حرق القانون الدولي
لدي ثلاث ملاحظات، بسيطة ومباشرة. الأولى تتعلق بما يعرف بمعاهدة فيينا (1961) التي تنظم عمليات التبادل الدبلوماسي بين الدول.
وتقضي بأن تقوم الدول المضيفة بحماية كاملة للسفارات الأجنبية الموجودة لديها. خصوصًا في حال الخلاف بين الدولة المضيفة ودولة البعثة الدبلوماسية. وليس من ذرائع أو أسباب مخففة، أي سواء كان أهل السفارة من موظفي «الشيطان الأكبر» سابقًا، أو كانوا من رسميي دولة مجاورة. المعاهدة وضعت خصيصًا لمثل هذه الحالات، من أجل الإبقاء على حرمة الدبلوماسية في جميع الظروف. ومنذ ثلاث سنوات إلى اليوم لم تستطع بريطانيا دخول سفارة الإكوادور لديها من أجل البحث عن المطلوب الدولي جول أسانج، لأن أسانج ليس في حماية الإكوادور بل في حماية القانون الدولي.
بيان صادر عن مجلس النواب حول خطاب الملك بالقمة
ابوزيد: القمة ابتعدت عن عسكرة الحالة العربية
إعادة انتخاب نصار بمجلس الاتحاد العربي لكرة القدم
37 غارة إسرائيلية خلال 20 دقيقة على مدينة غزة
انفجارات عنيفة في دمشق وأنباء عن غارات للاحتلال
البرلمان العربي يرحب بمخرجات قمة الدوحة
ترامب يزعم نية حماس استخدام الأسرى دروعاً بشرية
ما سر المكالمة بين نتنياهو وترامب قبل هجوم الدوحة
اقتصادُنا أَحدُ أَسرارِ قُوّتنا
ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية
تعديل ساعات عمل جسر الملك حسين الشهر الحالي والقادم
أسرار حجز تذاكر طيران بأسعار مخفضة
عمل إربد تعلن عن وظائف وإجراء مقابلات بشركة اتصال
ارتفاع جديد في أسعار الذهب محلياً اليوم
سعر الذهب عيار 21 في الأردن اليوم
الصفدي يلتقي وزير خارجية كرواتيا في عمّان اليوم
نصائح لقبول تأشيرة شنغن بدون عقبات
دراسة تكشف ديناميكيات الانقلابات العسكرية في إفريقيا
قيادات حماس التي استهدفتها إسرائيل في الدوحة .. أسماء
مرحلة جديدة تدشّنها إسرائيل… عنوانها العربدة
الصحة النيابية تطلع على الخدمات بمستشفيي الإيمان
العياصرة: التوسع الاستيطاني يعبر عن حالة التوحش في إسرائيل
جامعة اليرموك تحصد المركز الأول في مسابقة أكاديمية حكيم