اَلْمَلِكُ يُوَجِهُ كَلِمَةَ إِكْبَارٍ وإِعْتِزِازٍ وَفَخْرٍ وإِطْمِئْنَانِ لِشَعْبِهِ اَلْوَفِي
لقد كتبنا أكثر من مرة وقلنا أننا نحمد الله سبحانه وتعالى على أن حبانا بقيادة هاشمية من سلالة النبي محمد عليه الصلاة والسلام. النبي الذي يفتخر فيه العالم بأسره ويستذكر أحاديثه القيمة والتي قالها منذ أكثر من ألفٍ وأربعمائة سنة والتي فيها كل العبر والفوائد للبشرية أجمع. فمن حقنا أن نفتخر بقيادتنا الهاشمية ونرفع رؤوسنا عالياً في العالم أجمع لأن قيادتنا أباً عن جداً تلقى من قيادات وشعوب العالم بأسره كل إحترام وتقدير في كل المحافل الوطنية والإقليمية والدولية منذ أن تولت الحكم في أردننا العزيز. فأنت يا جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين بن طلال المعظم ووالدك وأجدادك من قبلك لهم كل إحترام وتقدير وإجلال ومحبة وإخلاص ووفاء وإنتماء من كل مواطن أردني، ونفديكم بالمهج والأرواح. نحن الذين نتفخر بكم يا سيدنا أبو الحسين في كل دول العالم التي نزورها أو نقيم فيها للدراسة أو العمل أو لأمور أخرى ونكبر بكم وبإسمكم وبجواز السفر الذي يزدان بكلماتكم الماسية وأنتم تطلبون بإسم جلالتكم لمن يهمهم الأمر من موظفي حكومة المملكة ومن ممثليها في الخارج أن يسمحوا لحامل هذا الجواز بحرية المرور وأن يبذلوا له كل مساعدة أو حماية قد يحتاج إليهما.
لقد كنا ننتظر بشوق كبير لتدق الساعة الثامنة من مساء يوم أمس الموافق الجمعة 10/04/2020 لنسمع لكلمتك القيمة التي كنت ستوجهها لشعبك الوفي. وبالفعل كانت كلمة صيغت من قبلكم بماء الذهب الخالص ومن قلب ملك أحب جميع أفراد شعبه من مختلف المنابت والأصول بقلب الإبن لكل شيخ والأب لكل شاب وصغير والأخ الحاني لأخواته وإخوانه. فنحن يا مليكنا من نفتخر ونعتز ونرفع رؤوسنا عالية بين الأمم بكم بصدق وأمانة. ونحن نحبكم من أعماق أفئدتنا وبكل أحاسيسنا لأننا شعرنا سابقاً من زمن أجدادكم ووالدكم الحسين بن طلال طيب الله ثراه كما ونشعر الآن على زمنكم كم أنتم حريصون على صحتنا وحياتنا وأنكم لم تدخرون لانفيسٍ ولا غالٍ من مقدرات الوطن من أجل منع ورفع عنا أي أذى وأي ضرر. نحن يا سيدنا نحيا بأنفاسكم ونحن رهن أوامركم وأوامر حكومتكم وكل من تولون علينا من مسؤولين أمثالكم. ونسأل الله لكم طول العمر بالصحة والسلامة وأن تبقى يا جلالة الملك في مقدمة أعلام العالم وقياداته وإسمحوا لنا أن نقول لكم: أبشــــــر ســــــيدنا كما قال لكم دولة رئيس الوزراء الدكتور عمر منيف الرزاز ومعالي زير الصحة الدكتور سعد جابر وكافة منتسبي القوات المسلحة والأمن العام. وكما أن جلالتكم طمأننا بأنها بعون الله شدة وتزول، نقول لجلالتكم: نعم، بعون الله شدة وتزول وستعمر المساجد والكنائس بالمصلين والمؤسسات الحكومية والخاصة بموظفيها والمدارس والجامعات بمنتسبيها وبطلبتها والأسواق بروادها وتبقى الأردن عامرة إلى الأبد كما قلتم لنا. مرفقاً طياً فيديو كلمة جلالة الملك المعظم.
هزة أرضية في القاهرة .. تفاصيل
مهم للأردنيين الباحثين عن وظائف حكومية .. أسماء وتفاصيل
بورصة عمّان تغلق تداولاتها على ارتفاع
افتتاح المعرض الإنتاجي لطلبة BTEC في العقبة
بعد ضجة استقباله بالأردن .. راغب علامة يرد: المحبة مش هستيريا
اتخاذ أقصى العقوبات بحق من يمس المقدرات المائية بالأردن
الاحتلال ينذر بالإخلاء الفوري بعد إطلاق صواريخ من شمال غزة
الرواشدة يقرر تأسيس مكتبة للطفل في قضاء الجفر
مجلس الأمن يستمع إلى إحاطة بشأن خطورة الأوضاع بغزة
المتواضع صديق الفقراء .. وفاة رئيس الأوروغواي السابق موخيكا
صفقة أسلحة الأضخم تاريخياً بين أمريكا والسعودية
إنجاز كبير .. بلدية أردنية بلا مديونية
بيان من النقابة بخصوص الحالة الصحية للفنان ربيع الشهاب
مهم من التربية للطلبة في الصفين الثالث والثامن
تحويلات مرورية بتقاطع حيوي في عمّان اعتباراً من الجمعة
تحذيرات من موجة حر غير معتادة .. آخر مستجدات الطقس
متى تنتهي الموجة الحارة وتبدأ الأجواء اللطيفة
هام بخصوص تأجيل السلف والقروض لمنتسبي الجيش
الأردنيون على موعد مع انخفاض ملموس في درجات الحرارة
اكتشاف نيزك قمري نادر في وادي رم .. صور
اعتماد رخص القيادة الأردنية والإماراتية قيد البحث
الهيئة الخيرية الهاشمية ترفض أكاذيب موقع إلكتروني بلندن .. تفاصيل
تراجع كبير بمبيعات السيارات الكهربائية محلياً .. لماذا
حب ميرا وأحمد يُشعل سوريا .. خطف أم هروب