شعراء غزة اللامحتلة
أتوقع ولادة شاعر من غزة كمحمود درويش وروائي كغسان كنفاني وموجة من الأدباء الفلسطينيين في غزة.
فرئيس وزراء إسرائيل نتنياهو يريد التخلص من الفلسطينيين على نحو ما، والقتل أو التهجير القسري من بعضها.
حذار من الصحافيين
قتل جنود الاحتلال أكثر من 131 صحافيا في غزة (حسب إحصائية لنقابة الصحافيين الفلسطينيين في آذار/مارس الماضي).. فهم يكرهون الصحافة لأنها معظم الوقت تنشر الحقيقة. وليس من مصلحة جنود الاحتلال نقل ما يدور من حرب إبادة ضد أهل غزة وتعتبرهم من المسؤولين عن قرار مجلس الأمن بوقف فوري لإطلاق النيران.. وهذا القرار أغضب جنود الاحتلال، وبالذات لأن واشنطن بدأت تتخلى عن (تبني) إسرائيل بدليل أنها لم تستخدم حق (الفيتو) وصدر القرار الذي صوت الكثير من البلدان العربية وسواها وسمع الجميع صوت فلسطين حين خاطب مندوب فلسطين مجلس الأمن.
لكن جنود الاحتلال يواصلون قصف المستشفيات بالذات.. كمستشفى الشفاء الذي يداوي جنود من فيه بالموت.
وبانتظار قراءة أدب الأرض غير المحتلة، لكنها صامدة رغم حرب الإبادة التي شنها عليها جنود الاحتلال..
وتظل فلسطين في القلب العربي.. وغزة وخزة في القلب ذاته.
كان سويسرا الشرق!
كان لبنان من زمان يلقب بسويسرا الشرق لجماله الطبيعي ورغد عيش أهله.. ومتعة الاصطياف في بعض قراه.
واليوم نحزن لحال لبنان الذي كان عاصمة النشر والصحافة الحرة، وصرنا اليوم نسمع من الأصدقاء هناك ما لا يسر القلب.. انهيار لبنان يحزننا، وتُظلم قلوبنا كبيروت التي لم تعد تنعم حتى بالكهرباء وليلها معتم.. وبنوكها صارت (تسرق) الذين أودعوا أموالهم فيها.. وانتشر الفقر والانهيار حتى العجز عن انتخاب رئيس جديد للجمهورية ومجلس جديد للوزراء.. وساهم انتشار الفقر في ظواهر جديدة، منها الخطف وطلب (فدية) لإعادة المخطوف والهجرة من لبنان الذي كانت الإقامة فيه حلماً عربياً.. وصار القادر يهاجر منه بعدما كانوا يهاجرون إليه.
الانتحار في وطن الانهيار
وازدادت ظاهرة الانتحار في لبنان، ناهيك عن الهجرة منه بعدما كانت الإقامة فيه حلماً. وما زلت أذكر أن الشاعر نزار قباني كان سعيداً يوم منحه رئيس الجمهورية الجنسية اللبنانية وكتب في مديحه ووصفه بـ»رئيس جمهورية العصافير»، ورحل نزار قباني عن عالمنا ليرى ما يدور في جمهورية الحلم التي انقلبت إلى كوابيس وخرجت من الحرب الأهلية إلى حرب الحياة اليومية التي يهرب الكثيرون منها إلى الموت أو الهجرة منها وكانت حلماً فصارت كابوساً.
مصابيح داخل رأسي
حين أكتب تشتعل المصابيح داخل رأسي..
وحين أموت سأطلب دفني مع قلم وأوراق بيضاء، فأنا أكتب منذ عشرات الأعوام والمصابيح داخل رأسي تشتعل بالضوء.. ولن أتوقف عن الكتابة حتى بعد موتي.. من يدري؟
لكنني سأفتقد قرائي..
(القدس العربي)
تهنئة لــ د. فراس عفانة بتخرج ابنته
واشنطن تطلب من إسرائيل وقف ضربات سوريا
نمروقة تؤكد دعم الخارجية لمبادرات الشباب الوطني
تأملات في قصة موسى والعبد الصالح 2-2
ترامب: الولايات المتحدة ستواجه الصين بطريقة ودية للغاية
ألبانيزي تدعو لعزل إسرائيل لوقف إبادة غزة
الحسيني ضمن قائمة أقوى 200 امرأة قيادية عالميًا
دعوة أممية عالمية لوقف إبادة غزة فوراً
تهنئة من القلب لــ د. إيمان صالح
استدعاء 350 مالك شاليه بجرش لهذا السبب
مهم من الحكومة بشأن انخفاض أسعار البنزين وارتفاع الديزل والكاز
ترفيع وانهاء خدمات معلمين واداريين في التربية .. أسماء
تحذيرات رسمية للمواطنين عند شراء الذهب محلياً
ما حقيقة فرض عمولات على تحويلات كليك للافراد
مدعوون للامتحان التنافسي في التربية .. أسماء
أردني يفوز بجائزة مليون دولار أميركي بدبي
فصل الكهرباء عن هذه المناطق الاثنين .. أسماء
إجراءات جديدة عقب انهيار عمارة سكنية في إربد
أسماء المرشحين لامتحان الكفاية للغة العربية .. صور
نتائج فرز الوظائف بدائرة الأراضي الأردنية .. روابط
الأردن يسلّم مفاتيح تشفير جواز السفر الإلكتروني للإيكاو
موعد إنحسار الكتلة الحارة على المملكة