القتيل منا والدية علينا
هل ننتظر خسائرا جديده ... ماذا فعلنا ... ما الصواب ومن يحدد الصوابيه ... أنحتج ...ام نصمت ...وكيف ؟؟؟ وهل نحن متفقون ...مختلفون ...كل يغني على ليلاه ...كل يدعي وصلا بليلى ... من يدفع الثمن ؟؟؟ ومن يسترخي ولا يدفع أي شيئ .... وهل ما يحدث هو تفجر ... لمشاعر وقهر مكبوت ...وطور حاد " كأمراض الأطفال ؟؟؟؟ ما قيمة العقل والحوار ؟؟؟ لكن أي عقل ؟ يبدو أن العقل العربي المريض _ المصاب بالتبرير والتسويف واللامنهجيه ....والماضويه _ الرجعيه _ والملتحق بالغناء الموصول على الامجاد السابقه ....لا يستطيع تقديم البدائل للجمهور الذي لا يثق بالنخب...العقل الشاكي من الفقر والفساد والمتعاون معه والمنزلق بصحبته والمرتشي المنتفع منه... ....
والجميع مجمع على محاربه الفساد نرقص في حضرة المفسدين... فأين يقع الفساد ...؟؟؟ وهل حصر الأسماء يتطلب " معجزه ؟؟؟ المجتمعات تمرض تعيش وتزدهر ...تندثر ...فيكتب من تواريخها ما يكتب _ فقد تختصر _ حقبه من الالاف السنين ...بسطر!!! ولعدم أهمية من عاشوا ضمن هذه الحقبه الذين صفقوا للظلاميه والمفسدين واحترموهم واستمعوا لاكاذيبهم ...وندواتهم وقدحهم وذمهم وهم راكبوا الأمواج... الذين يحيهم الجمهور ... حينها لا مكان لعاقل راشد ولا مؤشر نحو النجاة _ في ظل الخلط _ الذي نعيش!!!! ...
وأخشى فيما أخشاه،أن يكون العربي المنهك _ في عقله _ لم يلتقط رساله العصرولم يلتقط أدوات التغيير ....العصريه ...فيفزع فزعته بقنوته ...فيصطاده الصاروخ الذكي ...وينفجر صاحب الصاروخ هازئا ضاحكا من العقل وصاحبه... فماذا سيكتب التاريخ -عن امه تخرب بيوتها _ وهل يخدم ذلك في مجمله قضية التغيير ، أم يخدم الفساد وأصحاب الشركات ...ومن هربوا اموالهم وقد يدعون بعد حين أنهم الحل وبدونهم لا حل .... لا للتخريب .... مهما كانت الدوافع والأسباب نقيه صافيه وبريئه والحماسة متوتره ... تلك البراءه التي لا بد لها من عنوان...وهدف ووسائل منظمه حتى تصل للمرجو وحتى تكمل الرحله التي لابد لها من نهايه!!!!
ماذا سيكتب التاريخ عن عقلنا المحرك ... .المفتقر لوضوح الهدف ...فيمارس القنص والتخريب والقصف _ زنقه زنقه _ ويرد عليه ب- زنقه زنقه _ ...في عصر المعلوماتيه والأفق الفكري المفتوح ...الذي توصل له المهاتما غاندي في فكر المقاومه السلميه ....حين تختل التوازنات فقاوم ولبس من نسجه ولم ينتظر من الانجليز جوخا - فخلده التاريخ _. ماذا بعد أن مارس _ المتمول العربي _ تخريب العقل ...فيفكر بشراء تكنولوجيا ولا يفكر بانتاجها ...ولا بحسن استعمالها ...ولا بجدواها ...ولا بأقصر الطرق وأقل الخسائر ؟؟؟؟ ...
ماذا سيكتب التاريخ عن أمه أصيبت بعقلها الذي ما كان يحتاج لضربة أخرى ...ليزداد تشتتا الى تشتته ...وتفرقا وانقساما الى انقسام .. عقل شارد لا يدري _ ماذا يريد _ أنريد التخريب • ... وحتى تسميم الهواء ...هل نريد حرق إطارات وتدمير مخافر ... فالعدو مسرور لمشروع فوضى خلاقه _ أعد لها ...وهاهي كلينتون تثني عليها ... وتغض الطرف عنها وعن الحرق والتدمير والقنص _ فالقتيل من والميدا علينا _ ... وثروات الأمه الى ضياع ... والمواطن المأزوم لسان حاله _ يقول _ الى حيث القت ... لا يهتم فلم يصيبه خير الوطن المهدور ...ولا أمل لديه بما تبقى من قرص الجبنه المتنازع عليه ... هكذا ليضاف اليأس والقنوط لأمراض العقل العربي _ الماضويه والتبرير والتسويف ,....
بلدية الرصيفة تبدأ مشروع إعادة إحياء المتنزه الوطني
الأمن العام يهنئ أبناء الطوائف المسيحية بالأعياد المجيدة
عطية الميت في المنام خير أم شر
الوحدات يودع دوري أبطال آسيا 2 بعد خسارته أمام الوصل الإماراتي
كأس إفريقيا .. خطأ فادح بمباراة مصر وزيمبابوي يثير السخرية
إحالة 16 شخصا أثاروا النعرات الدينية والطائفية لمحافظ العاصمة
الجيش يدمر أوكارا لتجار أسلحة ومخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية
الجيش يُحّيد تجار أسلحة ومخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة
خبر وفاة عايدة رياض يهز مواقع التواصل والنقابة تعلق
واقعة الفجر تثير الجدل .. خلاف بسبب ارتفاع صوت القرآن بالمسجد
غضب في المغرب بسبب مشاركة محمد رمضان بأغنية بطولة إفريقيا
ولي العهد يهنئ بعيد الميلاد المجيد
وظائف شاغرة بدائرة العطاءات الحكومية
جماهير الأرجنتين تنحني للنشامى بعد نهائي كأس العرب
يوتيوب يعود للعمل بعد تعطله لآلاف المستخدمين
القضاء على داعش .. مسؤولية جماعية
بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية والكهرباء الأردنية
الطب الشرعي يكشف سبب وفاة شاب مفقود في الكرك
حوارية في اليرموك بعنوان المدارس اللسانية المعاصرة
بدء الامتحانات النهائية للفصل الأول لطلبة المدارس الحكومية
اعلان توظيف صادر عن صندوق المعونة الوطنية .. تفاصيل
اعلان مقابلات صادر عن وزارة التنمية الاجتماعية - أسماء
توصيات اللجنة المالية في الأعيان بشأن الموازنة العامة
انطلاق فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025


