التحول الذي حصل
أسوأ ما يمكن أن يحل في فرد، أو شعب، أو أمة، هو الشعور بالخوف. وفرنسا التي تذهب اليوم، لاختيار رئيسها (أو رئيستها) الجديد، أمة يعتريها الخوف. فالرئيس في فرنسا، الذي هو أحياناً أيضاً، الزعيم، ليس مجرد فائز يمضي ولاية، أو ولايتين ويمضي، هنا، كان غالباً رمز الوحدة الوطنية، أو سبب الانقسام. الفرنسي ليس مثل جاريه، البريطاني أو الألماني، يقترع ويسلم أموره للرئيس، ثم يحاسبه في موعد الانتخابات التالية. إنه يحمل «دفتر الحساب» كل يوم، ويعتبر مظاهرات الاحتجاج مثل نزهة خارج المكتب.
الحنيطي يرعى تخريج دورة مكافحة الإرهاب ويتابع تمريناً في القوات الخاصة
القاضي يترأس اجتماع لجنة الشؤون الخارجية النيابية مع وزير الخارجية
فنان يطلق زوجته بالثلاثة عبر الإنستغرام
إضاءة شجرة عيد الميلاد المجيد في الكرك
الأمن يحذر: خطوات عاجلة لإنقاذ المصابين بالاختناق قبل وصول الطواقم الطبية .. فيديو
تأخير دوام جامعة الحسين بن طلال الخميس وتحويل إلى التعليم عن بُعد
بث المباراة النهائية للمنتخب الوطني مع المغرب بجميع المراكز الشبابية
الشيوخ الأميركي يصوت لإلغاء عقوبات "قانون قيصر" ضد سوريا
القبض على عنصر مرتبط بتنظيم داعش في حي دمّر بدمشق
الأرصاد الجوية تحذر من تشكل الصقيع والانجماد الليلة وصباح الخميس
أخطر الكتب في التاريخ .. هل تجرؤ على قراءتها
وفاة مشهور التواصل السعودي أبو مرداع بحادث مروع
البدء بإنتاج أول سيارة كهربائية طائرة
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والتجارة .. تفاصيل
ارتفاع جنوني في أسعار الذهب محلياً اليوم
الخطاطبة رئيسًا لجمعية أطباء العيون
وزارة الأوقاف تُسمي ناطقها الإعلامي الجديد
سعودية تُعلن نفسها أميرة المؤمنين وتدعو لمبايعتها
اليرموك: مبادرة من "كلية الشريعة" لتعزيز القيم في المدرسة النموذجية
انتهاء التقديم على البعثات والمنح والقروض الداخلية للعام الجامعي 2025-2026
اليرموك تُدرج متحفي التراث والتاريخ الطبيعي على منصة تريب آدفيزور
هنادي الكندري تشارك نظامها الغذائي
كتلة هوائية شديدة البرودة تضرب المملكة بدءاً من الاثنين

