هل ما زال للنفس البشرية حق؟
هل ما زالت الإنسانية من سمات البشر؟
أصبح العديد من الأشخاص المنكرين أشبه بالحيوانات التي هدفها الأساسي هو القبض على فريسة وإشباع رغبته عند قتلها وأخذ ما يحتاجه منها..
نعم، وليس ذلك بغريب، فنحن نعيش ببيئة يستهين بها بعض المدّعين "بشياطين الأُنس" على سفك الدماء وازهاق النفس البشريّة، كأنهم لا يزالون في ظلمات العصر الجاهلي، ويكونون على قناعة تامة بذلك ومن دون أي رأفة تلامس قلوبهم.
مجرّد تخيّل هذا الأمر صعب.
إلى متى سنبقى نعاني من الخوف والظلم والسّجع وقتل المسلم بغير حق؟
نستيقظ كل يوم على صرخاتٍ مدوية التي تصدر عن مختلف الفئات التي تُقتل بغير حق.. ولا تنحصر تلك الصرخات على النساء أو الشباب، بل شملت الأطفال أيضاً، كأن النفس البشريّة أصبحت لا تساوي شيئاً.
توقف ضخ المياه من الزارة ماعين وتأثر التوزيع
19 مستعمرة جديدة تهدد الجغرافيا الفلسطينية
يسرا اللوزي تتغيب عن عرض مسرحية المورستان
روسيا تعلن زيادة في إنتاجها من النفط الخام
هل تعلم فيروز ماذا وقع في المغرب بسببها
افتتاح معرض ما وراء الإطار-فراشي من أجل الحرية
الإعلان عن تشكيلة النشامى لملاقاة العراق
أمانة عمّان: جاهزية كاملة للتعامل مع تأثيرات المنخفض
ميسي يعلّق على مواجهة الجزائر والأردن في مونديال 2026
سوريا وفلسطين إلى ربع النهائي كأس العرب .. خروج تونس وقطر
بلدية أم الجمال تعلن عن وظائف في شركة تغذية
وظائف في الصحة وجهات أخرى .. الشروط والتفاصيل
توضيح حكومي حول أسعار البنزين والديزل
اكتمال ملامح ربع نهائي كأس العرب 2025 .. جدول المباريات إلى النهائي
سعر عيار الذهب الأكثر رغبة لدى المواطنين
إعادة 6000 شخص إلى مناطقهم بعد ضبط الجلوة العشائرية
تعيين الدكتور رياض الشياب أمينًا عامًا لوزارة الصحة
إلى جانب النشامى .. المنتخبات المتأهلة إلى ربع نهائي كأس العرب 2025
عُطلة رسميَّة بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلاديَّة


