إن لبلدك عليك حق
وانني كتربوي منذ أكثر من ثلاثين عاما، معلما ومشرفا ومسؤولا في روارة التربية والتعليم في الاردن، وكفتش تربوي عام عمل على تقييم آداءالعشرات من المدارس الحكومية والخاصة العالمية والوطنية في أمارةدبي بدولة الإمارات العربية المتحدة حسب المعايير العالمية للتقييم، أقترح على وزارة التربية والتعليم في مملكتنا الحبيبة، إنشاء جهاز لتقييم وتطويرالمدارس ضمن معايير تتوافق مع مواصفة المدرسة الأردنية، سواء كانت حكومية أم خاصة تحقيقا للأهداف التالية:
1- ضبظ عمليات التعليم والتعلم والكشف على تقدم الطلاب وكمية تحصيلهم العلمي. 2- الاطلاع على، والمعرفة التامة بتوجهات الطلبة الدينية والفكرية والثقافية والمجتمعية والاقتصادية. ومدى مشاركة هؤلاء الطلبة في صنع القرار بالمدرسة، وقدرتهم على تحديد واستشراف المستفبل. 3- تقييم المناهج الدراسية والحكم على مدى تحيقيها للأهداف التي بنيت لأجلها. 4-الاطلاع على، وتقييم الخدمات التي تقدمها المدرسة للطلاب سواء كانت تربوية معرفية أم نفسية وجسدية. 5- تقييم ومتابعة عمل الإدارات المدرسية، وقدرة هذه الإدارات على بناء الخطط الإجرائية الكفيلة بتطوير العمل التربوي والارتقاء به، وكذلك معرفة مدى التشاركية في العمل التربوي داخل المدرسة بين الإدارة وباقي العاملين.
6 - مشاركة أولياء الأمور من خلال طرق البحث العلمي المتعارف عليها، ومن خلال الاجتماعات، والاطلاع على وجهات نظرهم واخذ آرائهم في طرق تعليم أبنائهم. 6- إيجاد نظام للمساءلة يسمح بنشر التقارير على الشبكة العنكبوتية،،، ويستطيع من خلاله اطلاع الناس على نتائج التقارير المدرسية ومستوى كل مدرسة وجوانب القوة والضعف فيها، حتى يتمكن الأهل من توجيه تعليم أبنائهم واختيار ما بناسبهم من نوعية التعليم والمدرسة. 7- ضبط أيقاع المدارس ودفعها للتطوير الذاتي بحيث تستطيع المدارس الحكومية فتح قنوات تطويرية ولا تبقى تنتظر موازنات الخزينة، وكذلك الإلزام الطوعي للمدارس الخاصة التي ترغب بالبقاء والتميز وتمكينها من إعطاء كل ذي حق حقه وتقديم الخدمة التي تليق بمستوى الوعود المطلقة للأهل، بما يتوازى مع ما يبذله الأهل من جدهد مادي ومعنوي.
إن عملية إنشاء جهاز بهذه المواصفات ليس بالأمر الصعب على تربويينا الأفاضل أصحاب الباع الطويل والقدرات الفذة، وأنني شخصيا مستعد للمساهمة بشكل فاعل وكمتطوع، لا لغاية وإنما وفاءاً وولاءاً وعرفاناً بالجميل لبلدي الحبيب والتزاماً بتربويتي التي امضيت فيهاكل حياتي وما زلت أمضي، وطمعا في نيل رضى الله سبحانه وتعالى، عند سؤالي عن علمي.
الذهب يحقق مكاسب أسبوعية مدعومًا بتوقعات خفض الفائدة
سجادة صلاة الشرع تُشعل الجدل في سوريا خلال عيد الأضحى
الجيش الإسرائيلي يصدر إنذاراً عاجلاً بإخلاء مناطق في غزة
كبار ضباط القوات المسلحة يعودون المرضى بالمستشفيات العسكرية
غزيّون يزورون المستشفى الميداني الأردني غزة/6 بمناسبة العيد
كتلة هوائية حارة قادمة للمملكة من الجزيرة العربية .. تفاصيل
وزيرة التنمية تُشارك أطفال مؤسسة الحسين الاحتفال بالعيد
إصرار فرنسي على الاعتراف بالدولة الفلسطينية
الاحتلال يجبر الغزيين على النزوح قسراً من مناطق في الشمال
مهم بشأن أسعار الأرز والسكر والزيوت النباتية عالمياً
نجمة ستار أكاديمي تُصاب بجلطة عقب إنجاب طفلها الأول .. صورة
ارتفاع الذهب لأعلى مستوى أسبوعي
غزة .. مقتل 5 جنود إسرائيليين وإصابة اثنين بحالة حرجة بكمين
ولي العهد يحتفل بتأهل النشامى إلى المونديال: الحلم أصبح حقيقة
التلفزيون الأردني يحذر المواطنين
توجيه من ولي العهد بشأن بث مباراة الأردن وعُمان
عُمان تطلب توضيحاً رسمياً بشأن ما حدث بتدريبات النشامى
مجموعة من النساء يهاجمن مشهورة التواصل أم نمر .. فما القصة
في الأردن : اشترِ سيارة .. وخذ الثانية مجّانًا
كم يبلغ سعر كيلو الأضاحي البلدي والروماني في الأردن
إلغاء وظيفة الكنترول بشكل كامل في الأردن
فتح باب التجنيد في القوات المسلحة الأردنية اليوم
جمعية مكافحة المخدرات توضح حقيقة سحب حلوى الكولا من الأسواق
وفاة مستشارة رئيس مجلس النواب سناء العجارمة
أموال هؤلاء ستؤول إلى الخزينة العامة .. أسماء
الملكة رانيا: ما أشبه اليوم بالأمس
خلعت زوجها لأنه يتجاهل هذا الأمر قبل النوم .. تفاصيل لا تُصدق