الملك .. سعي نحو وجود جهد دولي لوقف جرائم الاحتلال
غالبية العالم والمجتمع الدولي، يشارك في المؤتمر البرلماني للتعاون بين دول «جنوب – جنوب»، الذي يناقش دور البرلمانات الوطنية والاتحادات البرلمانية الجهوية والقارية في أفريقيا والعالم العربي ومنطقة أمريكا اللاتينية، المؤتمر يعقد في العاصمة المغربية الرباط، والمملكة الأردنية الهاشمية يمثلها بإقتدار رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز.
حتماً تعد القضية الفلسطينية والوقائع في حرب غزة العدوانية، التي تقودها حكومة الحرب الإسرائيلية النازية الكابنيت، ضد سكان القطاع.
أساس أهداف ودعوة المؤتمر تستند إلى ما أكد عليه الرئيس الفايز، وأن هناك: ضرورة أن يكون هناك جهد دولي لوقف الجرائم البشعة التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الأطفال والنساء والمدنيين العزل في قطاع غزة ومدن الضفة الغربية المحتلة.
رئيس مجلس الأعيان، الجناح الأول في مجلس الأمة، دعا من الرباط، عقد مؤتمر دولي للسلام، بهدف إنهاء وفهم طبيعة وتاريخ الصراع العربي الإسرائيلي على أساس حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية.
والفايز، شخصية دولة أردنية، بينت في المؤتمر أهمية قوة العمل العربي الدولي المشترك، سعيا إلى أمن واستقرار المنطقة والإقليم، فلا حل ولا استقرار بدون الانتباه مشروعية وقانونية، أن يعمل العالم وقواه الكبرى على حل القضية الفلسطينية، وأن الوضع في غزة، وإيقاف الحرب، هو الطريق السياسي الأممي الدولي، وفق قرارات الشرعية الدولية وصولاً إلى حل الدولتين، وتمكين الشعب الفلسطيني من حقوقه المشروعة بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين ولي العهد، وكل مؤسسات الدولة يتتبعون معا بوصلة العالم من لندن إلى طوكيو حيث رئيس الوزراء بشر الخصاونة، الرباط والإمارات والقاهرة، صوتهم صوت الملك الوصي الهاشمي، أن على العالم والمجتمع الدولي، بالذات الولايات المتحدة وأوروبا، العمل من أجل فهم ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في غزة، لأن ذلك هو بداية السلام والأمن والأمان، فالمملكة في حراكا بين دول العالم الكبرى، تعلن بصوت ملكي هاشمي، رفضا للعنف وقتل المدنيين.
الدولة الأردنية وعملها السياسي والدبلوماسية والأمني، يتتبع كشف ممارسات وقيام «إسرائيل» باتباع سياسة التهجير القسري والقتل الممنهج، وسياسة الأرض المحروقة وقطع الماء والكهرباء، وتجويع فلسطيني قطاع غزة، وحصار المدن الفلسطينية، واستخدام الأسلحة المحرمة دوليا، يخالف كافة القوانين الدولية ومبادئ حقوق الإنسان، ولن يمنحها الأمن والاستقرار، بذات الصوت الذي أعلنه الأعيان أمام مؤتمر، جنوب–جنوب.
إنه الأردن، صوت الحق والحقيقة والوصاية الهاشمية التي تحدث عن أهميتها العالم، ويعمل عليها الملك عبدالله الثاني منذ أكثر من ٢٥ عاما، باسطا بردة الهاشميين، عباءة الخير والثقافة الأردنية المستنيرة، وسردية الأردن الحضاري والثقافة الهاشمية، مدرستنا في الحرية والعدالة والتنمية، نسعى ونقف مع الملك في طريق حرية فلسطين وصوت العدالة ومآذن القدس والمسجد الأقصى، وأجراس كنيسة القيامة، أوقافها للسلام والعدل وإيقاف الحرب عن أهلنا، كل الاهل الأبرياء في غزة وكل فلسطين.
الدفاع المدني يحذر من مخاطر النوم والمدافئ مشتعلة
الاحتلال يمنع ادخال الخيم لقطاع غزة وسط حالة جوية قاسية
رئيس الوزراء يهنئ النشامى بالتأهل ويتمنى السلامة للنعيمات
مدرب النشامى يشيد بمساندة الأميرين علي وهاشم
النعيمات يتعرض لإصابة قوية والاتحاد يؤكد التشخيص
النشامى يضمنون 4 ملايين دولار في كأس العرب
الكرملين يرفض اقامة هدنة مؤقتة للحرب في أوكرانيا
واشنطن تسعى لنشر قوة دولية في غزة مطلع العام
الجمعية العامة تطالب إسرائيل بإنهاء قيود المساعدات لغزة
3420 ميجا واط الحمل الكهربائي الأقصى المسجل اليوم
الصفدي وغوتيريش يؤكدان ضرورة دعم الأونروا واستمرار خدماتها
وزير الإدارة المحلية يتفقد مشروع تطوير وسط مدينة إربد
ولي العهد: مبارك للأردن .. النشامى لنصف نهائي كأس العرب
ميسي يعلّق على مواجهة الجزائر والأردن في مونديال 2026
سوريا وفلسطين إلى ربع النهائي كأس العرب .. خروج تونس وقطر
بلدية أم الجمال تعلن عن وظائف في شركة تغذية
وظائف في الصحة وجهات أخرى .. الشروط والتفاصيل
اكتمال ملامح ربع نهائي كأس العرب 2025 .. جدول المباريات إلى النهائي
توضيح حكومي حول أسعار البنزين والديزل
سعر عيار الذهب الأكثر رغبة لدى المواطنين
تعيين الدكتور رياض الشياب أمينًا عامًا لوزارة الصحة
إعادة 6000 شخص إلى مناطقهم بعد ضبط الجلوة العشائرية
وظائف شاغرة في وزارة العمل والأحوال المدنية .. تفاصيل
إلى جانب النشامى .. المنتخبات المتأهلة إلى ربع نهائي كأس العرب 2025
عُطلة رسميَّة بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلاديَّة



