التربية : أخلينا 3 مدارس بسبب التشققات
السوسنة - اشارت الدكتورة نجوى قبيلات، الأمين العام للشؤون الإدارية والمالية في وزارة التربية والتعليم، إن القطاع الحكومي استقبل خلال جائحة كورونا 200 الف طالب انتقلوا من المدارس الخاصة، حيث اثر الانتقال على القطاع الخاص بشكل كبير.
وبين قبيلات، خلال مداخلتها على شاشة التلفزيون الأردني، اليوم الخميس، إلى أنه في هذا العام شهد تنقلات من القطاع الحكومي إلى الخاص او العكس، ونقص الطلاب في القطاع الحكومي 25 الفا طالب انتقلوا للمدارس الخاصة.
وأضافت، أن وزارة التربية والتعليم تسعى لاستثمار الموارد المالية المتاحة اليها لتوفير بيئة دراسية امنه، لكن الواقع أننا بحاجة إلى 60 مدرسة سنويا، أي بالعشر سنوات نحتاج إلى 600 مدرسة، على أساس زيادة سنوية قدرها 25 الف طالب سنويا، وهذا ما خططت له الاستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية، والذي استنبطت منه وزارة التربية التعليم خطتها.
وأكدت، أن ما حدث خلال فترة جائحة كورونا كان غير متوقعا، ولم يخطر في بال احد من المخططين أنه هناك كارثة ستحدث وتنعكس على العملية التعليمية في كل العالم وليس في الأردن فقط، مشيرة إلى أن الزيادة 200 الفا التي شهدتها المدارس الحكومية ما بين عام 2019 إلى 2022، جعلت الوزارة تتوقف وتعيد حساب المشهد بالنسبة للأبنية المدرسية.
ولفتت إلى أنه سابقا كان " كود " البناء لكل طالب كان 1.4 متر، والان تم تعديل كود البناء، حيث اصبح هناك " كود " جديد وخصوصا للمدارس التي يتم بناءها من خلال المنح، واصبح 1.9 متر لكل طالب، وهذا زاد من متطلبات الأبنية المدرسية الجديدة.
وبينت، أن الوزارة تطمح لتكون الأبنية المدرسية الجديدة مراعية لأنظمة السلامة العامة، وتؤمن بيئة دراسية محفزة، لافتة إلى أن جميع المدارس الجديدة التي طرح عطاءها من عام 2021، ستكون وفق " الكود " الجديد، وأن الوزارة تعمل من اجل القادم والمدارس الحالية.
وأوضحت قبيلات، أنه يتم أضافة غرف صفية جديدة، حسب المخصص من الموارد المالية، ويتم استبدال بعض المباني المدرسية، وأن الوزارة في مرحلة خفض نسبة المدارس المستأجرة، حيث كانت النسبة 22 % قبل تنفيذ الخطة عام 2018، ووصلت النسبة الان 18.8 % للعام الحالي للمدارس الحكومية المستأجرة، وعدد الطلاب الذين يتواجدون في المدارس المستأجرة بلغ 9 %، واعابر مؤشرات جيدة.
وتأمل وزارة التربية والتعليم مستقبلا بأن تكون البيئات المدرسية وفق الكودات المخصصة ، وتوفر مساحات للطلبة داخل الغرف الصفية، لكن هذا العام استيعاب الطلبة الذين كانوا بنظام التناوب العام الماضي كان اجراء جيد، حيث تم استيعاب جميع الطلاب الذين انتقلوا من القطاع الخاص إلى القطاع الحكومي، بالتالي زادت اعداد المدارس في الفترة المسائية، ويتم العمل الان على التخلص من الدوام ذات الفترة المسائية.
ونوهت إلى أن الوزارة حسبت النمو الطبيعي لنمو الطلبة خلال السنوات القادمة، بالإضافة للتخلص من نظام الدوام ذات الفترتين والمدارس المستأجرة.
وقالت، إن عدد المدارس التي تم اخلائها بسبب الصيانة هي مدرسة مستأجرة ومدرستين تتبع للوزارة، نتيجة لظهور التشققات، وكان الاجراء حسب تعليمات الجمعية الملكية اجراء صيانة انشائية بشكل احتياطي، مضيفه أنه تم طرح عطاء بقيمة 11 مليون دينار لصيان المدارس، ووافقت وزارة المالية على إعادة استخدام مخصصات في ميزانية وزارة التربية والتعليم بقيمة 4 مليون وتم استخدامها للصيانة.
المنتخب الوطني النسوي ت14 يبدأ تدريباته و يلتقي العراق ودياً
350 أردنيًا يدعمون تصوير ذا فويس في الأردن
الأردن يفتح باب استيراد زيت الزيتون رسميًا
الأردن يترقب حالة مطرية نهاية الأسبوع المقبل
واشنطن تتهم إيران بالتخطيط لاغتيال سفيرة إسرائيل
جدل في الأردن بين حفل هيفاء وصلاة الاستسقاء
كريستيانو رونالدو يحدد موعد زفافه من جورجينا
لا رسوم على المؤمنات في عيادة ماموغرام المفرق
حين أغلقنا باب هجرة الريف الى المدن .. وفتحنا شبابيك اوروبا
موسكو تطالب واشنطن بتوضيح نواياها النووية
بلدية الهاشمية تنفذ رسومات جدارية بمشاركة متطوعين
الأردن يفوز بعضوية المجلس التنفيذي لليونسكو
أسير محرر يكشف تعذيبًا إسرائيليًا بالديسكو والتابوت
الحكومة ترفع مخصصات الرواتب والتقاعد لعام 2026
تحذير من مصفاة البترول للأردنيين
مدعوون للتعيين في الإحصاءات العامة .. أسماء
انخفاض الذهب في السوق المحلية السبت
إعادة تصدير أو تفكيك 1896 مركبة في الحرة
توجه لرفع تسعيرة الحلاقة في الأردن
نشر نتائج الفرز الأولي لوظيفة أمين عام وزارة الصحة
80 راكبا .. الدوريات الخارجية تضبط حافلة على الصحراوي بحمولة زائدة
وظائف شاغرة في أمانة عمان .. رابط
نقيب المعاصر يكشف سبب ارتفاع سعر الزيت وموعد انخفاضه
تعديل ساعات الدوام الرسمي في جامعة اليرموك- تفاصيل
إربد تحتفي بذهبها الأحمر في مهرجان الرمان .. صور وفيديو
نقيب الصحفيين ونائبه في ضيافة عمان الاهلية
الضمان الاجتماعي والتأمين الصحي: الحلم المؤجل لآلاف المتقاعدين