التحول الذي حصل
أسوأ ما يمكن أن يحل في فرد، أو شعب، أو أمة، هو الشعور بالخوف. وفرنسا التي تذهب اليوم، لاختيار رئيسها (أو رئيستها) الجديد، أمة يعتريها الخوف. فالرئيس في فرنسا، الذي هو أحياناً أيضاً، الزعيم، ليس مجرد فائز يمضي ولاية، أو ولايتين ويمضي، هنا، كان غالباً رمز الوحدة الوطنية، أو سبب الانقسام. الفرنسي ليس مثل جاريه، البريطاني أو الألماني، يقترع ويسلم أموره للرئيس، ثم يحاسبه في موعد الانتخابات التالية. إنه يحمل «دفتر الحساب» كل يوم، ويعتبر مظاهرات الاحتجاج مثل نزهة خارج المكتب.
41 مدرسة دامجة ريادية في لواء قصبة إربد
روسيا تسجل انخفاضا في عائدات النفط الخام والمنتجات المكررة
قطف الزيتون يدويا أفضل للحصول على زيت بجودة عالية
أردوغان: نبذل جهودا لضمان استدامة اتفاق غزة
استشهاد وإصابة فلسطينيين بقصف مركبة شرق الزيتون
حرب غزة تسببت بأضرار اقتصادية كبيرة وخسائر بشرية باهظة
عباس يتسلم وسام الكتاب الأفارقة تقديراً للهوية الفلسطينية
تورك يدعو لخطوات سياسية نحو حل الدولتين
نقل مباراة الفيصلي وشباب الحسين للزرقاء
حماس تدعو لاستكمال تنفيذ اتفاق غزة الإنساني
تفسير حلم الامتحان للعزباء في المنام
عائلة الدميسي تستنكر تداول فيديو الجريمة المؤسفة
وظائف شاغرة ومدعوون للمقابلات الشخصية .. أسماء
قرار حكومي مهم بشأن الحجز على أموال المدين
دلالة رؤية ورق العنب للعزباء في المنام
النقل البري تتعامل مع 17 ألف راكب يومياً في معان
وزارة الأوقاف تغلق مركز الإمام الألباني للدراسات والأبحاث
41 دار نشر أردنية تشارك في معرض النيابة العامة الدولي للكتاب في ليبيا
من هو رئيس مجلس النواب المقبل .. أسماء
جامعة اليرموك تنعى الدكتورة ناديا حياصات