غرب إربد
سنة النبي ﷺ قبل أن يستيقظ من النوم
وفاة عشريني غرقًا في قناة الملك عبد الله
كفالة المدين والزكاة .. مهم من الإفتاء
اليرموك تطلق نتائج مسح ميداني مجتمعي
تحذير .. مكاتب سياحية تستدرج الراغبين في الحج
"ذا أتلانتيك": من المستفيد من غياب رئيسي؟
الموت يفجع الفنان حسين السلمان
الأمير الحسن:الأردن ليس محدود الموارد
تخصصات جديدة في جامعة الطفيلة التقنية
أسئلة عالقة حول موكب الرئيس الإيراني .. وما مصير المروحيتين المرافقتين
الصفدي يبحث تبعات الحرب على غزة مع نظيره الإيرلندي
سوليفان:السعودية ربطت الدولة الفلسطينية مقابل التطبيع
إغلاق صناديق الانتخابات في الأردنية وعمليات الفرز مستمرة .. رابط
الفئات المعفية من أجرة الباص السريع عمان - الزرقاء
الجمارك تحبط محاولة تهريب 800 الف حبة كبتاجون عبر حدود جابر
انطلاق أولى رحلات الباص السريع من الزرقاء لعمان .. فيديو
مطالبات مالية على مئات الأردنيين .. أسماء
أسماء المطلوبين لدفع مستحقات مالية
اشتباك بالأيدي والكراسي في نقابة المحامين .. ماذا حدث
الأردن .. انطلاق أول صهريج يعمل بالغاز الطبيعي بدلاً من الديزل
قرار قضائي بالحجز على أموال نائب حالي
وظائف ومقابلات ببلديات والسيبراني والآثار ومشفى حمزة والاستهلاكية المدنية
طرح تذاكر مباراة النشامى وطاجيكستان .. قائمة الأسعار
موظف سرق دفتر محروقات وحرر طلبات مزورة .. قرار القضاء
3 أشقاء يقتلون إمام مسجد قبل صعوده لخطبة الجمعة بمصر
توضيح حكومي جديد بشأن الإجازات بدون راتب
طبيب أردني يتعرض لحالة تسمم مثيرة سببها مطعم .. تفاصيل
مِنَح دراسية في بلغاريا وجامعة اليرموك تطلب أعضاء هيئة تدريس