كل شيء لفلسطين
ومن هذا المرتكز هتف الصغار والكبار - كل شيء للوطن كل شيئ للقضيه ليس للروح ثمن فهي للارض الابيه .... نعم يجب الترحيب بالمصالحه الفلسطينيه التي تأخرت كثيرا وارتكبت فيها الاطراف قتل النفس وعليه فلا غفران على جريمه الدم ولكن المرحله تتطلب اسناد المصالحه وتمتينها وتصليبها على ارضيه الحوار وعدم اللجوء للسلاح لا بل وتصويبه باتجاه القاتل الحقيقي ....
الساعي لتشطير وتقسيم الارض المتبقيه بعد نكسه حزيران والتي هي بالكامل -23% - من فلسطين فكيف حين ينتزع الاحتلال اكثر من ثلثها في مشروع القدس الكبرى يضاف اليها المستوطنات و غور الاردن و....بهذا لا تتبقى للفلسطيني من حلم الارض وحلم الدوله عمليا سوى 8-11% في احسن الاحوال دون حق العوده والتعويض ودون ممرات اقتصاديه ....
لذا فلا بد للاتفاق من تحصين الساحه ومنع اطلاق اليد الصهيونيه واستلابها للفكر والارض تلك المصالحه الملحه الابديل عنها الا جكومه طيف فلسطيني واسع يضم الفصائل جميعها ...تكون مؤهله لقياده انتخابات تشريعيه ورئاسيه لتعزز الهياكل الفلسطينيه وتعزز الثوابت المجمع عليها - وطنيا - وتدين السياسه الاسرائيليه المشطره باسوارها للارض وترفع الحصار العنصري عن غزه واهلها وترمم جسور الثقه عبر اسس من التفكير الوطني الذي يجب الا يتداعى بتغيير الشخوص لا بل وتستدعي التضامن واعاده الالق لقضيه الانسان الفلسطيني بالشتات ....
ولا يخفى ان التغيير في مصر - الداعيه للاتفاق - سيعزز من استقلاليه السياسه الخارجيه لمصر والتي وان كبلت بالاتفاقات فلا بد من دم جديد يغلي في العروق ويبدد الالام الموقف اللئيم ابان قصف غزه ويعمل على اسناد غزه واهلها .... ومن كان وسيبقى العدو الصهيوني معيقا للمصالحه ومشككا الاطراف الفلسطينيه ومصنفا للفلسطينين بين مؤيد ومعارض للسلام ومروجا لهذه المقوله في المحافل الدوليه التي تشهد غيابا للفعل العربي في تنامي الاخطبوط الاعلامي الصهيوني .... كل هذا يجعل العصا الامريكيه تلوح بعدم الاعتراف بالحكومه المقبله وما ينبثق عنها ..... رغم ان الحكومه المقبله سيكون لها استاد شعبى كثيف يحصنها من حاله الاستفراد بها والتي لم تعد مقبوله فلسطينيا ....
يضاف لذلك ان الفلسطيني كشف ان الصحن الامريكي فارغ لا شيئ فيه ولذل لا بد من الاستاد الشعبي الذي لو انعدم سيحرك الساحه الفلسطينيه وقواها الفاعله تلك التي لا يمكن ان ترضي بالحلول المعاشيه الجزئيه التي تتوافق عليها اسرائيل مع سلم فياض لخلق اقتصاد تحريكي وحلول يوميه واداره تسكينيه لاتشف العله ..... نم المصالحه الفلسطينيه وامتداد ات القضيه عمق لها ذلك ان الشعب الفلسطيني وقواه الفاعله والكثافه المتعلمه لا يمكن ان تكون بعيده عن الجماهير العربيه و المصريه الشابه التي قادت التغيير بصمود واباء والجماهير الفلسطينيه لا بد مدعوه للتغيير وقياده سياسات واعيه لا ترضى بحاله الركون والاستجداء والقبول بالفتات مما سيقلق الصهيوني ويجعله في الزاويه ... كلما فكرت بخرق الامن القومي العربي عب اذرعتها الطويله المسنوده امريكيا ..
بلدية الرصيفة تبدأ مشروع إعادة إحياء المتنزه الوطني
الأمن العام يهنئ أبناء الطوائف المسيحية بالأعياد المجيدة
عطية الميت في المنام خير أم شر
الوحدات يودع دوري أبطال آسيا 2 بعد خسارته أمام الوصل الإماراتي
كأس إفريقيا .. خطأ فادح بمباراة مصر وزيمبابوي يثير السخرية
إحالة 16 شخصا أثاروا النعرات الدينية والطائفية لمحافظ العاصمة
الجيش يدمر أوكارا لتجار أسلحة ومخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية
الجيش يُحّيد تجار أسلحة ومخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة
خبر وفاة عايدة رياض يهز مواقع التواصل والنقابة تعلق
واقعة الفجر تثير الجدل .. خلاف بسبب ارتفاع صوت القرآن بالمسجد
غضب في المغرب بسبب مشاركة محمد رمضان بأغنية بطولة إفريقيا
ولي العهد يهنئ بعيد الميلاد المجيد
وظائف شاغرة بدائرة العطاءات الحكومية
جماهير الأرجنتين تنحني للنشامى بعد نهائي كأس العرب
يوتيوب يعود للعمل بعد تعطله لآلاف المستخدمين
القضاء على داعش .. مسؤولية جماعية
بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية والكهرباء الأردنية
الطب الشرعي يكشف سبب وفاة شاب مفقود في الكرك
حوارية في اليرموك بعنوان المدارس اللسانية المعاصرة
بدء الامتحانات النهائية للفصل الأول لطلبة المدارس الحكومية
اعلان توظيف صادر عن صندوق المعونة الوطنية .. تفاصيل
اعلان مقابلات صادر عن وزارة التنمية الاجتماعية - أسماء
توصيات اللجنة المالية في الأعيان بشأن الموازنة العامة
انطلاق فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025


