حرق القانون الدولي
لدي ثلاث ملاحظات، بسيطة ومباشرة. الأولى تتعلق بما يعرف بمعاهدة فيينا (1961) التي تنظم عمليات التبادل الدبلوماسي بين الدول.
وتقضي بأن تقوم الدول المضيفة بحماية كاملة للسفارات الأجنبية الموجودة لديها. خصوصًا في حال الخلاف بين الدولة المضيفة ودولة البعثة الدبلوماسية. وليس من ذرائع أو أسباب مخففة، أي سواء كان أهل السفارة من موظفي «الشيطان الأكبر» سابقًا، أو كانوا من رسميي دولة مجاورة. المعاهدة وضعت خصيصًا لمثل هذه الحالات، من أجل الإبقاء على حرمة الدبلوماسية في جميع الظروف. ومنذ ثلاث سنوات إلى اليوم لم تستطع بريطانيا دخول سفارة الإكوادور لديها من أجل البحث عن المطلوب الدولي جول أسانج، لأن أسانج ليس في حماية الإكوادور بل في حماية القانون الدولي.
مقتل أمير قبيلة المجانين و16 من مرافقيه بغارة
عمالقة التكنولوجيا يرسمون مستقبل البشرية في الفضاء
المواد الغذائية التي تدخل لغزة لا تكفي لمواجهة المجاعة
طالب من الأردنيّة يظفر بذهبية برومين ماراثون عمّان الدَّوليّ
البنك الدولي يشكل فرق خبراء للتخطيط لإعمار غزة
حملة اعتقالات إسرائيلية تطال العروب وقباطية بالضفة
الفائزة بجائزة نوبل تؤكد دعمها لإسرائيل خلال اتصال بنتنياهو
ترامب: بوتين يريد إنهاء الحرب في أوكرانيا
روسيا: ارتفاع احتياطي النقد الأجنبي إلى مستوى قياسي
مستوطنون إسرائيليون يعترضون شاحنات مساعدات إنسانية .. فيديو
الوحدات يكتسح الجليل بسداسية نظيفة
إسرائيل تستعد لتسلّم جثث أسرى جدد الليلة
موسم زيتون 2025 الأكثر قسوة على الفلسطينيين
تفسير حلم الامتحان للعزباء في المنام
عائلة الدميسي تستنكر تداول فيديو الجريمة المؤسفة
وظائف شاغرة ومدعوون للمقابلات الشخصية .. أسماء
قرار حكومي مهم بشأن الحجز على أموال المدين
دلالة رؤية ورق العنب للعزباء في المنام
النقل البري تتعامل مع 17 ألف راكب يومياً في معان
41 دار نشر أردنية تشارك في معرض النيابة العامة الدولي للكتاب في ليبيا
وزارة الأوقاف تغلق مركز الإمام الألباني للدراسات والأبحاث
من هو رئيس مجلس النواب المقبل .. أسماء