التصعيد الصهيوني في الأراضي الفلسطينية .. الموقف الدولي والعربي
سياسة عنصرية وترهيب في الضفة الغربية وبين مخيمات غزة ورفح، عدا عن القدس، وما زالت رقعة التصعيد تتزايد على كل الأراضي الفلسطينية، برغم أن المواقف الدولية والأمم المتحدة، والجامعة العربية، تستصرخ دون جدوى، فهو إرهاب دولة في الألفية الثالثة.
في المشاهد التي انتشرت نقف أمام حقائق خطيرة، يجب أن يدركها جميع دول العالم ومنظمات الدولية والاممية، إذ إن المشاهد، جرائم حرب توراتية صهيوني بموافقة جيش الاحتلال الإسرائيلي ورئيس الوزراء نتنياهو، الذي يشاهد كل ما يحدث، ويعزز طلبا للمزيد.
* هل ما نراه هو القدر النهائي للشعب الفلسطيني؟.
العالم وكل وسائل الإعلام الحرة، المنصات حتى الإعلام الصهيوني ينقل مجازر نتنياهو وجيش الاحتلال، دمار وتشريد وجوع.
في النتائج الشهداء توق الأرض، تراب غزة والقدس والحرم القدسي الشريف إلى الحرية وعودة الحقوق، لهذا كانت مناشدات الأمم المتحدة، تدعو دولة الاحتلال الإسرائيلي إلى وقف أعمال الهدم والإخلاء القسري في الأرض الفلسطينية المحتلة.. بينما يستمر التصعيد ونرى، أطفال يقفون على منزل هدم في بيت سيرا، القرية الفلسطينية، التي تقع في وسط الضفة الغربية.
في بيانات منسق الأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، ومدى انزعاجه الشديد لقيام السلطات الإسرائيلية، بالقصف وهدم الشقق السكنية في غزة وعشرات عمليات الاغتيال وهدم القرى، وهدم المدارس والبيوت والمزارع، ودعا المنسق الأممي، مع وزارة الخارجية الاردنية، وفق عشرات الادانات الدولية والعربية الإسلامية، السلطات الإسرائيلية إلى التوقف عن مثل هذه الأعمال من الهدم والإجلاء- التي تعد غير قانونية وفق القانون الدولي- والموافقة على خطط تكفل للمجتمعات الفلسطينية البناء بشكل قانوني في المنطقة جيم لتلبية احتياجاتهم التن?وية بما في ذلك ما يتعلق بالمدارس.
مع التصعيد الذي ينذر بالخطر القادم من هوس نتنياهو وعصابته المتطرفة، يقول «وينسلاند»، بإستمرار إلى أنه جدد التأكيد في اجتماع لجنة الاتصال في بروكسل الأسبوع الماضي على أن مثل هذه الأعمال التي تؤثر بشكل سلبي على توفير الخدمات الأساسية للفلسطينيين، تهدد الاستقرار وتقويض السلطة الفلسطينية.
وقال المنسق الأمني، وغالبا يكرر ذلك: إن العوامل المستمرة للصراع، بما في ذلك أعمال الهدم، تولد بيئة من انعدام الثقة والتوتر بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وتقوض آفاق تحقيق الحل السياسي للصراع..
العالم، دول المنطقة والإقليم، ينظر إلى ما يحدث في الأراضي الفلسطينية، تصعيد، يجب أن يقرع جرس الإنذار من خطر الحكومة الإسرائيلية التوراتية التي، لا ترى الا القمع والاقتحامات للحرم القدسي الشريف، وتحدي الوضع الراهن القائم في المسجد الأقصى، وشرعية مشروعية الوصاية الهاشمية، التي لها قيمها دلالاتها في القانون الدولي، عدا عن أن إسرائيل تعمل ضد الحقائق والإنسانية.
.. والحقيقة اليوم:الأحداث تتصاعد، ضد الأمن والسلام وحقوق الإنسان، وواقع القضية الفلسطينية ووضعها الفلسطيني، العربي، الدولي، الأممي.
أمام العالم، فرصة لجم دولة الاحتلال، والخروج عن عن صمته تجاه جرائم الاحتلال، والعمل الجاد والعاجل من أجل وقفها، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وتوفير مقومات صموده،.. واستمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة و واستمرار شلال الدم، شهداء فلسطين معظمهم من الأطفال والنساء، عدا عن الدمار الكبير الذي لحق بالبيوت والمؤسسات، الفلسطينية.
.. ما زال الخطر قائم، والدبلوماسية الأردنية وفق وزارة الخارجية تحذر من هذا التصعيد الذي قد يجتاح كل فلسطين المحتلة وغزة والقدس.
..ما يحدث، وجه آخر لطبيعة الصراعات في المنطقة والإقليم، وما زالت الولايات المتحدة وأوروبا، تحتاج إلى مراجعة دورها في إنهاء المأساة الفلسطينية.
huss2d@yahoo.com"
118 مليون دينار حجم التبادل التجاري بين الأردن وقطر
أمانة عمّان تواصل أعمال التعبيد الليلي لعدد من الشوارع الرئيسية
الأردن يستورد 1.17 مليون جهاز خلوي بـ 106 ملايين دينار
مستشفى الجامعة الأردنية يطلق مبادرة يوم التغيير
الاتحاد الأوروبي يصرف 250 مليون يورو للأردن
إيقاف إصدار البطاقة التعريفية لذوي الإعاقة
الأردن يتقدم للمرتبة الـ65 عالميا في مؤشر الابتكار العالمي
جامعة آل البيت تنظم مؤتمرا دوليا حول الذكاء الاصطناعي
98 شهيدًا و385 إصابة في قطاع غزة الاربعاء
الإدارية النيابية تبحث ومنظمة المدن المتحدة التعاون المشترك
لجنة الهجري ترفض خارطة الحل بالسويداء
لجنة الشباب في الأعيان تلتقي وفداً من منصة رايس الدولية
رئيس هيئة الأركان يستقبل الممثل الخاص لأمين عام حلف الناتو
توقيع اتفاقية بين القوات المسلحة الأردنية وشركة Orange Money
تعديل ساعات عمل جسر الملك حسين الشهر الحالي والقادم
نصائح لقبول تأشيرة شنغن بدون عقبات
مرحلة جديدة تدشّنها إسرائيل… عنوانها العربدة
صورة من مدرسة حكومية تكشف واقعاً مؤلماً .. شاهد
العياصرة: التوسع الاستيطاني يعبر عن حالة التوحش في إسرائيل
الصحة النيابية تطلع على الخدمات بمستشفيي الإيمان
مشتركة في الأعيان تبحث تعزيز التنمية الثقافية
اختتام جلسة حوارية بشأن قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
اليرموك تعلن الدفعة الأولى لطلبة الدراسات العليا .. رابط
أنشطة وفعاليات متنوعة في الجامعات
رئاسة الاتحاد الرياضي الجامعي تنتقل للشرق الأوسط
تعزيز التعاون بين هيئة الإعلام ونقابة الصحفيين
استحداث تخصص التكنولوجيا المالية بالجامعة الهاشمية