يحلمون بإسرائيل الكبرى… ولكن
ثم إن لدى إسرائيل عقدة نفسية من «المسجد الأقصى» بالذات، حيث ينتهك العديد من المستوطنين المسجد في ظل حراسة مسلحة واستعراض استفزازي.
أتذكر بحزن وحنين أيام كنا صغاراً ونسمع الكبار يتحدثون عن «جيش الإنقاذ» لتحرير فلسطين، وكان خالي المرحوم الدكتور أمين رويحة منضماً إلى «جيش الإنقاذ» بقيادة فوزي القاوقجي. انضم خالي إلى جيش الإنقاذ كطبيب لمداواة من يسقط جريحاً.. أما اليوم فنتحدث للأسف، عن 100 شهيد فلسطيني في 24 ساعة تتكدس جثامينهم في ثلاجات مستشفى الأقصى. ولكن ثمة من يمد جنود الاحتلال بالأسلحة، ويتكدس قتلانا ولا نملك غالباً إلا الحزن والصلاة على أرواحهم.
ابتلعتُ الثعبان!
قرأت خبراً عن العثور على امرأة ميتة في جوف ثعبان ابتلعها في إندونيسيا.
أما أنا فقد حدث لي العكس! فقد ابتلعت ثعبان الغضب مما يدور أمامي في غزة والأرض المحتلة، والثعبان يكبر يوماً بعد آخر، غضباً بعد آخر.. وحين أقرأ عن (فظاعات) جيوش الاحتلال في غزة يكبر الثعبان محاولاً خنقي، لكنني سأقاوم وأتعلم من المقاومة الفلسطينية البطلة.
يشغل بالي هذه الأيام: الكتاب الأول
لفتني كثيراً «صالون الكتاب الأول» في باريس وتساءلت: ونحن كبلاد عربية، نكتب بالعربية اللغة نفسها، لماذا لا نقيم كل عام صالوناً للكتاب الأول؟ فالكتاب الأول وشاية عن إبداع الكاتب منذ كتابه الأول أو فشله.
هذا من حيث المبدأ. ولكن، في أي بلد عربي نقيم هذا «الصالون» للكتاب الأول!
دور النشر العربية تقيم كل عام معارض للكتاب، ليس حباً في الإبداع لدى البعض بل أولاً رغبة في البيع والربح المادي. وهذا من حقها؛ فطباعة أي كتاب تكلف الكثير من المال (ثمناً للورق) على الأقل، وبعدها أجرة المصحح، وغير ذلك من التفاصيل المادية. فالاهتمام بنشر الكتاب الأول ليس مشروعاً (خيرياً) فحسب بل هو أيضاً استثمار مادي.
أجمل ما في احتضان الكتاب الأول أن المؤلف قد يكون في الستين من العمر أو العشرين. فالمهم هو الإبداع.
ترى، هل تهتم نقابات الناشرين العرب بصالون عربي للكتاب الأول، أم تكتفي في معارض الكتاب برف خاص بها؟
أخبار عالمية نصدقها!
نقرأ أخباراً في الصحف نتمنى ألا نصدقها، ولكنها تحدث للأسف!
منها ذلك الخبر عن أستاذة مدرسة بريطانية مارست علاقات محرمة جنسية مع تلميذين من تلامذتها! وحكمت بالسجن لمدة 6 سنوات ونصف، وكان ينبغي أيضاً حرمانها من مهنة التدريس مدى الحياة!
فنحن نرسل بأولادنا إلى المدارس لطلب العلم وليس للممارسات الجنسية المحرمة أو لدراستها! وإذا كان بعض الغربيين يصفوننا بالتزمت، فشكراً للتزمت إذا كان سينقذ أولادنا في الغربة من مدرسات كهذه!
عليك العافية يا إلياس
ببراعته الأدبية المعهودة، يلخص لنا إلياس خوري معاناته من المرض تحت عنوان «عام من الألم». وبجملة واحدة نفهم أن الأمر جاد حقاً، وبالذات حين يقول «فوجئت إنني قابع في سريري في المستشفى منذ سنة كاملة».
لن نسأله عن مرضه الذي يسبب له كمية من الألم لا تطاق.
سأكتفي بأن أتمنى أن تكون هذه الآلام عابرة، وأنه في نهاية درب الأوجاع هذه، ستأتي العافية.
ومن قلبي كله أقول لك: سلامتك يا زميلي وأخي إلياس خوري، وعليك الصحة والسلامة من هذه الفترة الأليمة.. وسلامتك.
(القدس العربي)
وفاة شخص بحادث تصادم أعلى جسر مادبا
وظائف حكومية ومدعوون للمقابلة .. الأسماء والتفاصيل
عدم استقرار جوي وأمطار في هذا الموعد
إلى أهل إربد .. ماذا تعرفون عن مندح
من النجم الأعلى أجرا في الدراما السورية ومن هو محركها الخفي
انتهاء لقاء الرئيس الروسي مع المبعوثين الأمريكيين في الكرملين
عمليتا طعن ودهس في الضفة خلال ساعات فقط
أكثر من 16500 مريض فلسطيني بحاجة لرعاية خارج غزة
إسبانيا تفوز بدوري الأمم الأوروبية للسيدات على حساب ألمانيا
قوات الدعم السريع تقول إنها سيطرت على بابنوسة بغرب كردفان
المفوضية الأممية تحصد 1.5 مليار دولار للاجئين
الحكومة تدعو مئات المرشحين لحضور الامتحان التنافسي .. أسماء
تخصيص 10% من أراضي مدينة عمرة للقوات المسلحة الأردنية
الأردن يستورد زيت زيتون لسد النقص المحلي
بيت جن… مشهد جديد يكشف طبيعة الكيان المجرم
شغل الأردنيين .. معلومات عن الروبوت الذي شارك بمداهمات الرمثا
نجل رئيس سامسونغ يتخلى عن الجنسية الأميركية للخدمة العسكرية
فنان مصري ينفجر غضباً ويهدد بالاعتزال
العقبة للتكنولوجيا تستضيف وفد هيئة الاعتماد وضمان الجودة خلال زيارة ميدانية
مدرسة الروابي للبنات هل خدش الحياء أم لمس الجرح
البلقاء التطبيقية تبحث التعاون الأكاديمي والتقني مع بيرسون العالمية
الأمن السيبراني يتحول لقطاع اقتصادي استراتيجي بالخليج
محمد منير يطرح الأغنية الرسمية لكأس العرب 2025

