الحرد السياسي
و كل الخير إن اتعضنا بغيرنا ومن حولنا وعززنا رؤيتنا الاصلاحيه وحواراتنا وملتقياتنا بأقل الخسائر دون الاثار الكارثيه المدمره والحكيم من اتعظ بغيره .... وقد يكون غياب المنهج والارضيه المنبته للحوار المشكله الأبرز وغياب الفعل - والمراوحه السياسيه _ وعدم ترتيب الأولويات حالة طاغيه مؤسفه إذ لا يجوز أن يسجل مثل هذا الغياب الذي قد يملؤه الجهله والمستكتبون والادوات الناعقون المتحركون بالريموت الذين يجيشون ضد التغيير لا بل ويستعدونه ويتمحورون ضمن الشلليات الضيقه الافق ...وكأن وجود الأخر مهدد لهم .... ،
فلا نكاد نقرأ من المتدين _غالبا _ ما ينم عن دينه ومرتكزاته ...ولا نرى للقومي المدعي ما يعبر عن حرصه في الطرح والممارسه على أمته وكيانيتها واهدافها ما يسهم بالتحرك والمبادره و حين تناقش المفكر فلا تجد له ثوابت ولا نقاط ارتكاز فترى فكرا مائعا يقترب من اللاشكل يكاد يتبخر تهزه النسمه ولا تجد له عزما او صلابه فتراه يصف الحروف وكأنه مضطر لأداء مهمه - يفشل غالبا فيها أو أنه مجبر على طرش الصفحات وتلويثها كيفما اتفق ... وبهذا لا تقوم كل القوى بردم حفره - في شارع _ ونتتظر الفرج من المريخ ويسهم الجميع بتلويث الوطن ابتداءا من تلويث الافكار وتسميم اجواء العيش المشترك انتهاءا برمي القاذورات على جنبات الطريق....!!!!
والصراخ العالي غير المنتج لم ولن يسهم في الحل والاليات التي تميز بين الناس وتزيد من احتقانهم لا تسهم في الحل ....فما الحل إذا ... والفاسدون قد تلقوا التحذيرات واستعدوا وقد تكون ارصدتهم قد غادرت لمواقع لا يكشفها كاشف _ بنوك تتعامل ببصمه العين واخرى ببصمه الصوت _ فتسهم الاموال المشفوطه في تقويه الخصم .... اما الحوار فلا حوار فيه إذ غاب المحاورون ، في انتقائيه فريده لم يشهد العالم لها مثيلا ولذا فما ستتوصل اليه لا يلزم ....
والحلول القافزه هنا وهناك لا تعدو ترقيع الثوب الذي يفقده لونه ونسيجه ....هكذا لم نأخذ العبره واستمرينا نحل المسأله بنفس الطريقه ....ولا زال التمييز بين ابناء الوطن سائدا وغياب العداله رائجا والمحافظه على مكتسبات المصالح الضيقه مبررا وما يصح هنا لا يصح هناك وسياسه الاخراس والاسكات وافتراض الممنوعات وتحريم نقاش الممارسات والافراد ....يدفع المنتفعين ولو بالفتات ان يحتدوا حين تناقش موضوعه سيارتهم وبنزينهم فيحمرون ويزرقون ....!!!!
السياسي حردان والاقتصادي لا نفهم عليه والاسفاف يملئ الصفحات وابناء الجديده يلوون ابناء القديمه والاخ يرمي باخيه في غيابه الجب ....ويقولون اصلاح ..
بلدية الرصيفة تبدأ مشروع إعادة إحياء المتنزه الوطني
الأمن العام يهنئ أبناء الطوائف المسيحية بالأعياد المجيدة
عطية الميت في المنام خير أم شر
الوحدات يودع دوري أبطال آسيا 2 بعد خسارته أمام الوصل الإماراتي
كأس إفريقيا .. خطأ فادح بمباراة مصر وزيمبابوي يثير السخرية
إحالة 16 شخصا أثاروا النعرات الدينية والطائفية لمحافظ العاصمة
الجيش يدمر أوكارا لتجار أسلحة ومخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية
الجيش يُحّيد تجار أسلحة ومخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة
خبر وفاة عايدة رياض يهز مواقع التواصل والنقابة تعلق
واقعة الفجر تثير الجدل .. خلاف بسبب ارتفاع صوت القرآن بالمسجد
غضب في المغرب بسبب مشاركة محمد رمضان بأغنية بطولة إفريقيا
ولي العهد يهنئ بعيد الميلاد المجيد
وظائف شاغرة بدائرة العطاءات الحكومية
جماهير الأرجنتين تنحني للنشامى بعد نهائي كأس العرب
يوتيوب يعود للعمل بعد تعطله لآلاف المستخدمين
القضاء على داعش .. مسؤولية جماعية
بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية والكهرباء الأردنية
الطب الشرعي يكشف سبب وفاة شاب مفقود في الكرك
حوارية في اليرموك بعنوان المدارس اللسانية المعاصرة
بدء الامتحانات النهائية للفصل الأول لطلبة المدارس الحكومية
اعلان توظيف صادر عن صندوق المعونة الوطنية .. تفاصيل
اعلان مقابلات صادر عن وزارة التنمية الاجتماعية - أسماء
توصيات اللجنة المالية في الأعيان بشأن الموازنة العامة
انطلاق فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025


